تصنيف موضوع الترتيلة: (إظهار/إخفاء) |
كما يشتاق
الأيّل إلى مجاري المياه
هكذا نفسي تشتاق إليك يا رب
ظمئت نفسي إلى الله الحي
متى آتي وأحضر أمام الله
قد كان لي دمعي خبزًا نهارًا وليلًا
حين قيل لي كلّ يوم أين إلهك
لماذا تكتئبين يا نفسي
سأعود أعترف له، أنت خلاص وجهي وإلهي
كما يشتاق الأيل...
في النهار يأمر الرب برحمته
وفي الليل أُنشد صلاةً لإله حياتي
أقول له لماذا نسيتني فأنت صخرتي
لماذا تكتئبين يا نفسي
سأعود أعترف له، أنت خلاص وجهي وإلهي
كما يشتاق الأيّل...
كما يشتاقُ الأيلُ إلى مجاري المياه هكذا نفسي تشتاقُ إليكَ يا ربّ.
ظمئت نفسي إلى اللهِ الحيّ. متى آتي وأحضُرُ أمامَ الله.
قد كانَ لي دمعي خبزًا نهارًا وليلًا حين قيلَ لي كلَّ يومٍ أينَ إلهُكَ؟
لماذا تكتئبينَ يا نفسي سأعودُ أعترفُ لهُ أنت خلاصُ وجهي وإلهي.
في النهارِ يأمرُ الربُ برحمتهِ وفي الليلِ نشيدُهُ عندي أقول له لماذا نسيتني فأنت صخرتي.
لماذا تكتئبينَ يا نفسي سأعودُ أعترفُ لهُ أنت خلاصُ وجهي وإلهي.
كما يشتاقُ الأيلُ إلى مجاري المياه هكذا نفسي تشتاقُ إليكَ يا ربّ.
كما يشتاقُ الأيْلُ إلى مجاري المياه، هَكَذَا نفسي تشتاقُ إِليكَ يا الله.
* ظَمِئَتْ نفسي إلى اللهِ الحيّ متى آتي واحضرُ أمامَ اللهِ. قد كانَ لي دمعي
خبزاً نهاراً وليلاً. حينَ قيلَ لي كلَّ يوم، أيْنَ إِلَهُكَ. لماذا تكتئبينَ
يا نفسَي، سأعودُ أعترفُ لهُ، أنتَ خلاصُ وجهي وإلَهيِ.
* في النهارِ يأمُرُ الربُّ برَحْمَتِهِ، وفي الليلِ أُنشدُ صلاةً لإلهِ حياتي. أقولُ لهُ لماذا نَسيتَني فأنتَ صَخْرتي.
لماذا تكتئبينَ يا نفسَي، سأعودُ أعترفُ لهُ، أنتَ خلاصُ وجهي وإلهي.
القرار:
كما يشتاق الإيل الى مجاري المياه
هكذا نفسي تشتاق إليك يارب
(1)
ظمئت نفسي الى الله الحي متى آتي وأحضر أمام الله
قد كان لي دمعي خبزاً نهاراً وليلا
حين قيل كل يوم أين إلهك لماذا تكتئبين يا نفسي سأعود أعترف له أنت خلاص وجهي وإلهي
(2)
في النهار يأمر الرب برحمته )2
وفي الليل أنشد صلاة لإله حياتي
أقول له لماذا نسيتني فأنت صخرتي
لماذا تكتئبين يا نفسي
سأعود أعترف له أنت خلاص وجهي وإلهي
كما يشتاق الأيلُ إلى مجاري المياه، هكذا نفسي تشتاقُ إليكَ يا ربْ.
ظمئت نفسي إلى اللّهِ الحيّ، متى آتي وأحضر أمام الله (2)
قد كانَ لي دمعي خبزاً نهاراً وليلا، حين قيلَ لي كلَّ يوم أينَ الهُكَ،
لماذا تكتئبين يا نفسي، سأعودُ أعترفُ لهُ أنت خلاصُ وجهي وإلهي. في النهار، يأمرُ الربُ برحمتِه (2)
وفي الليل أنشدُ صلاةً لإلِه حياتي، أقول لهُ لماذا نسيتني فأنتَ صخرتي،
لماذا تكتئبين يا نفسي، سأعودُ أعترفُ لهُ، أنت خلاصُ وجهي وإلهي.
____________________
* (من وحي (مزمور 42).
* ترنيم: ماري كيروز.
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
تقصير الرابط:
tak.la/9ahhmd6