البروتستانتية، لا ترى الحياة المسيحية حياة سلوك وعمل، بل حياة نعمة وإيمان. وأما الأرثوذكسية فإلى جوار الإيمان والنعمة، تضيف السلوك والأعمال كثمر لهما، يدل عليهما.
فالكتاب يقول: (اصنعوا ثمارًا تليق بالتوبة) (مت 3: 8) (وأعمالًا تليق بالتوبة) (أع 26: 20) ويقول: وأنا أريك بأعمالي إيماني) (يع 2: 18).
كما يقول القديس يوحنا الرسول: (من قال إنه ثابت فيه، ينبغي أنه كما سلك ذاك يسلك هو أيضًا) (1يو 2: 6 ).
(إن سلكنا في النور كما هو في النور، فلنا شركة بعضنا مع بعض، ودم يسوع ابنه يطهرنا من كل خطية) (1يو 1: 7).
إذن أهمية السلوك والأعمال، تعليم كتابي..
إن التطهير يتم بالدم، ولكن على أساس التوبة والسلوك في النور، حسب تعليم القديس يوحنا الرسول (1يو 1: 7).
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
تقصير الرابط:
tak.la/d82pz2r