حينما نتحدث عن الإنسان وخلاصه، أو الطبيعة الإنسانية وتجديدها لا نقصد النفس مجردة، فقد جاء السيد المسيح إنسانًا كاملًا لكي يقيم الإنسان بكليته. هذا ما دفع آباء الإسكندرية إلى مقاومة الغنوسيين الذين تطلعوا إلى الجسد كعدو، كما اهتموا بتقديس الفكر والعلم والفلسفة، ناظرين إلى الإيمان ليس عدوًا للعقل.
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
تقصير الرابط:
tak.la/ajgxrc5