وردت هذه العبارة في (مز 56: 8) ويظن أنها تشير إلى عادة كانت شائعة عند المصريين القدماء والفنيقيين والرومانيين إذ كان أولئك القوم يجمعون الدموع التي تذرف من أعين النائحين في أوقات تقديم التعزية. وكانت هذه الدموع تحفظ في قارورة تدعى زق الدموع وتوضع على أضرحة الموتى لتكون شاهدًا على حزن الأحياء على الميت، ومحبتهم له وشعورهم بفداحة الخسارة لفقده. وكان زق الدموع يصنع عادة إما من الزجاج أو من الفخار.
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
تقصير الرابط:
tak.la/x45frtf