كتب قبطية ومسيحية

هذا القسم به الكثير من الكتب المسيحية الكاملة والمقالات الدينية التي تقوم بتغطية جانب كامل أو أكثر حول بعض الموضوعات الهامة...

إذا كنت مؤلفًا أو مُصدرًا لكتب، أو تملك الحق الأدبي لنشر بعض الكتب القبطية لمؤلف معين، وتود نشرها كلها أو بعضها هنا في موقع الكنيسة، اتصل بنا لنرتب الأمر معًا... كما نشكر الآباء الأساقفة والكهنة والعلمانيين ومدرسي الإكليريكيات الذين سمحوا لنا بنشر بعض كتاباتهم وأبحاثهم هنا في موقع الأنبا تكلا... وقد أوضحنا ذلك في صفحة كل كتاب أو مؤلف... وأخيرًا نود أن نشكر كذلك مجموعة الأخوة المشاركين في قسم خدمة أون لاين من كل أنحاء العالم، والذي من خلاله يقومون بمساعدتنا في كتابة الكتب التي نريدها...

كما يوجد قسم متنامي لبعض الكتب المسيحية الإنجليزية English Christian Books. والكتب العربية والإنجليزية جميعها موضوع في شكل صفحات حسب أجزاء وفصول كل كتاب، وليست كملفات للتحميل...

وأخيرًا، نود أن نوضح أن مهمتنا هنا هي توفير هذه الكتب والأبحاث والآراء المختلفة لفائدة الزائر العزيز، وفي إطار خدمة القارئ والباحث... وقد يكون بعضها مجرد آراء أو اجتهادات شخصية تتوافق أو تتعارض مع الاتجاهات العامة السائدة... فنرجو التحلّي بالحكمة والمرونة عند التعامل مع بعض هذه الآراء المختلفة، وخصوصًا تلك التي قد لا تتوافَق مع الاتجاه السائد... كذلك هناك بعض النقاط التي قد تتعرض لأمور عِلمية وخلافه، فتم عرضها لهدف الفائدة العامة وفي إطار الاجتهادات، مع تنبيهنا بأن هذه الأمور قد تكون عُرضة لِلتَغَيُّر مع الوقت... هذا بالإضافة لأنه ينبغي ملاحظة الإطار التاريخي الذي كُتِبَ فيه كل كتاب أو بحث، حين يتعرض لأمور تاريخية أو أسماء أو شخصيات حالية وخلافه... فالاختلافات في الطروحات والآراء والتأملات والتحليلات والتفاسير مقبولة، بل ومفيدة في أحيانٍ كثيرة... أما الاختلافات التي نرفضها هي الاختلافات في الثوابت العقيدية والأمور الإيمانية واللاهوتية المستقرة في الكنيسة منذ القرون الأولى، وتلك هي التي لا نقوم بنشرها، وإن كان هناك رأي غير سليم في كتاب جيد، نقوم بتوضيح هذا في حاشية ذلك الجزء (إذا تم نشره على الموقع من الأساس).

قمنا بتقسيم الكتب حسب المؤلف، وستجد كذلك بعد المجموعة بعض الأقسام والفروع الأخرى هنا في موقع الأنبا تكلا الموجود بها أبحاث ومقالات وخلافه... وقد نقوم لاحقًا بتقسيم الكتب حسب الموضوع أو حسب المرحلة العمرية المناسبة للقراءة وخلافه...

← المقالات المسيحية.