تصنيف موضوع الترتيلة: (إظهار/إخفاء) |
1- |
ربنا للأتقياءِ صالحٌ |
وأمينٌ نحو أتقيا القلوبْ |
|||
2- |
فدخلتُ دار قدسِ ربنا |
وانتبهتُ لنهاية الخطاهْ |
|||
3- |
إنني يا رب معكَ دائمًا |
بيدي اليمنى لقد أمسكتني |
|||
4- |
يا ترى من لي أراه في السما |
وعلى الأرضِ سواكَ لا أريدْ |
|||
5- |
هوذا يبيدُ كلُّ من طغى |
وتباعدَ عن الربِّ الغفورْ |
|||
6- |
فلذا إليكَ أقربُ أنا |
فإقترابي للإله لي حسنْ |
كلمات ترنيمة : ربنا للأتقياء صالح
(1) ربنا للأتقياء صالحٌ وأمينٌ نحو أتقيا القلوبْ كاد إيماني يزِلْ غَيرَةٌ من نجاح الأرديا أهلِ الذنوبْ
(2) ليس من شدائدٍ في عُمرهمْ جسمهم يبدُ صحيحًا وسمينْ ليس يتعبون مثل غيرهمْ لا ولا يوجد بينهم حزينْ
(3) فلذلك انتفَخوا بالكبريا وكساهم مثلَ ثوب ظلمهمْ غلُظت قلوبهم من الغنى فاق عن كل الحدود إثمُهمْ
(4) جعل الرب الإله شعبَهُ ينظرون كل هذا حائرينْ يشربون كأس ضيقٍ مُرّةٍ من نجاح هؤلاء الظالمينْ
(5) قائلين كيف يعرف العَلي كيف يترُك العصاةَ ينجحونْ هوذا الأشرارُ هم على المدى يستريحون ومالًا يُكثرونْ
(6) فصرخت في شديد ألمي قائلًا طهرتُ قلبي باطلًا ولقد كنت مُصابًا دائمًا ولتأديب الإله حاملًا
(7) قلت لو أبلغتُ هذا إخوتي كنت مُعثرًا لهم مدى الحياهْ وتحيرتُ لِما جهِلتُهُ من خفايا السر في صُنع الإلهْ
(8) فدخلتُ دارَ قدس ربِّنا وانتبهت لنهاية الخُطاهْ ورأيت ما تهيّأ لهمْ من خراب عاجل يُفني الحياهْ
(9) كيف صاروا للخراب بَغتةً وكحُلمٍ قد نُسوا إلى الأبدْ وأنا في حيرتي كجاهلْ لست عارفًا قضاك يا صمدْ
(10) إنني يا رب معك دائمًا بيدي اليُمنى لقد أمسكتني وبرأيٍ منك تهدي سبُلي وإلى مجدٍ سما تأخذُني
(11) يا تُرى من لي أراه في السما وعلى الأرض سواك لا أريدْ ذاب لحمي وكذا قلبي فَنى أنت صخري للدهور يا مجيدْ
(12) هوذا يبيدُ كل مَن طغى وتباعدَ عن الرب الغفورْ تهلك الذي عليك قد عصى وتمادى في الفساد والشرورْ
(13) ولذا إليك أقرُبُ أنا فاقترابي للإلهْ لي حسنْ وبسيدي جعلتُ ملجإي مُخبرًا بفعله طول الزمنْ
1 ربنا للأتقياء صالحٌ
وأمينٌ نحو أتقيا القلوبْ
كاد إيماني يزِلْ غَيرَةٌ
من نجاح الأرديا أهلِ الذنوبْ
2 ليس من شدائدٍ في عُمرهمْ
جسمهم يبدُ صحيحاً وسمينْ
ليس يتعبون مثل غيرهمْ
لا ولا يوجد بينهم حزينْ
3 فلذلك انتفَخوا بالكبريا
وكساهم مثلَ ثوب ظلمهمْ
غلُظت قلوبهم من الغنى
فاق عن كل الحدود إثمُهمْ
4 جعل الرب الإله شعبَهُ
ينظرون كل هذا حائرينْ
يشربون كأس ضيقٍ مُرّةٍ
من نجاح هؤلاء الظالمينْ
5 قائلين كيف يعرف العَلي
كيف يترُك العصاةَ ينجحونْ
هوذا الأشرارُ هم على المدى
يستريحون ومالاً يُكثرونْ
6 فصرخت في شديد ألمي
قائلاً طهرتُ قلبي باطلاً
ولقد كنت مُصاباً دائماً
ولتأديب الإله حاملاً
7 قلت لو أبلغتُ هذا إخوتي
كنت مُعثراً لهم مدى الحياهْ
وتحيرتُ لِما جهِلتُهُ
من خفايا السر في صُنع الإلهْ
8 فدخلتُ دارَ قدس ربِّنا
وانتبهت لنهاية الخُطاهْ
ورأيت ما تهيّأ لهمْ
من خراب عاجل يُفني الحياهْ
9 كيف صاروا للخراب بَغتةً
وكحُلمٍ قد نُسوا إلى الأبدْ
وأنا في حيرتي كجاهلْ
لست عارفاً قضاك يا صمدْ
10 إنني يا رب معك دائماً
بيدي اليُمنى لقد أمسكتني
وبرأيٍ منك تهدي سبُلي
وإلى مجدٍ سما تأخذُني
11 يا تُرى من لي أراه في السما
وعلى الأرض سواك لا أريدْ
ذاب لحمي وكذا قلبي فَنى
أنت صخري للدهور يا مجيدْ
12 هوذا يبيدُ كل مَن طغى
وتباعدَ عن الرب الغفورْ
تهلك الذي عليك قد عصى
وتمادى في الفساد والشرورْ
13 ولذا إليك أقرُبُ أنا
فاقترابي للإلهْ لي حسنْ
وبسيدي جعلتُ ملجإي
مُخبراً بفعله طول الزمنْ
____________________
*
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
تقصير الرابط:
tak.la/7n6yxrq