- في الصلاة على العذارى (أحسبها مع العذارى صاحباتها اللواتي سبقنها إلى وليمتك الواسعة في الفرح الذي لا يوصف للذين أرضوك).
- وعلق المعارض على ذلك بما يفيد أن المراد بالوليمة الواسعة هو السماء معتبرًا أنها المكان الذي فيه " الفرح الذي لا يوصف " أي أنها بعد موتها تنال كمال الجزاء.
- من الخطأ أن نصطاد خبر من الصلاة أو من آية لنبني عليه عقيدة فهذا هو أسلوب الهراطقة!!
- في نفس الصلاة (وأشرق لنا بنور القيامة الأخيرة) وهذا معناه أن القيامة الأخيرة هي للدينونة والمكافأة
- وتكملة الصلاة بـ(هذه التي تأتى فيها عند ظهورك الثاني في انقضاء هذا الدهر لتدين الأحياء والأموات) وهذا واضح جدًا بالدينونة!!
- وتكملة الصلاة تقال في بقية العبارة (وتجازى كل واحد كحسب أعماله إن كان خيرًا وإن كان شرًا)
- ثم تكمل الصلاة بتصوير يوم الدينونة (في الوقت الذي تنكشف فيه أعمال البشر الحقيقية بإعلان في طرفه عين وهم عراة منكسين العنق أمام مجدك القدوس)
- وأيضًا (أقمها مرة أخرى كمواعيدك الصادقة الغير كاذبة في قيامة الصديقين لتنال نصيبًا وميراثًا في ملكوت مسيحك يسوع ربنا) وذلك دليل كامل على أن نوال السعادة الكاملة بعد القيامة.
- مقصود بوليمتك الواسعة هو الفردوس لأنه مكان انتظار كل الأبرار وينالوا فيه جزء من المجد أو عربونا منه
- الفرح الذي لا يوصف: مقارنة بالأرض....
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
https://st-takla.org/books/fr-maximos-samuel/prayer-for-departed/banquet.html
تقصير الرابط:
tak.la/ynshr35