قبل اسطفانوس أول الشهداء الموت الجسدي بسرور لكنه شق على موت راجميه روحيًّا لذلاك طلب لأجل غفران خطاياهم والشهيد أبيما قبل العذاب بل طلب من الرب أن يزيد الفترة لكي يستخدمها الله لخلاص المضطهدين أنفسهم فهم كخراف قبلوا بسرور أن يلقوا بين الذئاب لتفترسهم وتتحول إلى خراف مثلهم.
فالشهداء في وسط آلامهم وعذاباتهم أو حتى في وسط بهجتهم بلقائهم بالرب يسوع كانوا يطلبوا خلاص مضطهديهم أي حب مثل هذا؟!
+ حولوا أفكاركم نحو زميلكم الخادم فقد كان القديس اسطفانوس يرجم وإذ كانوا يقذفونه بالحجارة صلى لأجلهم أريد أن تكونوا مثله.
+ يقول ربنا يسوع ها أنا أرسلكم كغنم في وسط ذئاب لا أن تقتربوا بجوار الذئاب بل في وسطهم لقد كان هناك قطيع من الذئاب وقلة من الغنم وإذ افترست الذئاب الكثيرة الغنم القليل تحولت الذئاب وصارت غنمًا.
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
تقصير الرابط:
tak.la/4pn4jyf