مفاهيم خطأ عن المعمودية والميرون وتجاهل واضح لفاعليات السر:
* "ليقدسها بتطهيرها بغسل الماء بالكلمة، أي باعترافها العلني.. المدخل للمقدسات من خلال الكلمة... الخلاص مفهومًا وممارسًا على ضوء نعمة الله المجانية... المعمودية كفعل تطهير أخلاقي كما نصت عليه العقيدة الأولى في الكنيسة ولكن على أساس الكلمة قبولًا واعترافًا... بولس يحذر أن يفهم أحد أن طقس المعمودية من ذاته يمنح الروح القدس.. فالمعمودية هي هبة الله بالروح وليست المعمودية تهب الروح.. يخلع الموعوظ ملابسه عاريًا" (كتاب "المعمودية الأصول الأولى للمسيحية كتاب القرن العشرين" - صفحة 100، 101، 176).
الرد: طبعًا المعمودية هي ميلاد جديد، وهي دَفْن وقيامة مع المسيح، وهي لغفران الخطية الأصلية، والميرون يمنح الروح القدس. والمعمودية هي المدخل لكل الأسرار والمقدسات. إن الفكر المذكور لهذا الكاتب هو فكر مَنْ لا يؤمنون بالمعمودية ويستعيضون عنها "بالكلمة" بمعنى أقوال الله وبالنعم المجانية كما يقول هنا.
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
https://st-takla.org/books/anba-bishoy/reply-to-fr-matta-el-meskeen/ignoring-sacraments.html
تقصير الرابط:
tak.la/n5adz3y