المجد لإلهنا رب القوات
صانع الآيات والمعجزات
اختار المسيح مانوئيل
فجال يبشر بتهليل
اعترف بابن الله الوحيد
وصرخ قائلًا بعزم شديد
خطف الآب عقله للسموات
واعترف بيسوع حقا بثبات
وامتلأ من روح البارقليط
وبدأ الرعاية وصار نشيط
بشر في أنطاكية ورومية
وأرسل مرقس إلى الاسكندرية
وتلى عليه نص الأنجيل
بطرس كان كما عنه قيل
واخيرا قبض عليه نيرون
فاعترف بالإله المكنون
صلي صلاته وصعدت نفسه
وحظي بالملكوت وورثه
فلهذا نصيح مع الطغمات
اكسيوس مستحق الرفعات
اطلب عنا يا رسول المسيح
ليثبتنا على ايماننا الصحيح
بولس كان في مدينة طرسوس
سابقا كان مطاردًا للقدوس
لكنه كان حبرا في سنة التوراة
جاحدا ليسوع الرب الإله
من رؤساء الكهنة اخذ كتبا
وكان من كان بيسوع معتقدا
وكان ماشيا في نصف النهار
فأشرق عليه نور الأنوار
وقال له أنا يسوع الناصري
قال كيف أفعل يا سيدي
وأرسله إلى حنانيا صفية
وشفي جسمه واستنار بصره
بعد أن كان أخر صار أول
حصنا قويا لا يتحول
بشر اليهود واليونانيين
هو امس واليوم حقا بيقين
نالته شدايد من اليهود
وكأسد يزأر مجهود
كانوا المرضي يرجون ظله
لأنه كان في محبة ربه
واخيرا قبض عليه نيرون
وضرب عنقه الطاغي الملعون
السلام لبطرس الصخرة
بطرس يسمي شجرة عطرة
|
|
|
|
مصدر الجود والبركات
له التمجيد في كل الأوقات
بطرس من بيت صيدا الجليل
في مدن يهوذا واسرائيل
في قيصارية فيلبس
انت هو ابن الله القدوس
حتى عاين سر الثالوث
انه قدوس رب الصباؤوت
حين حل في عليه صهيون
وسر الله داخله مخزون
ورعي الكباش والخراف والأغنام
بشر فيها وملاها سلام
حتى صار له ابنا مخصوص
من فم الإله القدوس
صلبه منكس فوق بي أستافروس
تي اترياس أثؤاب أن أموؤسيوس
إلى أورشليم السمائية
وعيد في ديار الإلهية
ونقول أكسيوس اكسيوس
بنيوت اثؤواب أفا بتروس
بطرس مصباح المسكونة
ونجد رحمة في يوم الدينونة
لسان عطري وأساس الإيمان
وجاحدا ليسوع الديان
متحدًا بعناد اليهود
واسمه شاول جاهل نمرود
حتى يطرح داخل السجون
يزجه موثوق داخل السجون
لدمشق يعاند طرق الإله
وأرعب جسمه ونظره أغشاه
كيف تضطهدني يا شاول
قال له أعطيك نعيما لا يزول
والبسه تاج المعمودية
وامتلأ من النعمة الإلهية
ثابت على صخرة الإيمان
كاروزا باسم الثالوث اعلان
وقال لهم أن إله اسرائيل
وإلى شا إينيه عمانوئيل
من يقدر يحصي قدرتهم
على المؤمنين يثبتهم
لما يعبر عليهم يبرأون
جاحدًا لقنايا الجسدانيون
من بعد كرازته في رومية
وصعدت نفسه لأورشليم السمائية
السلام لبولس لسان العطر
وبولس الإيمان والذخر
|
1-
المجد لإلهنا رب القوات
صانع الآيات والمعجزات
2-
اختار المسيح مانوئيل
فجال يبشر بتهليل
3-
اعترف بابن الله الوحيد
وصرخ قائلًا بعزم شديد
4-
خطف الآب عقله للسموات
واعترف بيسوع حقا بثبات
5-
وامتلأ من روح البارقليط
وبدأ الرعاية وصار نشيط
6-
بشر في أنطاكية ورومية
وأرسل مرقس إلى الاسكندرية
7-
وتلى عليه نص الأنجيل
بطرس كان كما عنه قيل
8-
واخيرا قبض عليه نيرون
فاعترف بالإله المكنون
9-
صلي صلاته وصعدت نفسه
وحظي بالملكوت وورثه
10-
فلهذا نصيح مع الطغمات
اكسيوس مستحق الرفعات
11-
اطلب عنا يا رسول المسيح
ليثبتنا على ايماننا الصحيح
12-
بولس كان في مدينة طرسوس
سابقا كان مطاردًا للقدوس
13-
لكنه كان حبرا في سنة التوراة
جاحدا ليسوع الرب الإله
14-
من رؤساء الكهنة اخذ كتبا
وكان من كان بيسوع معتقدا
15-
وكان ماشيا في نصف النهار
فأشرق عليه نور الأنوار
16-
وقال له أنا يسوع الناصري
قال كيف أفعل يا سيدي
17-
وأرسله إلى حنانيا صفية
وشفي جسمه واستنار بصره
18-
بعد أن كان أخر صار أول
حصنا قويا لا يتحول
19-
بشر اليهود واليونانيين
هو امس واليوم حقا بيقين
20-
نالته شدايد من اليهود
وكأسد يزأر مجهود
21-
كانوا المرضي يرجون ظله
لأنه كان في محبة ربه
22-
واخيرا قبض عليه نيرون
وضرب عنقه الطاغي الملعون
23-
السلام لبطرس الصخرة
بطرس يسمي شجرة عطرة
|
|
|
|
مصدر الجود والبركات
له التمجيد في كل الأوقات
بطرس من بيت صيدا الجليل
في مدن يهوذا واسرائيل
في قيصارية فيلبس
انت هو ابن الله القدوس
حتى عاين سر الثالوث
انه قدوس رب الصباؤوت
حين حل في عليه صهيون
وسر الله داخله مخزون
ورعي الكباش والخراف والأغنام
بشر فيها وملاها سلام
حتى صار له ابنا مخصوص
من فم الإله القدوس
صلبه منكس فوق بي أستافروس
تي اترياس أثؤاب أن أموؤسيوس
إلى أورشليم السمائية
وعيد في ديار الإلهية
ونقول أكسيوس اكسيوس
بنيوت اثؤواب أفا بتروس
بطرس مصباح المسكونة
ونجد رحمة في يوم الدينونة
لسان عطري وأساس الإيمان
وجاحدا ليسوع الديان
متحدًا بعناد اليهود
واسمه شاول جاهل نمرود
حتى يطرح داخل السجون
يزجه موثوق داخل السجون
لدمشق يعاند طرق الإله
وأرعب جسمه ونظره أغشاه
كيف تضطهدني يا شاول
قال له أعطيك نعيما لا يزول
والبسه تاج المعمودية
وامتلأ من النعمة الإلهية
ثابت على صخرة الإيمان
كاروزا باسم الثالوث اعلان
وقال لهم أن إله اسرائيل
وإلى شا إينيه عمانوئيل
من يقدر يحصي قدرتهم
على المؤمنين يثبتهم
لما يعبر عليهم يبرأون
جاحدًا لقنايا الجسدانيون
من بعد كرازته في رومية
وصعدت نفسه لأورشليم السمائية
السلام لبولس لسان العطر
وبولس الإيمان والذخر
|
1-
المجد لإلهنا رب القوات
صانع الآيات والمعجزات
2-
اختار المسيح مانوئيل
فجال يبشر بتهليل
3-
اعترف بابن الله الوحيد
وصرخ قائلًا بعزم شديد
4-
خطف الآب عقله للسموات
واعترف بيسوع حقا بثبات
5-
وامتلأ من روح البارقليط
وبدأ الرعاية وصار نشيط
6-
بشر في أنطاكية ورومية
وأرسل مرقس إلى الاسكندرية
7-
وتلى عليه نص الأنجيل
بطرس كان كما عنه قيل
8-
واخيرا قبض عليه نيرون
فاعترف بالإله المكنون
9-
صلي صلاته وصعدت نفسه
وحظي بالملكوت وورثه
10-
فلهذا نصيح مع الطغمات
اكسيوس مستحق الرفعات
11-
اطلب عنا يا رسول المسيح
ليثبتنا على ايماننا الصحيح
12-
بولس كان في مدينة طرسوس
سابقا كان مطاردًا للقدوس
13-
لكنه كان حبرا في سنة التوراة
جاحدا ليسوع الرب الإله
14-
من رؤساء الكهنة اخذ كتبا
وكان من كان بيسوع معتقدا
15-
وكان ماشيا في نصف النهار
فأشرق عليه نور الأنوار
16-
وقال له أنا يسوع الناصري
قال كيف أفعل يا سيدي
17-
وأرسله إلى حنانيا صفية
وشفي جسمه واستنار بصره
18-
بعد أن كان أخر صار أول
حصنا قويا لا يتحول
19-
بشر اليهود واليونانيين
هو امس واليوم حقا بيقين
20-
نالته شدايد من اليهود
وكأسد يزأر مجهود
21-
كانوا المرضي يرجون ظله
لأنه كان في محبة ربه
22-
واخيرا قبض عليه نيرون
وضرب عنقه الطاغي الملعون
23-
السلام لبطرس الصخرة
بطرس يسمي شجرة عطرة
|
|
|
|
مصدر الجود والبركات
له التمجيد في كل الأوقات
بطرس من بيت صيدا الجليل
في مدن يهوذا واسرائيل
في قيصارية فيلبس
انت هو ابن الله القدوس
حتى عاين سر الثالوث
انه قدوس رب الصباؤوت
حين حل في عليه صهيون
وسر الله داخله مخزون
ورعي الكباش والخراف والأغنام
بشر فيها وملاها سلام
حتى صار له ابنا مخصوص
من فم الإله القدوس
صلبه منكس فوق بي أستافروس
تي اترياس أثؤاب أن أموؤسيوس
إلى أورشليم السمائية
وعيد في ديار الإلهية
ونقول أكسيوس اكسيوس
بنيوت اثؤواب أفا بتروس
بطرس مصباح المسكونة
ونجد رحمة في يوم الدينونة
لسان عطري وأساس الإيمان
وجاحدا ليسوع الديان
متحدًا بعناد اليهود
واسمه شاول جاهل نمرود
حتى يطرح داخل السجون
يزجه موثوق داخل السجون
لدمشق يعاند طرق الإله
وأرعب جسمه ونظره أغشاه
كيف تضطهدني يا شاول
قال له أعطيك نعيما لا يزول
والبسه تاج المعمودية
وامتلأ من النعمة الإلهية
ثابت على صخرة الإيمان
كاروزا باسم الثالوث اعلان
وقال لهم أن إله اسرائيل
وإلى شا إينيه عمانوئيل
من يقدر يحصي قدرتهم
على المؤمنين يثبتهم
لما يعبر عليهم يبرأون
جاحدًا لقنايا الجسدانيون
من بعد كرازته في رومية
وصعدت نفسه لأورشليم السمائية
السلام لبولس لسان العطر
وبولس الإيمان والذخر
|
____________________
* يُتلى في 5 أبيب.
* معاني كلمات: "شا إينيه"
sa `eneh
بالقبطية تعني: "الأبد"، حسب الآية: "يَسُوعُ الْمَسِيحُ هُوَ هُوَ أَمْسًا
وَالْيَوْمَ وَإِلَى الأَبَدِ." (عب 13: 8).