كونوا متمثلين بالله كأولاد أحباء.
واسلكوا في المحبة كما أحبنا المسيح أيضًا،
واسلم نفسه لأجلنا قربانا وذبيحة لله رائحة طيبة (اف5: 1، 2).
+ إيه أيها الحب الإلهي...
رفعت النفس حتى أجلستها في نور خالقها،
وطهرتها حتى تشبهت بسيدها،
فاستأنست الوحوش بها،
وإذ رأت فيها صورة خالقها،
لم تكف عن أن تستنشق رائحته...
وليس الوحوش وحدها التي خضعت لها،
بل والشياطين فزعت لما رأت النفس مستنيرة بالحب،
وولَّت لما رأت فيها صورة سلطان الله.
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
تقصير الرابط:
tak.la/44277hw