قابلت في طريق الحياة بعض الأخوة سقطوا، واستفادوا من سقوطهم، فصاروا أكثر حرصًا، وأكثر اتضاعًا، وأكثر شفقة وحنانًا علي الذين يسقطون.. حتى كنا نستفيد من مجرد منظرهم.
أعرف واحدًا صار من الآباء الكهنة مثل القديس موسى الأسود. وكان مثالًا للوداعة والطبية. وكان كل من يقابله يحبه. وكان يختلف تمامًا عن أشخاص آخرين لم يشعروا أن لهم خطايا سابقة، وفي كبرياء كانوا ينتهرون غيرهم، ويقسون في أحكامهم جدًا، حتى أصبح البعض يخافهم..!
وتذكرت مع الفريقين قصة الفريسي والعشار.
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
تقصير الرابط:
tak.la/8bqmjan