St-Takla.org  >   Full-Free-Coptic-Books  >   FreeCopticBooks-002-Holy-Arabic-Bible-Dictionary  >   18_EN
 

قاموس الكتاب المقدس | دائرة المعارف الكتابية المسيحية

شرح كلمة

اللغة العبرية | اللغة العبرانية

 

St-Takla.org           Image: 1st Maccabees, Chapter One in Hebrew صورة: صورة جزء من الأصحاح الأول من سفر المكابيين الأول باللغة العبرية

St-Takla.org Image: 1st Maccabees, Chapter One in Hebrew

صورة في موقع الأنبا تكلا: صورة جزء من الأصحاح الأول من سفر المكابيين الأول باللغة العبرية

اللغة الإنجليزية: Hebrew language - اللغة العبرية: עברית - اللغة اليونانية: Εβραϊκή γλώσσα - اللغة الأمهرية: ዕብራይስጥ - اللغة السريانية: ܠܫܢܐ ܥܒܪܝܐ.

 

(2 مل 18: 26، 28؛ اش 36: 11، 13؛ 19: 18). هي إحدى اللغات السامية، وقد وجدها إبراهيم في ارض كنعان لما قدم من ما بين النهرين. وكانت تلك اللغة شديدة الشبه بلغات الدول والقبائل الأخرى في سوريا في ذلك الحين، خاصة الفينيقيين والمؤابيين والاراميين. وأقدم أصل لكتابة اللغة الفينيقية، المعروفة بالمسمارية، موجود في آثار رأس شمرا، التي ترجع إلى القرن الخامس عشر قبل الميلاد.

وقد كتبت معظم أسفار العهد القديم بالعبرانية، إلا سفر دانيال وعزرا فقد كتبت أجزاء منها بالأرامية. وكانت العبرانية لغة بسيطة جدًا، إلى أن أضيفت إليها بعض الزيادات في القرن السادس للميلاد على يد جماعة من علماء مدينة طبريا. أما أول تغيير على اللغة فقد تم خلال فترة السبي، إذ فقدت اللغة نقاوتها، وأضيفت إليها تعابير أرامية حتى قامت في العبرية لهجة عامية كادت تقضي على الفصحى الكلاسيكية التي لم يتقنها في العصور المتأخرة إلا رجال الدين والفقه. وكانت تلك العامية تخضع للأرامية خضوعًا مباشرًا، حتى أن اليهود أيام المسيح كانوا يتكلمون الأرامية ذاتها (مر 5: 41؛ يو 5: 2؛ 19: 13، 17، 20؛ اع 21: 40؛ 22: 2؛ 26: 14؛ رؤ 9: 11).

St-Takla.org                     Divider of Saint TaklaHaymanot's website فاصل - موقع الأنبا تكلاهيمانوت

اللغة العبرية هي لغة الشعب الإسرائيلي، كما أنها اللغة الأصلية لأسفار العهد القديم [باستثناء: (دانيال 3-4؛ عز 3-6)]، إذ أن هذه الأصحاحات مكتوبة باللغة الأرامية]. فاللغة العبرية هي إحدى اللغات السامية الشمالية الغربية، التي تشمل كافة اللغات الكنعانية بمختلف لهجاتها، والأرامية (بما فيها السريانية التي اشتقت منها) والسينائية والأغاريتية والفينيقية والموآبية. أما اللغات السامية الشمالية الشرقية، فتشمل الأكادية وما تفرع عنها من بابلية وأشورية. أما اللغات السامية الجنوبية فتشمل العربية الشمالية والجنوبية واللغة الحبشية. ولكل لغة من هذه اللغات أهميتها في فهم اللغة العبرية، لصلتها الوثيقة بها.

 

(1) أصل اللغة العبرية:

العبرية هي إحدى اللغات الكنعانية، ولذلك تسمى "لغة كنعان" (إش 19: 18)، كما تسمى بـ"اللسان اليهودي" (22مل 18: 26، 28؛ نح13: 4؛ إش 36:11، 13).

وسُميت -لأول مرة- بـ"العبرية" في مقدمة سفر حكمة يشوع بن سيراخ، كما تسمى بـ"العبرانية" في العهد الجديد [انظر (يو 5: 2؛ 19: 13، 17، 20؛ أع 21: 40؛ رؤ 9: 11)].

وقد نشأت عبرانية الكتاب المقدس، كلغة منفصلة عن اللغة الكنعانية، في القرون الأولى من الألف الثانية قبل الميلاد. فعلى أساس ما جاء في (سفر التثنية 26: 5)، كان الشعب العبراني من أصل أرامي، ولابد أن أولئك القادمين الجدد -إلى أرض كنعان- استعاروا لغة الكنعانيين الذين سكنوا في فلسطين قبلهم. ومع أن أسفار العهد القديم هي أهم الكتابات باللغة العبرية القديمة، فهناك بضع وثائق أخرى بهذه اللغة، منها:

(1) لوح من الخزف، عبارة عن تمرين مدرسي عن المواسم الزراعية على مدى شهور السنة، يرجع تاريخه إلى نحو 925 ق.م. (أي إلى ما قبل عهد أخآب ملك إسرائيل). وقد اكتشف في جازر، ويعرف باسم " تقويم جازر "..

(2) نقش سلوام الذي يرجع إلى نحو 705 ق.م. ويصف كيف تم حفر النفق، في عهد الملك حزقيا، لجلب الماء إلى داخل مدينة أورشليم.

(3) قطع الشقف السامرية التي ترجع إلى عصر الملك يربعام الثاني ملك إسرائيل، أي إلى نحو 770 ق. م. وتشتمل على إيصالات ضرائب مدفوعة للخزينة الملكية، في شكل خمر أو زيت.

(4) "رسائل لخيش" التي ترجع إلى نحو 587 ق.م. والتي اكتشفت في تل الدوير. وتتكون في معظمها من رسائل من قائد مركز مراقبة يهودي متقدم، إلى رئيسه في مركز القيادة في المدينة.

(5) كما اكتشفت حديثًا في "عراد" جذاذات تحتوي على قوائم بأسماء أشخاص. كما وجدت وثائق أخرى في كهوف قمران ترجع إلى ما قبل السبي، علاوة على ما وصل إلينا من أختام وعملات من العصور المختلفة.

St-Takla.org Image: Some Hebrew manuscripts of some Old Testament books, written on rolled-up leather, and covered with velvet and variegated silk. صورة في موقع الأنبا تكلا: صورة لمخطوطات عبرية "درج" لبعض أسفار العهد القديم وطرق حفظهم، وهي مكتوبة على جلد ملفوف، مغطى بالقطيفة والحرير المنقوش.

St-Takla.org Image: Some Hebrew manuscripts of some Old Testament books, written on rolled-up leather, and covered with velvet and variegated silk.

صورة في موقع الأنبا تكلا: صورة لمخطوطات عبرية "درج" لبعض أسفار العهد القديم وطرق حفظهم، وهي مكتوبة على جلد ملفوف، مغطى بالقطيفة والحرير المنقوش.

وكل هذه الوثائق تثبت أصالة الأسفار الإلهية، وأنها كُتبت في العصور التي تنسب إليها (فمثلًا: تعاصر "رسائل لخيش" سفر إرميا). ولكن الأهم أنها تكشف كيفية هجاء الكلمات العبرية في العصور القديمة، والمنافذ التي جاءت منها أخطاء النسَّاخ على توالي العصور.

والمعتقد أن لغة أسفار العهد القديم تمثل المرحلة التي بلغتها اللغة في عهد الملكية، ومع ذلك فهي تحتوي على مادة ترجع إلى القرن الخامس عشر ق.م. وتمتد حتى نهاية القرن الأول بعد الميلاد، بما فيها من شعر قديم، وكتابات متأخرة يظهر في كلماتها وأسلوبها التأثر باللغات الأرامية والفارسية واليونانية.

ونعرف مما جاء في سفر القضاة (قض 12: 6) أن نطق الحروف قد اختلف باختلاف الأسباط والمواقع. كما أنه في فترة ما بعد السبي، حلت الأرامية محل العبرية في الحديث (انظر نح8: 8؛ 13: 13)، ولكن ظلت العبرية هي لغة الكتابة والعبادة ، كما يبدو من بعض المخطوطات مثل سفر يشوع بن سيراخ ولفائف البحر الميت.

ومن الواضح أن اللغة العبرية لم تعد تستخدم -بصورة عامة- منذ القرن الثاني بعد الميلاد، بعد ثورة اليهود وتدمير الهيكل وخراب أورشليم وتشتت اليهود.

 

(2) مميزات اللغة العبرية:

واللغة العبرية لغة أبجدية، تتكون من اثنين وعشرين حرفا، تجمعها: أبجد، هوز، حطي، كلمن، سعف ، صقر، شت. وتخلو من حروف الروادف وهي: الثاء، الخاء، والذال، والضاد، والغين.. وهي تُكتب من اليمين إلى الشمال (مثل اللغة العربية تمامًا). وكانت في البداية تكتب بالحروف الفينيقية المقفلة، ولكنهم استخدموا الحروف الأرامية المربعة المفتوحة في العهد الفارسي. ومع أنه توجد نحو أربع عشرة علامة، من علامات ضبط حركة الحروف، إلا أنهم لم يستخدموا شيئًا منها في العهود القديمة، بل كان نطق الكلمات ينتقل شفاهًا من جيل إلى جيل. وفيما بين القرنين الخامس والعاشر بعد الميلاد، قامت جماعة من علماء اليهود (عُرفوا باسم "الماسوريين" أي الناقلين) بإضافة علامات الترقيم وضبط حركات الحروف.

وكسائر اللغات السامية، يتكون أصل الكلمة في العبرية في الغالب - من ثلاثة أحرف أساسية، ومنها تأتي كل المشتقات بإضافة بعض الأحرف في البداية أو في الوسط أو في آخر الكلمة، أشبه بما يجري في تصريف الكلمات في اللغة العربية. كما أن الاسم يُرفع ويُنصب ويُجر كما يتضح ذلك من النقوش السبئية. وله ثلاث صور: المفرد والمثنى والجمع، ومنه المذكر والمؤنث وتتفق الصفة مع الاسم الموصوف في العدد والنوع (مذكر أو مؤنث). كما أن الفعل يُفرد ويُثنى ويُجمع، ويُذكر ويُؤنث، ومنه الماضي والمضارع والأمر والشرط، والمبني للمعلوم والمبني للمجهول، والمتكلم والمخاطب والغائب. وتتكون الجملة عادة من فعل وفاعل ومفعول وظرف أو جار ومجرور.

ومن أهم ما يميز لغة العهد القديم العبرية، هو أنه رغم أن أسفار العهد القديم كُتبت على مدى أكثر من ألف عام، فإنه لا يكاد يوجد اختلاف بين لغة أقدم هذه الأسفار ولغة أحدثها. ويمكن تعليل ذلك بعدة أسباب، أولها أن هذه الأسفار أسفار مقدسة، فكانت الأسفار الأولى هي النموذج والمثال -لغويًا- للأسفار المتأخرة، كما حدث في اللغة اليونانية إذ أصبحت كتابات أرستوفانس ويوربيدس، هي المثال الذي حذا حذوه من جاء بعدهما من الكتاب. ومثل تأثير كتابات كونفوشيوس في اللغة الصينية، على كتابات من جاء بعده من الكُتَّاب.

St-Takla.org Image: Jewish papyrus naming Sanballat (found at Assouan, Egypt, of date 408 B. C., mentioning Sanballat governor of Samaria, and his sons). - from the book: The Universal Bible Dictionary, edited by: F. N. Peloubet, 1912. صورة في موقع الأنبا تكلا: بردية يهودية تسمي "سنبلط" (عُثر عليها في أسوان، مصر، ترجع إلى سنة 408 ق. م.، وكان سنبلط حاكم السامرية مع أبناءه) - من كتاب: قاموس الكتاب المقدس العالمي، تحرير: ف. ن. بالوبيت، 1912 م

St-Takla.org Image: Jewish papyrus naming Sanballat (found at Assouan, Egypt, of date 408 B. C., mentioning Sanballat governor of Samaria, and his sons). - from the book: The Universal Bible Dictionary, edited by: F. N. Peloubet, 1912.

صورة في موقع الأنبا تكلا: بردية يهودية تسمي "سنبلط" (عُثر عليها في أسوان، مصر، ترجع إلى سنة 408 ق. م.، وكان سنبلط حاكم السامرية مع أبناءه) - من كتاب: قاموس الكتاب المقدس العالمي، تحرير: ف. ن. بالوبيت، 1912 م.

ومن أهم الأسباب أيضًا هو أن اللغات السامية -بعامة- لم تتعرض للكثير من التغيير بين عصر وعصر، ولكنها اختلفت بين مكان ومكان. فالمفردات العربية المستخدمة في المغرب تختلف عن تلك المستخدمة في مصر - مثلًا، ولكن هذه المفردات ظلت كما هي في كلا القطرين، على مدى الأجيال أو بالحري منذ دخول اللغة العربية إليهما. وبالمثل يجب أن تنسب الاختلافات البسيطة في لغة أسفار العهد القديم، ليس إلى اختلاف الزمان، بل إلى اختلاف المكان، فقد كان بعض، الكُتَّاب من المملكة الجنوبية، والبعض من المملكة الشمالية، كما كتب بعضهم في فلسطين، وبعضهم في بابل [انظر (نح 13: 3، 24؛ قض 12: 6؛ 18: 3) وستجد المزيد عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلاهيمانوت في صفحات قاموس وتفاسير الكتاب المقدس الأخرى. كما أن بعض الأسفار كُتب قبل السبي أو في أثناء السبي البابلي، وبعضها كتب بعد السبي، ومع ذلك فالاختلافات في اللغة قليلة نسبيًا، حتى إنه من الصعب القول بأن هذا الجزء كُتب قبل السبي، وذلك بعد السبي، مما جعل كبار العلماء يختلفون اختلافًا كبيرًا في تحديد تواريخ كتابة الأجزاء المختلفة.

 

(3) اختلاف الأسلوب في  اللغة العبرية:

ولسنا في حاجة إلى القول بأن الأسلوب يختلف من كاتب إلى كاتب، ومع ذلك فإن الاختلاف في الأسلوب بين أسفار العهد القديم، لا يكاد يُذكر بالنسبة للاختلافات بين الكُتَّاب اليونانيين والرومانيين. كما أن الاختلاف في أسفار العهد القديم، يرجع -كما سبق القول- إلى اختلاف المكان والبيئة، لذلك يختلف أسلوب هوشع -مثلًا- عن أسلوب معاصره عاموس.

 

(4) التأثير الأجنبي في اللغة العبرية:

لا شك في أنه كان للغات الأجنبية تأثير على اللغة العبرية، وبخاصة في المفردات. لعل أول اللغات التي كان لها تأثيرها في العبرية، هي اللغة المصرية القديمة، ولكن كان أقواها تأثيرا اللغة الأشورية التي استعارت منها العبرية عددًا كبيرًا من الكلمات. فمن المعروف أن الكتابة البابلية كانت تستخدم في الأغراض التجارية، في كل منطقة جنوبي غرب أسيا، حتى قبل دخول العبرانيين إلى أرض كنعان. وفيما بعد السبي ، دخل إلى اللغة العبرية، الكثير من الكلمات الأرامية، والأساليب الأرامية. كما دخلتها بعد ذلك كلمات فارسية ويونانية.

 

(5) الشعر والنثر في اللغة العبرية:

وتختلف لغة الشعر عن لغة النثر في كل اللغات، ولكننا نجد هذا الاختلاف أقل وضوحًا في اللغة العبرية، لأنه حينما تملي المشاعر القوية النثر، نجده يتحول طبيعيًا إلى لغة شعرية، ولذلك تصطبغ معظم الأسفار النبوية بصبغة شعرية. كما أن الشعر العبري، تستخدم فيه كثيرًا الأساليب النحوية القديمة.

 

(6) نشأة اللغة العبرية:

كانت اللغة السامية المستخدمة في أرض كنعان، هي ما يسمى بالسامية الوسطى، فعند دخول العبرانيين إلى كنعان، استخدموا هذه اللغة . والدليل على أن العبرية لم تكن هي لغة إبراهيم قبل هجرته إلى كنعان، هو أنه يدعى "أراميًا" (تث 26: 5)، كما كانت لغة لابان الأصلية هي الآرامية (تك 31: 47). كما أن كلمة "البحر" تستخدم للدلالة على الغرب، و"النقب"، للدلالة على الجنوب، وهو ما لا ينطبق إلا على أرض كنعان ، موطن هذه اللغة (انظر إش 19: 18).

وحيث أن سكان كنعان الأولين لم يكونوا ساميين، فلا يمكن العودة بنشأة اللغة العبرية إلى ما قبل هجرة الساميين. إلى أرض كنعان، أي إلى الألف الثالثة قبل الميلاد، فهي بذلك أحدث عهدا من اللغة الأشورية البابلية التي تنطوي على ما يدل على نشأتها قبل العبرية بزمن.

 

(7) متى أصبحت اللغة العبرية ميتة؟

كان السبي البابلي ضربة مميتة للعبرية، فقد أُخذت الطبقة المثقفة إلى بابل، أو هربت إلى مصر. والذين بقوا في البلاد، لم يلبثوا طويلا حتى استخدموا لغة قاهريهم، أصبح استخدام العبرية قاصرًا على أمور الديانة، وأضحت الأرامية هي لغة الحديث. ومهما يكن مرمى ما جاء في (سفر نحميا 8:8)، فهو دليل على أنه كان من العسير على الشعب في ذلك الوقت فهم العبرية الفصحى عند قراءتها لهم. ولكن لأنها كانت اللغة الدينية المقدسة، فإنها ظلت تستخدم قرونًا طويلة. وبدافع الوطنية استخدمها المكابيون، وكذلك باركوا كبا (135 م.).

وجرت في العصور الوسطى محاولات لإحياء العبرية، بدرجات مختلفة من النجاح. وفي خلال القرون من العاشر إلى الخامس عشر بعد الميلاد -وبخاصة بين يهود الأندلس- أصبحت عبرية العصور الوسطى أداة للثقافة الشعرية والفلسفية والعلمية. وكان يظهر في عبرية الأندلس تأثير اللغة العربية بقوة، سواء في الكلمات أو في التراكيب. واستعادت العبرية قوتها بظهور الحركة الصهيونية في القرنين التاسع عشر والعشرين. ومع أنها قامت أساسًا على عبرية الكتاب المقدس، إلا أنها تأثرت بشدة بالمجتمع التكنولوجي الغربي، وكثيرًا ما تختلف عن عبرية الكتاب المقدس الفصحى.

 

الأبجدية العبرية:

الرمز الاسم ما يعادل العربية اللفظ بالعربية اللفظ باللاتينية
الحرف في بداية الكلمة (بدئي) الحرف في نهاية الكلمة (ختمي) الاسم بالعبرية الاسم بالعربية اللفظ باللاتينية
א אל"ף آلِف alef ا ء - (a/e/i)
ב בי"ת بيت، ڤيت bet, vet ب ب، ڤ (لكن ڤ لم تعد مستخدمة بالعبرية الحالية) b, v
ג גימ"ל گيمَل، غيمَل gimel ج گ، غ (لكن غ لم تعد مستخدمة بالعبرية الحالية) g
ד דל"ת دالِت، ذالِت dalet د د، ذ (لكن ذ لم تعد مستخدمة في العبرية الحالية) d
ה ה"א هيه he ه ه h
ו ו"ו ڤاڤ vav و و v
ז זי"ן زايِن zayin ز ز z
ח חי"ת حيت Het, Khet ح ح (خ بالأصل، وما زالت مستعملة عند قسم من اليهود الشرقيين والعرب) Kh (ch/h)
ט טי"ת طيت tet ط ط (ت بالأصل) t
י יו"ד يود yod, yud ي ي y
כ ך כ"ף كاف، خاف kaf ك ك، خ k
ל ל"מד لامِد lamed ل ل l
מ ם מ"ם ميم mem م م m
נ ן נו"ן نون nun ن ن n
ס סמ"ך سامِخ samekh س س s
ע ע"ין عايِن ayin ع / ء ع (تلفظ كالهمزة عند الاشكناز، أو حرفا ساكنا) - (a/i)
פ ף פ"י پي، في pe, fe ف پ، ف p, f
צ ץ צד"י تسادي tsadi ص تس (ص بالأصل) ts/tz
ק קו"ף قوف quf, kuf ق ق (ك بالأصل) q (k)
ר רי"ש ريش resh, reish ر ر (ولكن في العبرية الأشكينازية تلفظ أقرب إلى الغين) r
ש שי"ן شين، سين shin, sin ش ش، س sh, s
ת ת"ו تاڤ tav ت ت، ث (لكن ث لم تعد مستخدمة في اللغة العبرية الحالية) t

 

* انظر استخدامات أخرى لكلمة "عبرانيين".


الكتاب المقدس: بحث، تفاسير | القراءات اليومية | الأجبية | أسئلة | طقس | عقيدة | تاريخ | كتب | شخصيات | كنائس | أديرة | كلمات ترانيم | ميديا | صور | مواقع

https://st-takla.org/Full-Free-Coptic-Books/FreeCopticBooks-002-Holy-Arabic-Bible-Dictionary/18_EN/EN_037_02.html

تقصير الرابط:
tak.la/945p7hz