+ إن الذين يضعون الجزاء ألسمائي نصب أعينهم يرغبون في تقديم العطاء دون استرداده في الحياة الحاضرة فهم يترددون في إقراض الآخرين إن علموا أنهم سيقومون برد القرض كأنهم يرفضون استرداده من أخر غير الرب ذاته.
والوحي الإلهي ينصحنا بهذا قائلًا (ومَنْ أراد أن يقترض منك فلا ترده) (مت5) فعندما نقرض شيئًا لإخوتنا نسترده منهم بقدر ما أعطيناهم أما إذا أقرضنا الرب ولم ننتظر شيئًا من الناس فإنه يرده لنا أضعافًا مضاعفة.
يا لعظَمة العطَاء!!
+ يا له من جزاء عظيم أن يطعموا السيد المسيح عندما يكون جائعا ويا لها مكن جريمة كبري أن يزدري بالمسيح متى كان جائعًا!!
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
تقصير الرابط:
tak.la/p7q2rfp