كما يحب الله النفس التي تصارحه بكل ما في قلبها من حب له أو فتور من كراهية للخطية أو تلذذ بها رغم معرفته لما في قلبها هكذا ليت روح الصراحة تسود في البيت المسيحي فإن أخطأ احدهما اعترف بخطئه وعندئذ يسمع الطرف الثاني بقول ولو في صورة باهيه كقول يسوع للنفس المعترفة بخطئها حوِّلي عني عينيك فإنها قد غلبتاني (نش5:6).
وكما يكشف لنا عريسنا أسرار ملكوت الله هكذا لنتمثل به فيكشف كل طرف للآخر أرادته ولا يسود المنزل روح الرياء والكذب والنفاق...
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
تقصير الرابط:
tak.la/72y6dgj