"وكان عند تمام السبعة الأيام أن كلمة الرب صارت إلي قائلة: «يا ابن آدم، قد جعلتك رقيبا لبيت إسرائيل. فاسمع الكلمة من فمي وأنذرهم من قبلي. إذا قلت للشرير: موتا تموت، وما أنذرته أنت ولا تكلمت إنذارا للشرير من طريقه الرديئة لإحيائه، فذلك الشرير يموت بإثمه، أما دمه فمن يدك أطلبه. وإن أنذرت أنت الشرير ولم يرجع عن شره ولا عن طريقه الرديئة، فإنه يموت بإثمه، أما أنت فقد نجيت نفسك. والبار إن رجع عن بره وعمل إثما وجعلت معثرة أمامه فإنه يموت. لأنك لم تنذره، يموت في خطيته ولا يذكر بره الذي عمله، أما دمه فمن يدك أطلبه. وإن أنذرت أنت البار من أن يخطئ البار، وهو لم يخطئ، فإنه حياة يحيا لأنه أنذر، وأنت تكون قد نجيت نفسك" (حزقيال 3: 16-21) - مجموعة "دعوة حزقيال ورؤياه الأولى" (حزقيال 1: 1 - حزقيال 3: 27) - صورة (18) - صور سفر حزقيال، رسم جيمز بادجيت (1931-2009)، إصدار شركة سويت ميديا.
Bible | Daily Readings | Agbeya | Books | Lyrics | Gallery | Media | Links
https://st-takla.org/Gallery/Bible/Illustrations/sm/26-Ezekiel/sweet-bible-Eze_01_03j.html
Short URL (link):
tak.la/mkr48b8