في جنازة الشاب ابن أرملة نايين، خرج مع الأرملة الحزينة "جَمْعٌ كَثِيرٌ مِنَ الْمَدِينَةِ" (إنجيل لوقا 7: 12)، يتكوَّن من الأهل والأصدقاء والجيران، ومنهم مَنْ حمل نعش الميت. وقد شاهدوا جميعًا معجزة إقامة ابن أرملة نايين بواسطة السيد المسيح. وخاصة حينما اقترب منهم السيد المسيح ولمس النعش، وقام الميت أمامهم.. يا لها من موقف رهيب وقوي، فقد شاهدوا ما حدث وهم على بُعد سنتيمترات قليلة، حينما "تَقَدَّمَ يَسُوع وَلَمَسَ النَّعْشَ"، فتسمَّروا في مكانهم، وبعدما قام الشاب الميت، "أَخَذَ الْجَمِيعَ خَوْفٌ، وَمَجَّدُوا اللهَ قَائِلِينَ: «قَدْ قَامَ فِينَا نَبِيٌّ عَظِيمٌ، وَافْتَقَدَ اللهُ شَعْبَهُ»" (إنجيل لوقا 7: 11-17).
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
تقصير الرابط:
tak.la/39jafp9