كلها رجاء وتشجيع. تقوِّي المعنويات وتبعث الأمل، كقوله:
"ها أنا معكم كل الأيام وإلى انقضاء الدهر" (مت20:28).
وكقوله أيضًا "هوذا على كفي نقشتك" (أش16:49).
"أما أنتم فحتى شعور رؤوسكم محصاة" (مت30:10).
"شعرة واحدة من رؤوسكم لا تسقط" (لو18:21). وقوله "لستم أنتم المتكلمين، بل روح أبيكم الذي يتكلم فيكم" (مت20:10).
وما أجمل مواعيد الرب في سفر المزامير، وهي كثيرة.
ليتنا من كل ما ذكرناه من أمثلة نتعود كيف نشجع الكل، مهما كانت حالتهم، ونمنحهم رجاء يشتدون به، وتقوى عزائمهم وإرادتهم.
وبهذا ننقذ نفوسًا من اليأس والضياع.
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
تقصير الرابط:
tak.la/xkzw4r2