+ كتبت يا أخي تقول لي:
انه ربما قد قرب وقت الموت.
إن كان هذا حقيقيًا،
لا تتألم...
لأن هذا هو رجائي وشوقي إلى الرب؛
أن أكون في تلك الساعة بلا معين من الناس،
ولا ممن يغمض عيني غير الله.
إذ أكون مُلقي على وجهي بالتأمل فيه.
هذا أحب إلى من كل شيء!
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
تقصير الرابط:
tak.la/td2qah5