|
القراءة لهذا اليوم
|
|
الأحد, 29 سبتمبر 2024 --- 19 توت 1741
سفر يشوع بن سيراخ 1 : 20 - 2 : 15
الفصل 1
20 | كمال الحكمة مخافة الرب انها تسكر بثمارها
|
21 | تملا كل بيتها رغائب ومخازنها غلالا
|
22 | اكليل الحكمة مخافة الرب انها تنشئ السلام والشفاء والعافية
|
23 | و قد رات الحكمة واحصتها وكلتاهما عطية من الله
|
24 | الحكمة تسكب المعرفة وعلم الفطنة وتعلي مجد الذين يملكونها
|
25 | اصل الحكمة مخافة الرب وفروعها طول الايام
|
26 | في زخائر الحكمة العقل والعبادة عن معرفة اما عند الخطاة فالحكمة رجس
|
27 | مخافة الرب تنفي الخطيئة
|
28 | غضب الاثيم لا يمكن ان يبرر لان وقر غضبه يسقطه
|
29 | الطويل الاناة يصبر الى حين ثم يعاوده السرور
|
30 | العاقل يكتم كلامه الى حين وشفاه المؤمنين تثني على عقله
|
31 | في زخائر الحكمة امثال المعرفة
|
32 | اما عند الخاطئ فعبادة الله رجس
|
33 | يا بني ان رغبت في الحكمة فاحفظ الوصايا فيهبها لك الرب
|
34 | فان الحكمة والتاديب هما مخافة الرب والذي يرضيه
|
35 | هو الايمان والوداعة فيغمر صاحبهما بالكنوز
|
36 | لا تعاص مخافة الرب ولا تتقدم اليه بقلب وقلب
|
37 | لا تكن مرائيا في وجوه الناس وكن محترسا لشفتيك
|
38 | لا تترفع لئلا تسقط فتجلب على نفسك الهوان
|
39 | و يكشف الرب خفاياك ويصرعك في المجمع
|
40 | لانك لم تتوجه الى مخافة الرب لكن قلبك مملوء مكرا
|
الفصل 2
1 | يا بني ان اقبلت لخدمة الرب الاله فاثبت على البر والتقوى واعدد نفسك للتجربة
|
2 | ارشد قلبك واحتمل امل اذنك واقبل اقوال العقل ولا تعجل وقت النوائب
|
3 | انتظر بصبر ما تنتظره من الله لازمه ولا ترتدد لكي تزداد حياة في اواخرك
|
4 | مهما نابك فاقبله وكن صابرا على صروف اتضاعك
|
5 | فان الذهب يمحص في النار والمرضيين من الناس يمحصون في اتون الاتضاع
|
6 | امن به فينصرك قوم طرقك وامله احفظ مخافته وابق عليها في شيخوختك
|
7 | ايها المتقون للرب انتظروا رحمته ولا تحيدوا لئلا تسقطوا
|
8 | ايها المتقون للرب امنوا به فلا يضيع اجركم
|
9 | ايها المتقون للرب املوا الخيرات والسرور الابدي والرحمة
|
10 | ايها المتقون للرب احبوه فتستنير قلوبكم
|
11 | انظروا الى الاجيال القديمة وتاملوا هل توكل احد على الرب فخزي
|
12 | او ثبت على مخافته فخذل او دعاه فاهمل
|
13 | فان الرب راوف رحيم يغفر الخطايا ويخلص في يوم الضيق
|
14 | ويل للقلوب الهيابة وللايدي المتراخية وللخاطئ الذي يمشي في طريقين
|
15 | ويل للقلب المتواني انه لا يؤمن ولذلك لا حماية له
|
شكر وتقدير
الصفحة الافتتاحية