|
القراءة لهذا اليوم
|
|
الأثنين, 20 مارس 2017 --- 11 برمهات 1733
باكر
امثال 3 : 5 - 18 اشعياء 37 : 33 - # اشعياء 38 : 1 - 6 ايوب 22 : 1 - 30
امثال 3 : 5 - 18
الفصل 3
5 | توكل على الرب بكل قلبك ، وعلى فهمك لا تعتمد
|
6 | في كل طرقك اعرفه ، وهو يقوم سبلك
|
7 | لا تكن حكيما في عيني نفسك . اتق الرب وابعد عن الشر
|
8 | فيكون شفاء لسرتك ، وسقاء لعظامك
|
9 | أكرم الرب من مالك ومن كل باكورات غلتك
|
10 | فتمتلئ خزائنك شبعا ، وتفيض معاصرك مسطارا
|
11 | يا ابني ، لا تحتقر تأديب الرب ولا تكره توبيخه
|
12 | لأن الذي يحبه الرب يؤدبه ، وكأب بابن يسر به
|
13 | طوبى للإنسان الذي يجد الحكمة ، وللرجل الذي ينال الفهم
|
14 | لأن تجارتها خير من تجارة الفضة ، وربحها خير من الذهب الخالص
|
15 | هي أثمن من اللآلئ ، وكل جواهرك لا تساويها
|
16 | في يمينها طول أيام ، وفي يسارها الغنى والمجد
|
17 | طرقها طرق نعم ، وكل مسالكها سلام
|
18 | هي شجرة حياة لممسكيها ، والمتمسك بها مغبوط
|
اشعياء 37 : 33 - end
الفصل 37
33 | لذلك هكذا يقول الرب عن ملك أشور : لا يدخل هذه المدينة ، ولا يرمي هناك سهما ، ولا يتقدم عليها بترس ، ولا يقيم عليها مترسة
|
34 | في الطريق الذي جاء فيه يرجع ، وإلى هذه المدينة لا يدخل ، يقول الرب
|
35 | وأحامي عن هذه المدينة لأخلصها من أجل نفسي ، ومن أجل داود عبدي
|
36 | فخرج ملاك الرب وضرب من جيش أشور مئة وخمسة وثمانين ألفا . فلما بكروا صباحا إذا هم جميعا جثث ميتة
|
37 | فانصرف سنحاريب ملك أشور وذهب راجعا وأقام في نينوى
|
38 | وفيما هو ساجد في بيت نسروخ إلهه ضربه أدرملك وشرآصر ابناه بالسيف ، ونجوا إلى أرض أراراط . وملك أسرحدون ابنه عوضا عنه
|
اشعياء 38 : 1 - 6
الفصل 38
1 | في تلك الأيام مرض حزقيا للموت ، فجاء إليه إشعياء بن آموص النبي وقال له : هكذا يقول الرب : أوص بيتك لأنك تموت ولا تعيش
|
2 | فوجه حزقيا وجهه إلى الحائط وصلى إلى الرب
|
3 | وقال : آه يارب ، اذكر كيف سرت أمامك بالأمانة وبقلب سليم وفعلت الحسن في عينيك . وبكى حزقيا بكاء عظيما
|
4 | فصار قول الرب إلى إشعياء قائلا
|
5 | اذهب وقل لحزقيا : هكذا يقول الرب إله داود أبيك : قد سمعت صلاتك . قد رأيت دموعك . هأنذا أضيف إلى أيامك خمس عشرة سنة
|
6 | ومن يد ملك أشور أنقذك وهذه المدينة . وأحامي عن هذه المدينة
|
ايوب 22 : 1 - 30
الفصل 22
1 | فأجاب أليفاز التيماني وقال
|
2 | هل ينفع الإنسان الله ؟ بل ينفع نفسه الفطن
|
3 | هل من مسرة للقدير إذا تبررت ، أو من فائدة إذا قومت طرقك
|
4 | هل على تقواك يوبخك ، أو يدخل معك في المحاكمة
|
5 | أليس شرك عظيما ، وآثامك لا نهاية لها
|
6 | لأنك ارتهنت أخاك بلا سبب ، وسلبت ثياب العراة
|
7 | ماء لم تسق العطشان ، وعن الجوعان منعت خبزا
|
8 | أما صاحب القوة فله الأرض ، والمترفع الوجه ساكن فيها
|
9 | الأرامل أرسلت خاليات ، وذراع اليتامى انسحقت
|
10 | لأجل ذلك حواليك فخاخ ، ويريعك رعب بغتة
|
11 | أو ظلمة فلا ترى ، وفيض المياه يغطيك
|
12 | هوذا الله في علو السماوات . وانظر رأس الكواكب ما أعلاه
|
13 | فقلت : كيف يعلم الله ؟ هل من وراء الضباب يقضي
|
14 | السحاب ستر له فلا يرى ، وعلى دائرة السماوات يتمشى
|
15 | هل تحفظ طريق القدم الذي داسه رجال الإثم
|
16 | الذين قبض عليهم قبل الوقت ؟ الغمر انصب على أساسهم
|
17 | القائلين لله : ابعد عنا . وماذا يفعل القدير لهم
|
18 | وهو قد ملأ بيوتهم خيرا . لتبعد عني مشورة الأشرار
|
19 | الأبرار ينظرون ويفرحون ، والبريء يستهزئ بهم قائلين
|
20 | ألم يبد مقاومونا ، وبقيتهم قد أكلتها النار
|
21 | تعرف به واسلم . بذلك يأتيك خير
|
22 | اقبل الشريعة من فيه ، وضع كلامه في قلبك
|
23 | إن رجعت إلى القدير تبنى . إن أبعدت ظلما من خيمتك
|
24 | وألقيت التبر على التراب وذهب أوفير بين حصا الأودية
|
25 | يكون القدير تبرك وفضة أتعاب لك
|
26 | لأنك حينئذ تتلذذ بالقدير وترفع إلى الله وجهك
|
27 | تصلي له فيستمع لك ، ونذورك توفيها
|
28 | وتجزم أمرا فيثبت لك ، وعلى طرقك يضيء نور
|
29 | إذا وضعوا تقول : رفع . ويخلص المنخفض العينين
|
30 | ينجي غير البريء ، وينجى بطهارة يديك
|
شكر وتقدير
الصفحة الافتتاحية