1- (طيور كاسرة: طيور جارحة) وردت في الكتاب المقدس حقيقة ومجازًا - المعنى الأول ذكر في (تكوين 15: 11) عندما قطع الرب مع إبراهيم ميثاقًا وأمره أن يقدم ذبائح متعددة وشقها، نزلت الجوارح فكان إبراهيم يزجرها.
2- المعنى الثاني جاء في (إشعياء 18: 6؛ أيوب 5: 7؛ ارميا 12: 9) حيث استعملت مجازًا للقسوة والخطف والنهب ود ذكرها ارميا هناك بالقول: "جارحة ضبع ميراثي لي. الجوارح حواليه عليه".
* انظر أيضًا: الريش.
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
تقصير الرابط:
tak.la/mn9ga4k