أيها الأخوة الأحباء... إن سر هذا (أي حبنا للعالم) هو عدم ثقتنا في أن الأمور التي يعد بها الله حقيقية...
فلو وعدكم إنسان عظيم ذو مكافأة أما تثقون في وعده دون أن تتخيلوا انه سيغشكم أو يخدعكم لأنكم تعرفونه أنه صادق في كلماته قادر في أفعالة؟!!
هوذا الله يكلمكم. فهل بتفكير كافر تترددون بغير إيمان؟!
هوذا الله يعدكم بالخلود والأبدية برحيلكم عن هذا العالم فهل تشكون؟!
إن شككتم فإنكم غير عارفين الله قط، وعاصين المسيح معلم المؤمنين. هوذا الشك يجعل الإنسان غير مؤمن رغم وجوده في الكنيسة بيت الإيمان!!
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
تقصير الرابط:
tak.la/7aww5qt