الضمن من يكفل التزامات شخص آخر (ام 22: 26 و27). فكان يضمن القيام بعمل ما (تك 44: 32). وفي المعاملات التجارية كانت تطلب كفالة قبل الدين. وكانت شكليات الضمان بأن يتصافق الضامن والدائن ويعد الأول الآخر بالدفع إذا خلف المدين (ام 6: 1 و2 و17: 18). وكان ضمان الغريب يعتبر جهلًا (ام 11: 15 و17: 18 و20: 16). ولكنه استسيغ في بعض الظروف وإذا كان المبلغ باهظًا ولحسن الجوار (ابن سيراخ 8: 13 و29: 14 و20). ولكنهم قالوا بأخطاره وبسوء استعماله من مدين غير أمين (ابن سيراخ 29: 16-18).
©
st-takla.org موقع الأنبا تكلا هيمانوت: بوابة عامة عن عقيدة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، مصر / إيميل:الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع | اتصل بنا