تماجيد ومدائح الشهداء والقديسين المكتوبة
أبدأ باسم الله القدوس |
من له العظمة والسلطان |
|||
مخلصنا إيسوس بخرستوس |
منشئ الكون خالق الإنسان |
|||
الجالس فوق الشاروبيم |
الساكن في نور من نور |
|||
الممجد من السيرافيم |
مسجود له مدى الدهور |
|||
أضاء علينا نور علاه |
وتأنس من العذراء |
|||
وحل فينا ورأيناه |
وتمم لنا الفداء |
|||
اختار أثني عشر رسول |
بشروا لكل الآنام |
|||
كرزوا ببشارة الإنجيل |
لمحو الخطايا والآثام |
|||
اختار سبعين آخرين |
ردوا الأمم إلى الحياة |
|||
جالوا في العالم مبشرين |
ببشرى الخلاص والنجاة |
|||
كاروز الديار المصرية |
مرقس الرسول ناظر الإله |
|||
من الخمس مدن الغربية |
نبع الرب وحفظ وصاياه |
|||
بدأ يبشر في اليهودية |
وفي لبنان وفي أنطاكية |
|||
مع بولس بشر في رومية |
ثم جاء إلى أفريقيا |
|||
في الخمس مدن الغربية |
بشر بقوة واجتهاد |
|||
وأخيرًا في الإسكندرية |
كرز ونال الاستشهاد |
|||
برنابا كبير القلب كريم |
باع أملاكه بغير تقصير |
|||
بشر مع بولس الحكيم |
في أول رحلات التبشير |
|||
قبض عليه الشهود ضربوه |
رجموه بقسوة وعناد |
|||
وبغير شفقة أحرقوه |
ونال إكليل الاستشهاد |
|||
لوقا الرسول كان طبيب |
وثني لا يعرف رب السماء |
|||
آمن حين رأى الحبيب |
يبرئ المرض بغير دواء |
|||
كان لبولس نعم الرفيق |
معه في الأتعاب والترحال |
|||
كتب إنجيله بالتدقيق |
ثم كتب سفر الأعمال |
|||
في رومية أكمل التبشير |
بغير خوف أو إهمال |
|||
قبض عليه نيرون الشرير |
قال له أنت ساحر دجال |
|||
أجابه لوقا الحكيم |
أنا عبد ليسوع البار |
|||
قطع رأسه بحقد عظيم |
وألقى جسده في النار |
|||
متياس واحد من السبعين |
اختاره الرب وسار معه |
|||
وبعد هلاك يهوذا الخائن |
عينه الروح عوضًا عنه |
|||
بشر آكلي لحوم الإنسان |
وصنع آيات ومعجزات |
|||
فتاب عبّاد الأوثان |
وآمنوا برب السموات |
|||
في دمشق كرز فوضعوه |
على حديد محمي بالنار |
|||
وآمنوا حين رأوه |
يضيء كالشمس بالنهار |
|||
إسطفانوس معناه إكليل |
مملوء من الروح القدوس |
|||
اختاره الاثنى عشر رسول |
ليكون للشمامسة رئيس |
|||
بقوة وبخ اليهود |
لم يقدروا أن يقاوموه |
|||
وأقاموا عليه شهود |
كذب وفي المجمع حاكموه |
|||
خارج المدينة رجموه |
وهو ناظر إلى السماء |
|||
طلب الغفران لمن قتلوه |
وصار أول الشهداء |
|||
فيلبس الشماس من السبعين |
بشر السامرة بكل نجاح |
|||
عمد الخصي ورد الكثيرين |
ورقد في الرب بنياح |
|||
أسقف دمشق حنانيا الرسول |
رجل صالح مملوء أثمار |
|||
قال له الرب عمد شاول |
فهو لي إناء مختار |
|||
صنع آيات عظيمة |
بشر اليهود والأمميين |
|||
ونال عذابات أليمة |
رجموه وفرح مع المتنصرين |
|||
لعازر الرسول حبيب يسوع |
وكان من بيت عنيا |
|||
بكى عليه الرب بدموع |
وأقامه من الموت حيًا |
|||
صار لقبرص راعيًا أمين |
رعى خراف رب الآنام |
|||
بشر ورد الكثيرين |
ورقد في الرب بسلام |
|||
رسول جليل نبي وبار |
هو سيلا أو سلوانس |
|||
مع بولس في سجن وأسفار |
وأيضًا خدم مع بطرس |
|||
وأولمباس أحد السبعين |
خدم التلاميذ بشر كثيرين |
|||
وحمل رسائل للمؤمنين |
من بطرس وبولس الرسولين |
|||
مثل بطرس معلمه |
صلب منكس على الصليب |
|||
وفي كل عام تذكاره |
في الخامس من شهر أبيب |
|||
تيطس الرسول وديع صديق |
وكريت هي مسقط رأسه |
|||
صار لبولس معين ورفيق |
وصار أسقفًا على شعبه |
|||
رسول محبوب اسمه أغابوس |
نبي وكارز باجتهاد |
|||
تنبأ بالقبض على بولس |
رجم وفاز بالاستشهاد |
|||
سمعان الدباغ أضاف بطرس |
وكرز في القسطنطينية |
|||
وأبفراس خدم مع بولس |
بشر كولوسي ولاودكية |
|||
فليمون وابنه أرخبس |
خدما في كولوسي خدمة نفيسة |
|||
وكانا من رفقاء بولس |
وبينهما كان كنيسة |
|||
والقديس أنسيفوروس |
في سجن روما خدم بولس |
|||
بشر في مدينة أفسس |
وعذبه واليها أوريانوس |
|||
ولا ننسى القديس غايس |
مضيف بولس في كورنثوس |
|||
وأيضًا فرتوناتوس |
قام بخدمة عظيمة مع بولس |
|||
والرسول القديس ياسون |
صار أسقفًا على طرسوس |
|||
بشر وعمد الكثيرين |
وفي السجن علم اللصوص |
|||
لكم التكريم أيها السبعون |
يا من أنرتم عيوننا |
|||
أطلبوا عنا أيها القديسون |
ليغفر الرب خطايانا |
|||
تفسير إسمك فى أفواه كل المؤمنين | الكل يقولون يا إله السبعون رسولا أعنا أجمعين | |||
(أكسيي) 3 | ناشويس إنيوتى إن آبوسطولوس |
أبدأ باسم الله
القدوس |
من له العظمة
والسلطان |
____________________
* يُقال في صوم وعيد الرسل الأطهار، أو في عيد استشهاد أحد
الرسل الـ70.
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
تقصير الرابط:
tak.la/79rbb3b