النقطة الخامسة:
الله طرف ثالث في الزواج المسيحي وهذا ما يقوله بولس الرسول "ليكن الزواج مكرمًا عند كل أحد" (عبرانيين 13: 4) الله طرف ثالث في الزواج المسيحي. فالهدف من سر الزيجة هو اتحاد الرجل والمرأة من خلال الروح القدس. "هذه الآن لحمٌ من لحمي وعظمٌ من عظامي"، لذلك الرجل رأس المرأة أي الأصل الذي أُخِذَت منه. قيادة وليست سيادة.
1- النسل الصالح.
2- والمعاونة أو المساعدة:
"معينًا نظيره" الاثنان يتعاونا إذا كان الرجل هو صاحب القرار فالمرأة هي موضوع القرار. ولذلك لا بُد أن يشترك الاثنان معًا في القرار.
3- الحفظ من خطية الزنا:
وهذا ما قاله معلمنا بولس في (1كو 7: 1) "أما من جهة الأمور التي كتبتم لي عنها فحسن للرجل أن لا يمس امرأة، ولكن لسبب الزنا ليكن لكل واحد امرأته ولكل واحدة رجلها". لذلك الزواج يتم بالمسيح أو باسم المسيح وباسم الثالوث القدوس.
الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع
تقصير الرابط:
tak.la/c3fqfv2