تماجيد ومدائح الشهداء والقديسين المكتوبة
فى مواكب القديسات |
|
مع العذارى الحكيمات |
|
سارت حقا بثبات |
||||
تى آجيا بربتوا |
||||||||
خلف الفادى الحبيب |
|
حملت الصليب |
|
وقبلت التعذيب |
||||
تفسير اسمك معناه |
|
دايمة أمام الإله |
|
تطلبى عن الخطاة |
||||
خاف زوجها الأضطهادات |
|
وهرب لأحد الجهات |
|
صبرت حتى الممات |
||||
لم يفصلها الموت |
|
ولا الكسوة ولا القوت |
|
ورثت الملكوت |
||||
تركت طفلها |
|
ومجد أبيها |
|
وأخيها وأمها |
||||
مثال الطهارة |
|
والقوة الجبارة |
|
القديسة المختارة |
||||
نسيت ضعف طبيعتها |
|
والنعمة ملأتها |
|
العذراء قدوتها |
||||
وقفت أمام الطغيان |
|
واعترفت بالإيمان |
|
بفاديها الحنان |
||||
قدام الأمبرلطور |
|
ساويرس المغرور |
|
وقفت بقلب جسور |
||||
استعطفها ابيها |
|
بمحبته ليها |
|
لم يقدر أن يثنيها |
||||
صارعت التنين |
|
والشيطان اللعين |
|
الرب لها معين |
||||
أخذت العروس |
|
غصن وثمر الفردوس |
|
من فادينا الرب إيسوس |
||||
رأت الراعى الأمين |
|
حوله خراف كثيرين |
|
ينظر لها فى حنين |
||||
استهانت بالآلام |
|
وامتلأت بالسلام |
|
لما نظرت فادى الآنام |
||||
فيليستى الشريفة |
|
عبدة أمينة |
|
كانت مع القديسة |
||||
القاهم الوالى |
|
لوحوش لا تبالى |
|
سال دمهم الغالى |
||||
بقسوة عنيفة |
|
ألقوا العفيفة |
|
لبقرة مخيفة |
||||
البقرة رفعتها |
|
بقرنيها وطرحتها |
|
تمزقت سترتها |
||||
جمعت بيديها |
|
وثيابها النقية |
|
بعفة مسيحية |
||||
وبعد العذابات |
|
وكثرة الجراحات |
|
سجنت مع القديسات |
||||
فى رؤيا سماوية |
|
رأت المسيا |
|
وأمجاد الأبدية |
||||
البركة صارت أضعاف |
|
وإكليل لها أضاف |
|
لما أخطأ السيف |
||||
صرخت بربتوة بإيمان |
|
وأشارت إلى المكان |
|
لها الرب أعان |
||||
سبعة وعشرون أمشير |
|
انتقلت للقدير |
|
إكليلك صار منير |
||||
اشفعى فى أولادك |
|
فى يوم استشهادك |
|
لنتشبه بجهادك |
||||
أكاليل نفيسة |
|
على رأس القديسة |
|
اشفعى فى الكنيسة |
||||
السلام للنقية |
|
العروس الحقيقية |
|
لفادى البرية |
||||
يا شعوب المسيحيين |
|
تعالوا اليوم فرحين |
|
لنكرم كل حين |
||||
دايمة أمام الديان |
|
تطلب عنا الغفران |
|
يوم نصب الميزان |
||||
تفسير اسمك فى أفواه |
|
كل المؤمنين |
|
الكل يقولون يا إله |
||||
القديسة بربتوا أعنا أجمعين |
فى مواكب القديسات مع
العذارى الحكيمات سارت حقا بثبات
تى آجيا بربتوا
خلف الفادى الحبيب حملت الصليب وقبلت التعذيب
تفسير اسمك معناه دايمة أمام الإله تطلبى عن الخطاة
خاف زوجها الأضطهادات وهرب لأحد الجهات صبرت حتى الممات
لم يفصلها الموت ولا الكسوة ولا القوت ورثت الملكوت
تركت طفلها ومجد أبيها وأخيها وأمها
مثال الطهارة والقوة الجبارة القديسة المختارة
نسيت ضعف طبيعتها والنعمة ملأتها العذراء قدوتها
وقفت أمام الطغيان واعترفت بالإيمان بفاديها الحنان
قدام الأمبرلطور ساويرس المغرور وقفت بقلب جسور
استعطفها ابيها بمحبته ليه لم يقدر أن يثنيها
صارعت التنين والشيطان اللعين الرب لها معين
أخذت العروس غصن وثمر الفردوس من فادينا الرب إيسوس
رأت الراعى الأمين حوله خراف كثيرين ينظر لها فى حنين
استهانت بالآلام وامتلأت بالسلام لما نظرت فادى الآنام
فيليستى الشريفة عبدة أمينة كانت مع القديسة
القاهم الوالى لوحوش لا تبالى سال دمهم الغالى
بقسوة عنيفة ألقوا العفيفة لبقرة مخيف
البقرة رفعتها بقرنيها وطرحتها تمزقت سترتها
جمعت بيديها وثيابها النقية بعفة مسيحية
وبعد العذابات وكثرة الجراحات سجنت مع القديسات
فى رؤيا سماوية رأت المسيا وأمجاد الأبدية
البركة صارت أضعاف وإكليل لها أضاف لما أخطأ السيف
صرخت بربتوة بإيمان وأشارت إلى المكان لها الرب أعان
سبعة وعشرون أمشير انتقلت للقدير إكليلك صار منير
اشفعى فى أولادك فى يوم استشهادك لنتشبه بجهادك
أكاليل نفيسة على رأس القديس اشفعى فى الكنيسة
السلام للنقية العروس الحقيقية لفادى البرية
يا شعوب المسيحيين تعالوا اليوم فرحين لنكرم كل حين
دايمة أمام الديان تطلب عنا الغفران يوم نصب الميزان
تفسير اسمك فى أفواة كل المؤمنين الكل يقولون يا إله
القديسة بربتوا أعنا أجمعين
في
مواكب القديسات |
مع العذارى الحكيمات |
سارت حقًا بثبات |
____________________
* عيد استشهادها: 27 أمشير - 6 مارس
* نظم الراهب القمص إيليا السرياني 1998 م.
* على وزن تمجيد الأنبا أنطونيوس
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
تقصير الرابط:
tak.la/9w8t72p