إذ ذاق عذوبة الحياة التقوية في عشرته للقديس أنبا أنطونيوس لم يستطع أن يفصل بين اللاهوت والسلوك العملي، وبين الإيمان والتقوى، فالعقيدة المسيحية في ذهنه تدفع الإنسان ليتمتع بالحياة التقوية في الرب. ومن كلماته:
[الإيمان والتقوى حليفان وأختان، من يؤمن بالله فهو تقي، ومن يسلك بتقوى يؤمن بالأكثر[18].]
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
تقصير الرابط:
tak.la/4p2vmv3