التفسير: قد أشرق لنا اليوم. نور عظيم. بتذكار هذا الصديق. الناسك العظيم. اللابس الروح الراهب بحق. البار أباهور. الذي حمل صليبه، وتبع المسيح. في البراري والغاير. فإذا ما ذكرت أنا أبانا أباهور. يبهت عقلي. ولا أجد كلامًا. لأنك أقمت الموتي، وأخرجت الشياطين، وقد كملت عليك نبوة المرتل، داود النبي. ان للصديق ذكرًا أبديًا،،لا يخشي من السماع الرديء. فمن هو يا تري. الصديق السامع الأصوات. الأ أبانا القديس العظيم أباهور. فلست أنا مستحقًا، أن أنطق بكرامتك، أيها الملاك الطاهر. الساكن مع البشر. فلهذا نطلب إليك. يا أبانا القديس، الناسك الحقيقي، الوديع المؤتمن. بقوة المسيح وصلواتك المقدسة. صل عنا ليغفر لنا خطايانا. ويثبتنا علي الأمانة الارثوذكسية. ويجعل محبته الحقيقية. بيننا جميعًا. بصلواته يا رب أنعم لنا بغفران خطايانا.

التفسير: أنا أبتديْ بشوق. لأتكلم بمعجزاتك. ايها الكامل في الفضائل. أبينا القديس أباهور. لأنه فد طوبك، المرتل داود قائلا: مجد وغكرام كانان في مساكن الصديقين، لأنك خطفت بعقل وفهم مستيقظ. وسمعت أسرارًا. كمثل بولس في ذلك الزمان. لما اختطف إلي الفردوس. فأي لسان جسداني. يقدر ا، يطوبك. ويقص كرامتك. يا أبانا القديس أباهور. لأنك صرت قويًا علي الأرض. وبتواضعك العظيم أشفيت المرضي، وأخرجت الشياطين. صرت ميناءًا شائعًا إلي كل الأجيال الآتية. لأنك دعوتنا إلي وليمة الملك العظيم. المسيح الذي أخ جسدًا من العذراء. والدة الإله مرتمريم. أيها اللابس الروح. العظيم أباهور. المشرق والرئيس العظيم. لمجمعنا الطاهر. لقد وضعت أمامنا بسعة. مائدة روحانية. وأعددت لنا أطعمة سمائية. للسمائيين. التي هي الأقوال المحيية. من تعاليمك المقدسة. وقوانينك النسكية. وفضائلك المرتفعة التي أكملتها جيدًا بسلام من الله. وتنيحت مع المسيح إلي أبد الأبد. اطلب من الرب عنا. ليغفر لنا خطايانا.

الدفنار أيام شهر كيهك: 1 | 2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30