مقدمة | تليفونات الطوارئ | ظهور الوباء في مصر | جائحة الإنفلونزا | اسئلة واجابات | أهم المأكولات | نصائح عامة | الإجراءات الوقائية | مواقع هامة
موقع الأنبا تكلا هو موقع ديني، ولكننا مصريون قبل كل شيء! ويجب ألا نقف صامتين إزاء هذا الوباء الذي بدأ في مصر.. هدف هذه الصفحة هو إلقاء الضوء على مرض انفلونزا الطيور، وطريق الوقاية منه، والأساليب الوقائية والعلاجية الخاصة به، مع بعض المعلومات والإحصائيات والمواقع الأخرى الهامة... أطلب منك عزيزي الزائر أن تقوم بإستخدام زر إرسال الصفحة لصديق الموجود أسفل الصفحه للمشاركة في توعية الجميع عن هذا الأمر، حتى تعبر مصر هذه الأزمة بسلام بإذن الله..
1- جائحة الأنفلونزا تختلف عن أنفلونزا الطيور.
أنفلونزا الطيور عبارة عن مرض ينجم عن مجموعة كبيرة من مختلف فيروسات الأنفلونزا التي تصيب الطيور في المقام الأول. ويمكن لفيروسات الطيور هذه أن تنقل العدوى، في حالات نادرة، إلى أنواع أخرى تشمل الخنازير والإنسان. بيد أن الغالبية العظمى من فيروسات أنفلونزا الطيور لا تسبب العدوى لبني البشر. وتحدث جائحة الأنفلونزا عند ظهور نميط جديد لم ينتشر من قبل بين البشر.
ولهذا السبب فإن فيروس
H5N1 يشكل سلالة تنطوي على احتمال التحول إلى جائحة، بالنظر إلى أنها قد تتكيف، في نهاية المطاف، لتصبح سلالة تسبب العدوى للإنسان. وحالما يحدث هذا التكيف فإن هذا الفيروس يتغير من فيروس يصيب الطيور – إلى فيروس يسبب الأنفلونزا البشرية. وتحدث جوائح الأنفلونزا نتيجة فيروسات جديدة تسبّب الأنفلونزا وتتكيف لتصيب الإنسان.2- جوائح الأنفلونزا أحداث دورية تقع بانتظام.
تعدّ أية جائحة أنفلونزا حدثًا نادر الوقوع لكنه يقع دوريًا. فقد حدثت ثلاث جوائح منها في القرن الماضي وهي: "الأنفلونزا الأسبانية" في عام 1918، و"الأنفلونزا الآسيوية" عام 1957، و"أنفلونزا هونغ كونغ" عام 1968. وقضت جائحة عام 1918 على ما يقدر ب 40 إلى 50 مليون نسمة في جميع أنحاء العالم. وهذه الجائحة التي كانت استثنائية تعتبر واحدة من أشد أحداث المرض فتكًا في تاريخ الإنسانية. وكانت الجائحتان اللتان حدثتا فيما بعد أخف وطأة بكثير، حيث تشير التقديرات إلى هلاك 2 مليون نسمة عام 1957 ومليون نسمة عام 1968.
وتحدث جوائح الأنفلونزا عندما يظهر فيروس أنفلونزا جديدة ويبدأ في الانتشار بالسهولة ذاتها التي تنتشر بها الأنفلونزا العادية – وذلك من خلال السعال والعطاس. وبما أن الفيروس جديد من نوعه فإن الجهاز المناعي لدى الإنسان يفتقر للمناعة المسبقة إزاءه. مما يرجّح احتمالات إصابة أولئك الذين يلتقطون الأنفلونزا الجائحة لمرض أكثر خطورة من ذلك الناجم عن الأنفلونزا العادية.
3- قد يكون العالم على شفا جائحة جديدة!
4- كل البلدان معرضة للوباء.
5- توقعات بانتشار المرض على نطاق واسع.
لما كان معظم الناس لا يملكون أي مناعة ضد الفيروس الذي يسبّب الجائحة، فإن من المتوقع أن تكون معدلات العدوى والمرض أعلى مما هي عليه إبان جوائح الأنفلونزا العادية الموسمية.
6- الإمدادات الطبية قد لا تكفي.
7- الجائحة ستؤدي إلى اضطرابات وتصدّعات اقتصادية واجتماعية كبرى.
8- على كل بلد أن يتأهب لمواجهة المشكلة.
أصدرت منظمة الصحة العالمية سلسلة من الإجراءات الاستراتيجية الموصى بها بغية مواجهة خطر جائحة الأنفلونزا المحدق. والقصد من هذه الإجراءات هو توفير مستويات دفاع مختلفة تعكس مدى تعقّد الأوضاع المتطورة. وتختلف الإجراءات الموصى بها للطور الحالي من التزام اليقظة لمواجهة الجائحة، وظهور فيروس الجائحة، والإعلان عن حدوث الجائحة وانتشارها فيما بعد على الصعيد الدولي.
* كلمة جائحة تعني مصيبة أو كارثة
مقدمة | تليفونات الطوارئ | ظهور الوباء في مصر | جائحة الإنفلونزا | اسئلة واجابات | أهم المأكولات | نصائح عامة | الإجراءات الوقائية | مواقع هامة
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
تقصير الرابط:
tak.la/fyhrr6a