الطاعة 
ينبغي أن تُفهم في حكمة. فهي أولًا وقبل كل شيء طاعة 
الله. ثم بعد ذلك:
 نطيع الناس في 
نطاق طاعتنا لله...
أما 
إذا اصطدمت الطاعتان فينبغي أن "يُطاع الله أكثر من الناس" (اع5: 21). وهكذا 
قال الرسول "أيها الأولاد أطيعوا والديكم في الرب" (أف6:  1).
فما أجمل الطاعة والخضوع، 
ولكن "في الرب".
كن 
مطيعًا واخضع في كل شيء لمن له حق الخضوع.
انكر ذاتك، وانكر مشيئتك، وانكر كرامتك.
ولكن لا تنكر ضميرك...
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع