← أخطاء في كتاب "المزامير دراسة أكاديمية دراسة وشرح وتفسير - المجلد الثاني":
* رابعًا: "ليس في الموت مَنْ يذكرك ": فلا يوجد أي ربح في موته، ويهوه هو الخاسر لأن الإنسان مخلوق ليسبح الله، والله يسر بتسبيح الإنسان، فإن هو ذهب في طريقه إلى الموت فَمَنْ بعد يسبح الله على صلاحه ويقيم تسبحته" (كتاب "المزامير دراسة أكاديمية دراسة وشرح وتفسير - المجلد الثاني" - صفحة 57).
الرد: من يجسر أن يقول "يهوه هو الخاسر" إن لم يسبحه الإنسان!؟! ألا نقول في القداس الغريغوري "لم تكن أنت محتاجا إلى عبوديتي بل أنا المحتاج إلى ربوبيتك. من أجل تعطفاتك الجزيلة كونتني إذ لم أكن...". ثم هناك ملائكة يسبحون الله، والله غير محتاج لا إلى تسبيح البشر ولا إلى تسبيح الملائكة بل من جوده وعظم حبه خلق الملائكة والبشر ليتمتعوا بعظمة وجلال كمال صفاته، فنقول أيضا في القداس الغريغوري: "من أجل الصلاح وحده مما لم يكن كونت الإنسان".
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
https://st-takla.org/books/anba-bishoy/reply-to-fr-matta-el-meskeen/jehovah.html
تقصير الرابط:
tak.la/h6sj3ns