وسط المباني الحديثة الضخمة لاستراحات الزوَّار توجَد مغارة قديمة كانت مَحْجَر فرعوني قديم، وربما زارَتها العائلة المقدسة بعد الدير المحرق.
بجوار المغارة كان يوجد كنيسة أثرية للثلاثة فِتة القديسين.
شمال المباني الحديثة لزوَّار دير درُنكة، وعلى مسافة 300 متر توجد مغارة مُقَسَّمة إلى ثلاثة أقسام، وبها بعض الحِنيات والمباني وبقايا الفُخَّار الأثري، وهي غالِبًا ما كانت للقديس يوحنا التبايسي الذي سَكَنَ جبل درُنْكة في القرن الخامس الميلادي، وتَتَلْمَذ عليه الأنبا شنوده والأنبا بيجول والأنبا بيشاي أصحاب أديرة سوهاج.
وقد ذكر الدير المقريزي (القرن الخامس عشر)، وJohann Michael Vansleb فانسليب (1672 م.).
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
تقصير الرابط:
tak.la/fw5c3x2