ابصالية واطس لأجل الشهيدات الجماعة اللواتي استشهدن، في يوم واحد

تنسيق مختلف من موقع الأنبا تكلا

تعالوا جميعًا أيها المؤمنون أبناء الأرثوذكسيين لنعيد بفرح ونسبح المسيح يسوع.
كل إكرام وتسبيح يليقان بالثالوث القدوس الآب والابن والروح المعزى الذي جعلنا أطهارًا.
جميع أجناس المؤمنين يجتمعون معنا اليوم من اجل كرامة الفتيات العذاري الملتحفات بالطهارة.
حينئذ فمي لا يتعب ولساني لا يسكت لا نطق بكرامة هؤلاء العرائس النقيات.
من في الحكماء الفهماء الذين على الأرض يقدر أن ينطق بكرامة هؤلاء العذاري العرائس القويات.
كثيرة هي العجائب والآيات والقوات التي أظهرتها على الأرض باسم رب القوات.
هوذا أعين العميان أبصرت بطلباتهن والأموات أقامتهن والمرضي قد شفيتهن.
تهللن وافرحن ايتها العذاري اللواتي أبغضن العالم وأحببن المسيح الختن الحقيقي.
يسوع المسيح الوحيد الجنس المولود من الآب قبل الدهور أنعم على هؤلاء الشهيدات عرائس ملك الدهور.
لأنهن قد ارتفعن جدًا اكثر من جميع الشهداء لأنهن قد تعبن جدًا وأحببن الطهارة.
وأيضًا لما تكلم معهن الوالي وأمرهن أن يجحدن المسيح ملك المجد.
فالعرائس الحقيقات الشجاعات تكلمن مع المخالف قائلات نحن مسيحيات ولا نجحد المسيح.
الرسل والشهداء ومعلمي الكنيسة يفتخرون بجهادات عرائس المسيح.
تباركت يا مكنا المسيح القوى الغير المحوي الذي نجانا من التجارب وخلص المسيحيين.
عظيم هو جهاد العذاري الشهيدات من أجل محبتهن الكاملة العرائس القديسات.
كرامتكن ظهرت بالحقيقة أمام الله والناس من أجل بتوليتكن الحقيقية وجهاداتكن المملوءة تعبًا.
افرحوا وتهللوا أيها المؤمنون في التذكار المبارك الذي لهؤلاء الفتيات العذاري الشهيدات الأمينات.
اسمعوا أيها الأرثوذكسيون محبي الإله يسوع المسيح الكلمة النبوية الصارخة في المزمور.
حقًا قال المرتل داود بصوت عظيم أن الأبرار صرخوا والرب استجاب لهم.
هوذا نحن المسيحيون نجتمع في الكنيسة في اليوم المبارك الذي لهؤلاء العرائس الكليات القداسة.
لأن إله الآلهة ورب السماء والأرض كلل هؤلاء القويات ووهبنا خلاصًا.
السلام للفتيات العذاري السلام للعرائس الحقيقيات السلام لكن أيتها الشهيدات اللواتي أشفين المرضي.
كل أنفس الأرثوذكسيين نيحها في الفردوس وأعطنا نصيبًا مع عرائس المسيح.
يا ربنا يسوع المسيح اذكر المسيحيين وثبتهم جيدًا إلى كمال الأزمان.
إذا ما رتلنا.. الخ..