تصنيف موضوع الترتيلة: (إظهار/إخفاء) |
† يا م ر ي م
|
|
يا ست الأبكار
|
1- يا م ر ي م
|
|
يا ست الأبكار
|
1- يا م ر ي م
|
|
يا ست الأبكار
|
يا م ر ى م |
يا ست الأبكار |
|||
قد نلتِ التعظيم |
من نور الأنوار |
|||
ووهبتِ تعظيم |
من عنده قد صار |
|||
وحملتِ الخالق |
من ذا لا يحتار |
|||
قد صرتِ أعجوبة |
للرؤساء أمثال |
|||
دُرة محجوبة |
وفي الإنجيل قد قال |
|||
يُعطونك الطوبى |
في كل الأجيال |
|||
يا إبنة يواقيم |
قد فُقتِ الشاروبيم |
|||
من نال ما نُلتِ |
يا أم الرحمة |
|||
وأنتِ قد صرت |
مملوئة نعمة |
|||
وللاهوت صرتِ |
حجابًا للكلمة |
|||
واحتار فيكِ |
أرباب التفهيم |
|||
يا تابوت العهد |
يا مجمرة هارون |
|||
يا روح المجد |
يا إبنة صهيون |
|||
يا نور العيون |
بكِ نسعد |
|||
ونحظى بالنعيم |
يا مملوءة نعمة |
|||
يا مملوءة نعمة |
أنتِ الحصن الحصين |
|||
أنتِ كنز الرحمة |
يا عون المساكين |
|||
بابنك زالت النقمة |
يا شفيعة القديسين |
|||
شفيعتنا في الزحمة |
يا أم الرحيم |
|||
نقدم لكِ التعظيم |
يا ست الأبكار |
|||
يا إبنة يواقيم |
يا كُرسيًا مُختار |
|||
والمولود منكِ كريم |
أزال عنا العار |
|||
الإله العظيم |
خالق الأدهار |
|||
يا زين الأبكار |
يا قُدس الأحبار |
|||
يا طُهر الأطهار |
يا نور الأنوار |
|||
يا كنز النعمة |
يا أم الرحمة |
|||
أنتِ هي الكرمة |
المملوءة أثمار |
|||
يا إبنة يواقيم |
قد نُلتِ تعظيم |
|||
أنتِ هي أورشليم |
ذات المجد والفخار |
|||
أنتِ هي صهيون |
يا جوهرًا مكنون |
|||
فككت المسجون |
من يد المكار |
|||
إبنك خلص آدم |
الخاطي النادم |
|||
وعتق العالم |
من كل الأضرار |
|||
ربك من صغرك |
لما رأى طُهرك |
|||
قد طيب ذكرك |
في كل الأقطار |
|||
أرسل لك غبريال |
بمُحكم الأقوال |
|||
وبشرك إذ قال |
الله لك أختار |
|||
روح قدسه ملاكي |
وسكن في أحشاكي |
|||
يا عدرا طوباك |
في كل الأعصار |
|||
إن غير المحسوس |
الرب القدوس |
|||
منك أتى ودُعي إيسوس |
ونظرته الأبصار |
|||
موسى رأى العوسج |
والنار فيه تتأجج |
|||
وأغصانه تتوهج |
ما ضرته النار |
|||
إن ما رأته العينان |
مُلتهبً بالنيران |
|||
في العوسج والأغصان |
هي مريم زينة الأبكار |
|||
والنار هي إيسوس |
الرب القدوس |
|||
معطينا الناموس |
مكتوبًا في الأحجار |
|||
في أشعياء قد قيل |
عن هذا التأويل |
|||
تلد عمانوئيل |
الملك الجبار |
|||
حزقيال رأى باب |
دخل فيه رب الأرباب |
|||
وختم الباب مهاب |
عالي المقدار |
|||
عال هو قدرك |
لأن يسوع إبنك |
|||
لما وُلد منك |
تزينت الأمصار |
|||
أيضًا دانيال |
تنبأ حيث قال |
|||
رأيت الكرسي العال |
عالي المقدار |
|||
نظرت فوق الأركان |
شبه ابن الإنسان |
|||
وله السلطان |
على كل الأقطار |
|||
وهو رب القوات |
ومن حوله طغمات |
|||
ألوف وربوات |
من عِظمٍ ووقار |
|||
يا إبنة يواقيم |
فقت الكاروبيم |
|||
أيضًا السيرافيم |
وكل الآباء الأبرار |
|||
منك جاء المولود |
الرب المعبود |
|||
يمدح فيك داود |
بالعشرة أوتار |
|||
الوتر الأول |
قول مُبجل |
|||
والعدرا تحبل |
بالملك الجبار |
|||
الوتر الثاني |
داود بالأغاني |
|||
يرتل بالألحان |
مع ضرب القيثار |
|||
التالت يا ابنة |
أنتِ مؤتمنة |
|||
بالنور مشتملة |
والرب لكِ اختار |
|||
الوتر الرابع |
إصغ يا سامع |
|||
ذا قولًا شائع |
في كل الأقطار |
|||
الخامس أفخر |
حمامة هي تظهر |
|||
بالذهب الأصفر |
على منكبيها صار |
|||
والسادس أُبدي |
قولًا ما أخفيه |
|||
لكني أرويه |
واُشهره إجهار |
|||
والسابع إذ قال |
يا جبل الله العال |
|||
تجسد منك المُتعال |
بلا شكِ ولا إنكار |
|||
والتامن رنم |
العدرا مريم |
|||
إختارها المُعظم |
كللها بالفخار |
|||
والتاسع قال عنها |
يظهر حقًا منها |
|||
الإله وهو ابنها |
والبكورية في حفظٍ ووقار |
|||
الوتر العاشر |
الله القادر |
|||
في صهيون ظاهر |
مسكن الأبرار |
|||
لم يوجد في الدهر |
مثلك أيتها البكر |
|||
لأنك فككت الأسر |
عن آدم والعار |
|||
يا سيدة الأكوان |
يا فخر الإيمان |
|||
أنا عبدك حيران |
غارق في الأوزار |
|||
عالٍ هو قدرك |
لا تتركي عبدك |
|||
قصدي من إبنك |
عِتقًا من النار |
|||
لأنك خير من يشفع |
وللدعاء يسمع |
|||
وعنا يدفع |
ضربات المكار |
|||
قم إنهض يا مسكين |
والبس ثوب اليقين |
|||
وقول آمين آمين |
فهي تشفع في الحُضار |
|||
والناظم المسكين |
مادحها في كل حين |
|||
ماله يوم الدين |
سوى سيدة الأطهار |
* يا م ر ى م. يا ست الأبكار. قد نلتى تعظيم. من نور الأنوار. ووهبت تعظيم. من عنده قد صار. وحملتى الخالق. من ذا لا يحتار قد صرتى أعجوبة. للرؤساء أمثال. درة محجوبة. وفى الإنجيل قد قال. يعطونك الطوبى. فى كل الأجيال. يا ابنة يواقيم. قد فقتى الشاروبيم.
* من نال ما نلتى. يا أم الرحمة. وأنتى قد صرتى. مملوءة نعمة. وللاهوت صرتى. حجابًا للكلمة. واحتار فيك. أرباب التفهيم.
* يا تابوت العهد. يا مجمرة هرون. يا روح المجد. يا ابنة صهيون. يا نور العيون. بك نسعد. ونحظى بالنعيم.
* أنت هى النعمة. أنت الحصن الحصين. أنت كنز الرحمة. يا عون المساكين. بك زالت النقمة. يا قدس القديسين. وشفعيتنا فى الزحمة. يا أم الرحيم.
* نقدم لك التعظيم. يا ست الأبكار. يا ابنة يواقيم. يا كرسيا مختار. والمولود منك كريم. أزال عنا العار. الإله العظيم. خالق الأدهار.
* يا زين الأبكار. يا قدس الأحبار يا طهر الأطهار. يا نور الأنوار. يا كنز النعمة يا أم الرحمة.
* أنت هى الكرمة. المملوءة أثمار.
*
يا ابنة يواقيم. قد نلت التعظيم. أنت هى أورشليم. ذات المجد والفخار. أنت هى
صهيون.
يا جوهرًا مكنون. فككت المسجون. من يد المكار.
يا م ر ي م يا ست الابكار
قد نلت تعظيم من نور الانوار
ووهبت تعظيم من عنده قد صار
وحملت الخالق من ذا لا يحتار
قد صرت اعجوبة للرؤساء امثال
درة محجوبة وفى الانجيل قد قال
يعطونك الطوبى فى كل الاجيال
يا ابنة يواقيم فد فقت الشاروبيم
من نال ما نلت يا ام الرحمة
وانت قد صرت مملوءة نعمة
ولللاهوت صرت حجابا للكلمة
واحتار فيك ارباب التفهيم
يا تابوت العهد يا مجمرة هارون
يا روح المجد يا ابنة صهيون
يا نور العيون بك نسعد
ونحظى بالنعيم يا مملوءة نعمة
يا مملوءة نعمة انت الحصن الحصين
انت كنز الرحمة يا عون المساكين
بابنك زالت النقمة يا شفيعة القديسين
شفيعتنا فى الزحمة يا ام الرحيم
نقدم لك التمجيد يا ست الابكار
يا ابنة يواقيم يا كرسيا مختار
المولود منك كريم ازال عنا العار
الاله العظيم خالق الادهار
يا زين الابكار يا قدس الاحبار
يا طهر الاطهار يا نور الانوار
يا كنز النعمة يا ام الرحمة
انت هى الرحمة المملوءة اثمار
يا ابنة يواقيم قد نلت تعظيم
انت هى اورشاليم ذات المجد الفخار
انت هى صهيون يا جوهرا مكنون
فككت المسجون من يد المكار
ابنك خلص آدم الخاطى النادم
وعتق العالم من كل الاضرار
ربك من صغرك لما رأى طهرك
قد طيب ذكرك فى كل الاقطار
ارسل لك غبريال بمحكم الاقوال
وبشرك اذ قال الله لك اختار
روح قدسه ملاكى وسكن فى احشائك
يا عدرا طوباك في كل الاعصار
ان غير المحسوس الرب القدوس
منك اى ودعى ايسوس و نظرته الابصار
موسى راى العوسج والنار فيه تتاجج
واغصانه تتوهج ما ضرته النار
ان ما رأته العينين ملتهبا بالنار
في العوسج والاغصان هي مريم زينة الابكار
والنار هي ايسوس الرب القدوس
معطينا الناموس مكتوبا في الاحجار
اشعياء قد قيل عن هذا التأويل
تلد عمانوئيل الملك الجبار
حزقيال رأى باب دخل فيه رب الارباب
وختم الباب المهاب عالي المقدار
عالي هو قدرك لان يسوع ابنك
لما ولد منك تزينت الامصار
ايضا دانيال تنبا حيث قال
رايت الكرسي العال عالي عالي المقدار
نظرت فوق الاركان شبه ابن الانسان
وله السلطان علي كل الاقطار
وهو رب القوات ومن حوله الطغمات
الوف وربوات من عظم ووقار
يا ابنة يواقيم فقت الكاروبيم
ايضا السيرافيم وكل الآباء الابرار
منك جاء المولود الرب المعبود
يمدح فيك داود بالعشرة اوتار
الوتر الاول قول ممجد
والعدرا تحبل بالملك الجبار
الوتر الثاني داود بالاغاني
يرتل بالالحان مع ضرب القيثارة
الثالث يا ابنة انت مؤتمنة
بالنور مشتملة والرب لك اختار
الوتر الرابع اصغ يا سامع
ذا قولا شائع في كل الاقطار
الخامس افخر حمامة هي تظهر
بالذهب الاصفر علي منكبيها صار
والسادس ابدي قولا ما اخفي
لكني اروي واشهره اجهار
والسابع اذ قال يا جبل الله العال
تجسد منك المتعال بلا شك ولا انكار
والتامن رنان العدرا مريم
اختارها المعظم كللها بالفخار
والتاسع قال عنها يظهر حقا منها
الاله وهو ابنها والبكورية في حفظ ووقار
الوتر العاشر الله القادر
في صهيون ظاهر مسكن الابرار
لم يوجد في الدهر مثلك ايتها البكر
لانك فككت الاسر عن آدم والعار
يا سيدة الاكوان يا فخر الايمان
انا عبدك حيران غارق في الاوزار
عال هو قدرك لا تتركي عبدك
قصدي من ابنك عتقا من النار
لانك خير من يشفع وللدعا يسمع
وعنا يدفع ضربات المكار
قم انهض يا مسكين والبس ثوب اليقين
وقول آمين آمين فهي تشفع في الحضار
والناظم المسكين مادحها في كل حين
ماله يوم الدين سوي سيدة الاطهار
† يا م ر ي م |
يا ست الأبكار |
قد نلت تعظيم |
من نور الأنوار |
ووهبت تعظيم |
من عنده قد صار |
وحملت الخالق |
من ذا لا يحتار |
|||||||||||||||||||||
† قد صرت أعجوبة |
للرؤساء أمثال |
درة محبوبة |
وفي الإنجيل قد قال |
يعطونك الطوبى |
في كل الأجيال |
يا أبنة يواقيم |
قد فقت الشاروبيم |
|||||||||||||||||||||
† من نال ما نلت |
يا أم الرحمة |
وأنت قد صرت |
مملوءة نعمة |
وللاهوت صرت |
حجابًا للكلمة |
وإحتار فيك |
أرباب التفهيم |
|||||||||||||||||||||
† يا تابوت العهد |
يا مجمرة هارون |
يا روح المجد |
يا إبنة صهيون |
يا نور العيون |
بك نسعد |
ونحظى بالنعيم |
يا مملوءة نعمة |
|||||||||||||||||||||
† يا مملوءة نعمة |
أنت الحصن الحصين |
أنت كنز الرحمة |
يا عون المساكين |
بإبنك زالت النقمة |
يا شفيعة القديسين |
شفيعتنا في الزحمة |
يا أم الرحيم |
|||||||||||||||||||||
† نقد لك التعظيم |
يا ست الأبكار |
يا أبنة يواقيم |
يا كرسيًا مختار |
والمولود منك كريم |
أزال عنا العار |
الإله العظيم |
خالق الأدهار |
|||||||||||||||||||||
† يا زين الأبكار |
يا قدس الأحبار |
يا طهر الأطهار |
يا نور الأنوار |
يا كنز النعمة |
يا أم الرحمة |
أنت هي الكرمة |
المملوءة أثمار |
|||||||||||||||||||||
† يا إبنة يواقيم |
قد نلت تعظيم |
أنت هي أورشليم |
ذات المجد والفخار |
أنت هي صهيون |
يا جوهرًا مكنون |
فككت المسجون |
من يد المكار |
|||||||||||||||||||||
† إبنك خلص آدم |
الخاطي النادم |
وعتق العالم |
من كل الأضرار |
ربك من صغرك |
لما رأى طهرك |
قد طيب ذكرك |
في كل الأقطار |
|||||||||||||||||||||
† أرسل لك غبريال |
بمحكم الأقوال |
وبشرك إذ قال |
الله لك إختار |
روح قدسه ملاكي |
وسكن في أحشائك |
يا عدرا طوباك |
في كل الأعصار |
|||||||||||||||||||||
† إن غيرالمحسوس |
الرب القدوس |
منك أتى ودعي إيسوس |
ونظرته الأبصار |
موسى رأى العوسج |
والنار فيه تتأجج |
وأغصانه تتوهج |
ما ضرته النار |
|||||||||||||||||||||
† أن ما رأته العينان |
ملتهبًا بالنيران |
في العوسج والأغصان |
هي مريم زينة الأبكار |
والنار هي إيسوس |
الرب القدوس |
معطينا الناموس |
مكتوبًا في الأحجار |
|||||||||||||||||||||
† ف أشعياء قد قيل |
عن هذا التأويل |
تلد عمانوئيل |
الملك الجبار |
حزقيال رأى باب |
دخل فيه رب الأرباب |
وختم الباب مهاب |
عالي المقدار |
|||||||||||||||||||||
† عال هو قدرك |
لأن يسوع إبنك |
لما ولد منك |
تزينت الأمصار |
أيضًا دانيال |
تنبأ حيث قال |
رأيت الكرسي العال |
عالي المقدار |
|||||||||||||||||||||
† نظرت فوق الأركان |
شبه إبن الإنسان |
وله سلطان |
على كل الأقطار |
وهو رب القوات |
ومن حوله طغمات |
الوف وربوات |
من عظم ووقار |
|||||||||||||||||||||
† يا إبنة يواقيم |
فقت الكاربيم |
أيضا السيرافيم |
وكل الأباء الأبرار |
منك جاء المولود |
الرب المعبود |
يمدح فيك داود |
بالعشرة أوتار |
|||||||||||||||||||||
† الوتر الأول |
قول ممجد |
والعدرا تحبل |
بالملك الجبار |
الوتر الثاني |
داود بالأغاني |
يرتل بالألحان |
من ضرب القيثار |
|||||||||||||||||||||
† التالت ياأبنة |
أنت مؤتمنة |
بالنور مشتملة |
والرب لك إختار |
الوتر الرابع |
إصغ يا سامع |
ذا قولًا شائع |
في كل الاقطار |
|||||||||||||||||||||
† الخامس أفخر |
حمامة هي تظهر |
بالذهب الأصفر |
على منكبيها صار |
والسادس أبدي |
قولًا ما أخفي |
لكني أروي |
وأشهره إجهار |
|||||||||||||||||||||
† والسابع إذ قال |
يا جبل الله العال |
تجسد منك المتعال |
بلا شك ولا إنكار |
والتامن رنان |
العدرا مريم |
إختارها المعظم |
كللها بالفخار |
|||||||||||||||||||||
† والتاسع قال عنها |
يظهر حقًا منها |
الإله وهو إبنها |
والبكورية في حفظ ووقار |
الوتر العاشر |
الله القادر |
في صهيون ظاهر |
مسكن الأبرار |
|||||||||||||||||||||
† لم يوجد في الدهر |
مثلك أيتها البكر |
لأنك فككت الأسر |
عن آدم والعار |
يا سيدة الأكوان |
يا فخر الإيمان |
أنا عبدك حيران |
غارق في الأوزار |
|||||||||||||||||||||
† عال هو قدرك |
لا تتركي عبدك |
قصدي من إبنك |
عتقًا من النار |
لأنك خير من يشفع |
وللدعا يسمع |
وعنا يدفع |
ضربات المكار |
|||||||||||||||||||||
† قم إنهض يا مسكين |
والبس ثوب اليقين |
وقول آمين آمين |
فهي تشفع في الحضار |
والناظم المسكين |
مادحها في كل حين |
ماله يوم الدين |
سوى سيدة الأطهار |
يا م ر ى م يا ست الأبكار ........ قد نلت تعظيم
من نور الأنوار
ووهبت تعظيم من عنده قد صار ........ وحملت الخالق من ذا لا يحتار
قد صرت أعجوبة للرؤساء أمثال ........ دره محجوبة وفى الإنجيل قد قال
يعطونك الطوبى في كل الأجيال ........ يا ابنه يواقيم قد فقتِ الشاروبيم
من نال مانلتى يا أم الرحمة ........ وأنت قد صرت مملؤه نعمه
وللاهوت صرت حجابا للكلمة ........ واحتار فيك أرباب التفهيم
يا تابوت العهد يا مجمرة هارون ........ يا روح المجد يا ابنة صهيون
يا نور العيون بيكى نسعد ........ ونحظى بالنعيم يا مملؤه نعمه
يا مملؤة نعمه أنت الحصن الحصين ........ أنت كنز الرحمة يا عون المساكين
بابنك زالت النقمة يا شفيعه القديسين ........ شفعيتنا في الزحمة يا أم الرحيم
نقدم لك التعظيم يا ست الأبكار ........ يا ابنه يواقيم يا كرسي مختار
والمولود منك كريم أزال عنا العار ........ الإله العظيم خالق الأدهار
يا زين الأطهار يا قدس الأحبار ........ يا طهر الأطهار يا نور الأنوار
يا كنز النعمة يا أم الرحمة ........ أنت هي الكرمة المملؤة أثمار
يا ابنه يواقيم قد نلت التعظيم ........ أنت هي أورشليم ذات المجد والفخار
أنت هي صهيون يا جوهرًا مكنون ........ فككت المسجون من يد المكار
ابنك خلص ادم الخاطى النادم ........ وعتق العالم من كل الأضرار
ربك من صغرك لما رأى طهرك ........ قد طيب ذكرك في كل الأقطار
أرسل لك غبريال بمحكم الأقوال ........ وبشرك إذ قال الله لك اختار
روح قدسه ملاك وسكن في أحشاك ........ ياعدرا طوباك في كل الإعصار
إن غير المحسوس الرب القدوس ........ منك أتى ودعى ايسوس ونظرته الأبصار
موسى رأى العوسج والنار فيه تتأجج ........ وأغصانه تتوهج ما ضرته النار
إن ما رأته العينان ملتهبا بالنيران ........ في العوسج والأغصان هي مريم زينه
الأبكار
والنار هي أيسوس الرب القدوس ........ معطينا الناموس مكتوبا في الأحجار
في اشعيا قد قيل عن هذا التأويل ........ تلد عمانوئيل الملك الجبار
حزقيال رأى باب دخل فيه رب الأرباب ........ وختم الباب مهاب عالي المقدار
عال هو قدرك لان يسوع ابنك ........ لما ولد منك تزينت الأمصار
أيضا دانيال تنبأ حيث قال ........ رأيت الكرسي العال عالي المقدار
نظرت فوق الأركان شبه ابن الإنسان ........ وله السلطان على كل الأقطار
وهو رب القوات ومن حوله طغمات ........ ألوف وربوات من عظم ووقار
يا ابنه يواقيم فقتِ الكاروبيم ........ أيضا السيرافيم وكل الآباء الأبرار
منك جاء المولود الرب المعبود ........ يمدح فيكى داود بالعشرة أوتار
الوتر الأول قول مبجل ........ والعدرا تحبل بالملك الجبار
والوتر التانى داود فى التهاني ........ يرتل بالألحان مع ضرب القيثار
والتالت يابنه أنت مؤتمنه ........ بالنور مشتملة والرب لك اختار
الوتر الرابع أصغ يا سامع ........ ذا قولا شائع في كل الأقطار
والخامس خبر حمامه هي تظهر ........ بالذهب الأصفر على منكبيها صار
والسادس قال فيه قولا ما أخفيه ........ لكنى ارويه واشهره اجهار
والسابع إذ قال يا جبل الله العال ........ تجسد منك المتعال بلا شك ولا وإنكار
والتامن رنم للعدرا مريم ........ اخترها المعظم كللها بالفخار
التاسع قال عنها يظهر حقا منها ........ الإله وهو ابنها والبكورية في حفظ
ووقار
الوتر العاشر الله القادر ........ في صهيون ظاهر مسكن الأبرار
لم يوجد في الدهر مثلك أيتها البكر ........ لأنك فككت الأسر عن ادم والعار
يا سيده الأكوان يا فخر الأيمان ........ أنا عبدك حيران غارق في الأوزار
عال هو قدرك لا تتركي عبدك يامريم ........ قصدي من ابنك عتقا من النار
لأنك خير من يشفع وللدعا يسمع ........ وعنا يدفع ضربات المكار
قوم انهض يا مسكين والبس ثوب اليقين ........ وقول آمين آمين فهي تشفع في
الحضار
والناظم المسكين مادحها في كل حين ........ ماله يوم الدين سوى سيده الأبكار
يا م ر ي م يا ست الابكار قد نلت تعظيم من
نور الانوار
ووهبت تعظيم من عندة قد صار وحملتى الخالق من ذا لايحتار
قد صرت اعجوبة للرؤساء امثال درة محجوبة وفى الانجيل قد
قال
يعطونك الطوبى فى كل الاجيال يا ابنة يواقيم قد فوقتى
الشاروبيم
من نال ما نلتى ياام الرحمة وانت قد صرت مملؤة نعمة
وللاهوت صرتى حجابا للكلمة واحتار فيكى ارباب التفهيم
ياتابوت العهد يا مجمرة هارون ياروح المجد يا ابنة
صهيون
يانور العيون بك نسعد ونحظى بالنعيم يا مملؤة نعمة
يا مملؤة نعمة انت الحصن الحصين انت كنز الرحمة ياعون
المساكين
بابنك زالت النقمة يا شفاعة القديسين شفيعتنا فى الزحمة
يا ام الرحمة
نقدم لك التعظيم ياست الابكار يا ابنة يواقيم يا كرسيا
مختار
المولود منك كريم ازال عنا العار الإله العظيم خالق
الادهار
يا زين الابكار يا قدس الاحبار يا طهر الاطهار يا
نور الانوار
يا كنز النعمة ياام الرحمة انت هى الكرمة المملؤة اثمار
يا ابنة يواقيم قد نلت التعظيم انت هى اورشليم ذات المجد
والفخار
انت هى صهيون يا جوهر مكنون فككت المسجون من يد المكار
ابنك خلص ادم الخاطئ النادم وعتق العالم من كل الاضرار
ربك من صغرك لما رأى طهرك قد طيب زكرك فى كل الاقطار
ارسل لك غبريال بحكم الاقوال وبشرك اذ قال الله لك اختار
وروح قدسة ملاكى وسكن فى احشاكى يا عدرا طوباكى فى
كل الاعصار
يا ابنة يواقيم فوقت الكاروبيم وايضا السيرافيم وكل الاباء
الابرار
منك جاء المولود الرب المعبود يمدح فيك داود
بالعشرة اوتار
الوتر الاول قول مبجل والعدرا تحبل بالملك الجبار
الوتر التانى داود فى التهانى يرتل بالالحان مع ضرب
القيثار
والثالث يا ابنة انت مؤتمنة بالنور مشتملة والرب لك
اختار
الوتر الرابع اصغى يا سامع ذا قول شائع فى كل الاقطار
والخامس خبر حمامة هى تظهر بالذهب الاصفر على منكبيها
صار
والسادس قال فية قولا ما اخفية لكنى اروية واشهرة اجهار
والسابع اذ قال يا جبل الله العال تجسد منك المتعال
بلا شك ولا انكار
الثامن رنم للعدرا مريم اختارها المعظم كللها بالفخار
التاسع قال عنها يظهر حقا منها الإله وهو ابنها والبكورية
فى حفظ ووكار
والوتر العاشر الله القادر فى صهيون ظهر مسكن للابرار
لم يوجد فى الدهر مثلك ايتها البكر لانك فككت الاسر عن
ادم والعار
يا سيدة الكون يا فخر الايمان انا عبدك حيران غارق فى
الاوزار
عال هو قدرك لاتترك عبدك يا مريم قصدى من ابنك
عتقا من النار
لانك خير من يشفع وللدُعَى يسمع وعنا يدفع ضربات المكار
قم انهض يا مسكين والبس ثوب اليقين وقول امين امين فهى
تشفع فى
الحضار
والناظم المسكين مادحها فى كل حين ما له يوم الدين سوى
سيدة الاكوان
من نور الأنوار من ذا لا يحتار
وفي الأنجيل قد قال قد فقتي الشاروبيم
مملؤة نعمة أرباب التفهيم
يا إبنة صهيون يا مملؤة نعمة
يا عون المساكين يا أم الرحيم
يا كرسيا مختار خالق الأدهار
يا نور الأنوار المملؤة أثمار
ذات المجد والفخار من يد المكار من كل الأضرار فى كل الأقطار
الله لك اختار فى كل الأعصار
ونظرته الأبصار ما ضرته النار
هى مريم زينة الأبكار مكتوبا فى الأحجار
الملك الجبار عالي المقدار
تزينت الأمصار عاليّ المقدار
على كل الأقطار من عِظمٍ ووقار
وكل الآباء الأبرار بالعشرة أوتار
بالملك الجبار مع ضرب القيثار والرب لك إختار فى كل الأقطار
على منكبيها صار وأشهره إجهار
بلا شك ولا إنكار كللها بالفخار
البكورية فى حفظٍ ووقار مسكن الأبرار
عن آدم والعار غارق في الأوزار
عتقا من النار ضربات المكار
فهي تشفع في الحضار سوى سيدة الأبكار |
قد نلتي تعظيم وحملتي الخالق
درة محجوبة يا إبنة يواقيم
وأنتِ قد صرتي واحتار فيك
يا روح المجد و نحظى بالنعيم
انت كنز الرحمة شفيعتنا فى الزحمة
يا إبنة يواقيم الإله العظيم
يا طهر الأطهار انت هي الكرمة
أنت هي أورشليم فككت المسجون وعتق العالم قد طيب ذِكرك
وبشرك إذ قال يا عذراء طوباكي
منك أتى ودعي ايسوس وأغصانه تتوهج
فى العوسج والأغصان معطينا الناموس
تلد عمانوئيل وختم الباب مهاب
لما ولد مِنك رأيت الكرسي العال
وله السلطان ألوف وربوات
و أيضا السيرافيم يمدح فيك داوود
والعذراء تحبل يرتل بالألحان بالنور مشتملة ذا قول شائع
بالذهب الأصفر لكني أرويه
تجسد منك المتعال اختارها المعظم
الإله وهو ابنها في صهيون ظاهر
لأنك فككتي الأسر أنا عبدك حيران
قصدي من إبنك وعنا يدفع
وقل آمين آمين ما له يوم الدين |
يا ست الأبكار من عنده قد صار
للرؤساء أمثال فى كل الأجيال
يا أم الرحمة حِجابا للكلمة
يا مجمرة هارون بك نسعدُ
أنت الحصن الحصين يا شفاعة القديسين
يا ست الأبكار أزال عنا العار
يا قدس الأحبار يا أم الرحمة
قد نلت التعظيم يا جوهراً مكنون الخاطي النادم لما رأى طُهرك
بمحُكم الأقوال و سكن في أحشاكي
الرب القدوس و النار فيه تتأجج
ملتهباً بالنيران الرب القدوس
عن هذا التأويل دخل فيه رب الأرباب
لأن يسوع ابنك تنبأ حيث قال
شبه ابن الإنسان ومن حوله طغمات
فقت الكاروبيم الرب المعبود
قول مبجل داود في التهاني أنت مؤتمنة أصغ ياسامع
حمامة هي تظهر قولا ما أخفيه
يا جبل الله العال للعذراء مريم
يظهر حقا منها الله القادر
مثلك أيتها البكر يا فخر الإيمان
لا تتركِ عبدك يامريم وللدُعَى يسمع
والبس ثوب اليقين مادحها في كل حين |
يا م ر ي م ووهبت تعظيم
قد صرت أعجوبة يعطونك الطوبى
من نال ما نلتي ولللاهوت صرتي
يا تابوت العهد يا نور العيون
يا مملؤة نعمة بإبنك زالت النقمة
نقدم لك التعظيم والمولود منك كريم
يا زين الأبكار يا كنز النعمة
يا إبنة يواقيم أنت هي صهيون إبنك خَلص آدم ربك من صُغرك
أرسل لك غبريال روح قدسه ملاكي
أن غير المحسوس موسى رأى العوسج
أن ما رأته العّينان والنار هى ايسوس
في اشعيا قد قيل حزقيال رأى باب
عَالٍ عَالٍ هو قدرك وايضا دانيال
نظرت فوق الأركان وهو رب القوات
يا إبنة يواقيم منك جاء المولود
الوتر الأول الوتر الثاني والثالث يا إبنة الوتر الرابع
والخامس خَبر والسادس قال فيه
والسابع إذ قال والثامن رنم
التاسع قال عنها الوتر العاشر
لم يوجد في الدهر يا سيدة الأكوان
عالٍ هو قدرك لأنك خير من يشفع
قم انهض يا مسكين والناظم المسكين |
قد نلت تعظيم من نور الأنوار وحملتِ الخالق من ذا لا يحتار |
يا م ر ي م يا ست الأبكار ووهبتِ تكريم من عنده قد صار
|
|||
يا مملوءة نعمة يا هيكل الإحسان حملتِ الكلمة في السر المكنون |
يا باب الرحمة يا أم الديان أنت هي الكرمة ياعوسج في الأغصان
|
|||
أعطالكِ التبجيل حيث لكِ إختار وقبلتِ ما قيل عن السر المكنون |
يا تاج اسرائيل يا طهر الأطهار أرسل لك جبرائيل بفرح واستبشار
|
|||
سكن فيكِ وظهر الإله رازقنا بميلاده دبر وعتق المسجون |
يا جبل الأزهار يسوع خالقنا من غير زرع بشر آتى وخلصنا
|
|||
يا عوسج الأقدار يا فخر الأحقاب كم عنك خبر أنبياء صادقون |
يا حق العنبر لكِ إختار الآب يا عقد الجوهر حيرتي الألباب
|
|||
وافاكِ المعبود رب الأنام وتم الموعود ونظرته العيون |
يا خير موجود ومصباح الصلاة فحل الصعود ونلنا المرام
|
|||
الإله هيأك ِ له الكرسي العال وسلامه أعطاكِ أوضح ما سيكون |
داود في معناكِ عبَّر وقال بالبشرى أتاكِ ملاكه بدريه
|
|||
وأشار لديك قوة لأليصابات وحملت بأمرٍ ولسان زكريا مفكوك وشتم الشيطان من جميع الأرواح بإبنك نلنا الغفران يا شورية هارون |
روح قدسه عليكِ فحل بك بثبات النسيبه إليك نالت فرحاً وبهجة تم الموعود ونلنا الأفراح معترفين بالإيمان منيرين كالمصباح
|
|||
وثبات البار أيوب وكرامة صموئيل به بلغنا المطلوب من خزي الأركون
|
يا سلم يعقوب يا فخر اسرائيل يا أم المحبوب إلهنا عمانوئيل
|
|||
قدام إبنك تسجد ألوف مع ربوات إله تجسد ورآه البشريون |
يا جديرة بالمجد يا كل الطغمات واياه تعبد كل المخلوقات
|
|||
من أجلك تكلم داود طاهر الأنفاس وعلى الكل سيحكم العالي والدون |
طوباكِ يا مريم يا قدس الأقداس بمولودك تتكرم عامة الأجناس
|
|||
يا أم القدوس إلهنا عمانوئيل بك يا عروس يسعد المسيحيون |
يا ضوء الفردوس يا قربة هابيل يا بهجة النفوس وفخر إسرائيل |
____________________
* شرح كلمات: صرتِ حجابًا للكلمة: أي أنها حوت في بطنها أقنوم
الابن [الكلمة] في تجسده (من جهة ناسوته، وليس لاهوته).
* من مرنمي الترتيلة: أبونا چوناثان رفعت
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
تقصير الرابط:
tak.la/9hk7gpv