إلى أين يهرب هذان المسكينان من وجه الرب؟ وأين يختفيان؟ لقد كان حفيدهما داود أكثر معرفة بالله حينما قال:
"أين أذهب من وجهك؟ ومن وجهك أين أهرب؟ إن صعدت إلى السموات فأنت هناك. وإن فرشت في هاوية فها أنت.." (مز 139: 7، 8).. فما معنى الاختباء وسط الشجر إذن؟!
هل الشجر يخفيهما عن عين الله الفاحصة الخفيات والظاهرات؟ أم أنهما جهلا بقدرة الله على كل شيء.
حقًا إن الإنسان لما أكل من شجرة المعرفة صار جاهلًا، لقد وعده الشيطان وعدًا زائفًا لم يبر به..
وفى المناقشة بين الله وأبوينا الأولين، نرى في أجابتهما عددًا كبيرًا من الأخطاء، منها:
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
تقصير الرابط:
tak.la/22q2g98