التفسير: تعال إلينا اليوم. أيها المرتل الملك البار. داود النبي. لكي تتكلم بإعلان، عن طوباوية الرجل الصديق.أبينا البطريرك. الأنبا أبرآم الطوباوي. صانع العجائب. قال. مغبوط هو الرجل البار. الخائف من الرب إلهه. فإنه يتسع كثيرًا بوصاياه. وزرعه يكون قويًا علي الارض. هذا الرجل الصديق الأنبا أبرآم. كان سريانيًا. منأهل المشرق، وكان يتردد إلي مصر دفعات كثيرة. ببضائع لانه كان تاجرًا. ولما رأوا أنه إنسان بار. جعلوه بطريركًا، وأن الله محب البشر. صنع علي يديه آياتًا عظيمة وعجائب كثيرة حتى أن الحجر انشق بصلواته، وارتفع الجبل وانخفض أيضًا، وقد نال اتعابًا كثيرة من المخالفين. والمسيح نجاه من جميع أحزانه. وتنيح في مثل هذا اليوم. ومضي إلي المسيح الذي أحبه. بصلواته أنعم لنا بمغفرة خطايانا.

طرح بلحن واطس.

+ وفي هذا اليوم أيضًا. نال الإكليل الغير بال، الذي للشهادة. القس أباطلس. بصلواتهما الطاهرة. أيها المسيح إلهنا ومخلصنا. اصنع معنا رحمة. في يوم حكمك المرحوب.اطلبوا من الرب عنا. ليغفر لنا خطايانا.

الدفنار أيام شهر كيهك: 1 | 2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30