ظهور العذراء مريم حادثة تاريخية.... نسلمها للأجيال[1] جيل بعد جيل ... وشاهدنا البابا شنوده في العيد الأربعين لظهور العدرا يتحدث... وشفنا القديس البابا كيرلس أيضًا اللي في حبريته ظهرت أمنا العدرا... وشفنا آباء مطارنة وأساقفة أجلاء عاصروا وتكلموا وشهدوا... كل هذه أمور رائعة في حياتنا ونسلمها جيل بعد جيل... ولكن أيضًا يجب أن نشعر جميعنا بهذه الشفيعة المؤتمنة أمنا العدرا مريم، التي تشفع في جنسنا، لأنها فخر جنسنا، ونتعلم منها فضيلة السلام الداخلي... أطلب من ربنا النهارده... كل يوم في القداس... تقول له: يا رب اديني فضيلة السلام الداخلي واعطيني يارب هذه النعمة لكي، ما استحق أن أكون بالحقيقة ابن لهذه القديسة العظيمة أمنا العذراء مريم.[2]
_____
(1) توضيح من الموقع: لا يوجد حاشية مكتوبة هنا.
[2] من أقوال البابا تواضروس الثاني عن تجلي العذراء في 2 ابريل 1968م فوق قباب كنيستها بالزيتون في العيد الخمسين لتجلي كلية الطهر العذراء القديسة مريم يوم الأحد 13 /5/ 2018.
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
https://st-takla.org/books/fr-bishoy-fayek/mary-zaytoun/quote.html
تقصير الرابط:
tak.la/kq9rmmm