الخَلْط بين الكلمة المتجسد وكلمة الله المقروءة أو تعليمه:
* "العذراء كانت، ولا تزال نموذجًا لكل إنسان يتقبل الكلمة، والإنسان يتقبل الإيمان بالخبر، والخبر بالكلمة فإذا ما استقرت الكلمة في القلب، أي كلمة الإيمان بالمسيح، وباسم المسيح، بفرح وقبول حسن، ففي الحال يلازم الإيمان عمل وفعل الروح القدس وقوة تحيط بالإنسان وتحل فيه حتى تنمو الكلمة ويتصور المسيح كاملًا" (كتاب "عمل الروح القدس في العذراء وفينا" - صفحة 5).
الرد: الإيمان بالخبر والكلمة ليس هو كل شيء، هذا فكر بروتستانتي، أما الفكر الأرثوذكسي فهو أن هناك أسرار ضرورية للخلاص على رأسها المعمودية والإفخارستيا -كما ذكرنا أيضًا هنا في موقع الأنبا تكلا هيمانوت في أقسام أخرى- ووسائط نعمة ضرورية للحياة الروحية، وأعمال إيمان لتنفيذ وصاياه.
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
https://st-takla.org/books/anba-bishoy/reply-to-fr-matta-el-meskeen/word.html
تقصير الرابط:
tak.la/j2h7xw3