قرار:
سلامًا وحبًا في كل أوان لمن في البطاركة دعوه الرسولي
(1) إيمانه الكبير في قلبه الصغير دي كانت بداية لقديس عظيم عاش أثناسيوس زمان الإضطهاد لكن شهدائنا بكل ثبات
(2) وفي نيقية كانت
كشف بيها أريوس وأصغر مُدافِع عن اللاهوت وعندما صار في الثلاثين وقاوم ميليتيوس وأتباع أريوس
(3) يا صاحب إيمان
لا فيه ريح تصده ولو العالم كان .. كان كله ضدي في كل المجامع بكل الحروب كانوا خمس مرات لكنك تعود
(4) كتبت لنا ذخيرة إيمان دفاعك أمام وثنيين وأريوس وعندما حان زمان إنتقاله وأحضر البابا شنودة رفاته
|
|
وبركة وشفاعة على مر الزمان لروح أثناسيوس .. لحامي الإيمان
لطفل يُقلد طقسا للعماد هيشيل صليبه فِي طريق الجهاد وشاف العذاب شيء فوق الإحتمال زرعوا الإيمان في قلبه بكمال
غيرته على الإيمان بكل بيان حمى لنا الكنيسة لمر الزمان أصبح للكنيسة الراعي الأمين قاوم بدعهم مع المؤمنين
مبني فوق الصخور ولا موج يهده أنا بالمسيح حأبقى صامد وضده عزلوك يا أبانا من خدمة كنيستك لتحمي الإيمان اللي أصله فاديك
نُسك ولاهوت .. تفسير عقيدة أراء الكنيسة القوية السديدة ودع كنيسة الإيمان العتيدة لصخرة إيماننا الكنيسة المجيدة
|