|
القراءة لهذا اليوم
|
|
الثلاثاء, 21 مارس 2017 --- 12 برمهات 1733
باكر
عدد 10 : 35 - # عدد 11 : 1 - 34 امثال 3 : 19 - # امثال 4 : 1 - 9 اشعياء 40 : 1 - 8 ايوب 25 : 1 - 6 ايوبs 26 : 1 - 14
عدد 10 : 35 - end
الفصل 10
35 | وعند ارتحال التابوت كان موسى يقول : قم يارب ، فلتتبدد أعداؤك ويهرب مبغضوك من أمامك
|
36 | وعند حلوله كان يقول : ارجع يارب إلى ربوات ألوف إسرائيل
|
عدد 11 : 1 - 34
الفصل 11
1 | وكان الشعب كأنهم يشتكون شرا في أذني الرب . وسمع الرب فحمي غضبه ، فاشتعلت فيهم نار الرب وأحرقت في طرف المحلة
|
2 | فصرخ الشعب إلى موسى ، فصلى موسى إلى الرب فخمدت النار
|
3 | فدعي اسم ذلك الموضع تبعيرة لأن نار الرب اشتعلت فيهم
|
4 | واللفيف الذي في وسطهم اشتهى شهوة . فعاد بنو إسرائيل أيضا وبكوا وقالوا : من يطعمنا لحما
|
5 | قد تذكرنا السمك الذي كنا نأكله في مصر مجانا ، والقثاء والبطيخ والكراث والبصل والثوم
|
6 | والآن قد يبست أنفسنا . ليس شيء غير أن أعيننا إلى هذا المن
|
7 | وأما المن فكان كبزر الكزبرة ، ومنظره كمنظر المقل
|
8 | كان الشعب يطوفون ليلتقطوه ، ثم يطحنونه بالرحى أو يدقونه في الهاون ويطبخونه في القدور ويعملونه ملات . وكان طعمه كطعم قطائف بزيت
|
9 | ومتى نزل الندى على المحلة ليلا كان ينزل المن معه
|
10 | فلما سمع موسى الشعب يبكون بعشائرهم ، كل واحد في باب خيمته ، وحمي غضب الرب جدا ، ساء ذلك في عيني موسى
|
11 | فقال موسى للرب : لماذا أسأت إلى عبدك ؟ ولماذا لم أجد نعمة في عينيك حتى أنك وضعت ثقل جميع هذا الشعب علي
|
12 | ألعلي حبلت بجميع هذا الشعب ؟ أو لعلي ولدته ، حتى تقول لي احمله في حضنك كما يحمل المربي الرضيع ، إلى الأرض التي حلفت لآبائه
|
13 | من أين لي لحم حتى أعطي جميع هذا الشعب ؟ لأنهم يبكون علي قائلين : أعطنا لحما لنأكل
|
14 | لا أقدر أنا وحدي أن أحمل جميع هذا الشعب لأنه ثقيل علي
|
15 | فإن كنت تفعل بي هكذا ، فاقتلني قتلا إن وجدت نعمة في عينيك ، فلا أرى بليتي
|
16 | فقال الرب لموسى : اجمع إلي سبعين رجلا من شيوخ إسرائيل الذين تعلم أنهم شيوخ الشعب وعرفاؤه ، وأقبل بهم إلى خيمة الاجتماع فيقفوا هناك معك
|
17 | فأنزل أنا وأتكلم معك هناك ، وآخذ من الروح الذي عليك وأضع عليهم ، فيحملون معك ثقل الشعب ، فلا تحمل أنت وحدك
|
18 | وللشعب تقول : تقدسوا للغد فتأكلوا لحما ، لأنكم قد بكيتم في أذني الرب قائلين : من يطعمنا لحما ؟ إنه كان لنا خير في مصر . فيعطيكم الرب لحما فتأكلون
|
19 | تأكلون لا يوما واحدا ، ولا يومين ، ولا خمسة أيام ، ولا عشرة أيام ، ولا عشرين يوما
|
20 | بل شهرا من الزمان ، حتى يخرج من مناخركم ، ويصير لكم كراهة ، لأنكم رفضتم الرب الذي في وسطكم وبكيتم أمامه قائلين : لماذا خرجنا من مصر
|
21 | فقال موسى : ست مئة ألف ماش هو الشعب الذي أنا في وسطه ، وأنت قد قلت : أعطيهم لحما ليأكلوا شهرا من الزمان
|
22 | أيذبح لهم غنم وبقر ليكفيهم ؟ أم يجمع لهم كل سمك البحر ليكفيهم
|
23 | فقال الرب لموسى : هل تقصر يد الرب ؟ الآن ترى أيوافيك كلامي أم لا
|
24 | فخرج موسى وكلم الشعب بكلام الرب ، وجمع سبعين رجلا من شيوخ الشعب وأوقفهم حوالي الخيمة
|
25 | فنزل الرب في سحابة وتكلم معه ، وأخذ من الروح الذي عليه وجعل على السبعين رجلا الشيوخ . فلما حلت عليهم الروح تنبأوا ، ولكنهم لم يزيدوا
|
26 | وبقي رجلان في المحلة ، اسم الواحد ألداد ، واسم الآخر ميداد ، فحل عليهما الروح . وكانا من المكتوبين ، لكنهما لم يخرجا إلى الخيمة ، فتنبآ في المحلة
|
27 | فركض غلام وأخبر موسى وقال : ألداد وميداد يتنبآن في المحلة
|
28 | فأجاب يشوع بن نون خادم موسى من حداثته وقال : يا سيدي موسى ، اردعهما
|
29 | فقال له موسى : هل تغار أنت لي ؟ يا ليت كل شعب الرب كانوا أنبياء إذا جعل الرب روحه عليهم
|
30 | ثم انحاز موسى إلى المحلة هو وشيوخ إسرائيل
|
31 | فخرجت ريح من قبل الرب وساقت سلوى من البحر وألقتها على المحلة ، نحو مسيرة يوم من هنا ومسيرة يوم من هناك ، حوالي المحلة ، ونحو ذراعين فوق وجه الأرض
|
32 | فقام الشعب كل ذلك النهار ، وكل الليل وكل يوم الغد وجمعوا السلوى . الذي قلل جمع عشرة حوامر . وسطحوها لهم مساطح حوالي المحلة
|
33 | وإذ كان اللحم بعد بين أسنانهم قبل أن ينقطع ، حمي غضب الرب على الشعب ، وضرب الرب الشعب ضربة عظيمة جدا
|
34 | فدعي اسم ذلك الموضع قبروت هتأوة لأنهم هناك دفنوا القوم الذين اشتهوا
|
امثال 3 : 19 - end
الفصل 3
19 | الرب بالحكمة أسس الأرض . أثبت السماوات بالفهم
|
20 | بعلمه انشقت اللجج ، وتقطر السحاب ندى
|
21 | يا ابني ، لا تبرح هذه من عينيك . احفظ الرأي والتدبير
|
22 | فيكونا حياة لنفسك ، ونعمة لعنقك
|
23 | حينئذ تسلك في طريقك آمنا ، ولا تعثر رجلك
|
24 | إذا اضطجعت فلا تخاف ، بل تضطجع ويلذ نومك
|
25 | لا تخشى من خوف باغت ، ولا من خراب الأشرار إذا جاء
|
26 | لأن الرب يكون معتمدك ، ويصون رجلك من أن تؤخذ
|
27 | لا تمنع الخير عن أهله ، حين يكون في طاقة يدك أن تفعله
|
28 | لا تقل لصاحبك : اذهب وعد فأعطيك غدا وموجود عندك
|
29 | لا تخترع شرا على صاحبك ، وهو ساكن لديك آمنا
|
30 | لا تخاصم إنسانا بدون سبب ، إن لم يكن قد صنع معك شرا
|
31 | لا تحسد الظالم ولا تختر شيئا من طرقه
|
32 | لأن الملتوي رجس عند الرب ، أما سره فعند المستقيمين
|
33 | لعنة الرب في بيت الشرير ، لكنه يبارك مسكن الصديقين
|
34 | كما أنه يستهزئ بالمستهزئين ، هكذا يعطي نعمة للمتواضعين
|
35 | الحكماء يرثون مجدا والحمقى يحملون هوانا
|
امثال 4 : 1 - 9
الفصل 4
1 | اسمعوا أيها البنون تأديب الأب ، واصغوا لأجل معرفة الفهم
|
2 | لأني أعطيكم تعليما صالحا ، فلا تتركوا شريعتي
|
3 | فإني كنت ابنا لأبي ، غضا ووحيدا عند أمي
|
4 | وكان يريني ويقول لي : ليضبط قلبك كلامي . احفظ وصاياي فتحيا
|
5 | اقتن الحكمة . اقتن الفهم . لا تنس ولا تعرض عن كلمات فمي
|
6 | لا تتركها فتحفظك . أحببها فتصونك
|
7 | الحكمة هي الرأس . فاقتن الحكمة ، وبكل مقتناك اقتن الفهم
|
8 | ارفعها فتعليك . تمجدك إذا اعتنقتها
|
9 | تعطي رأسك إكليل نعمة . تاج جمال تمنحك
|
اشعياء 40 : 1 - 8
الفصل 40
1 | عزوا ، عزوا شعبي ، يقول إلهكم
|
2 | طيبوا قلب أورشليم ونادوها بأن جهادها قد كمل ، أن إثمها قد عفي عنه ، أنها قد قبلت من يد الرب ضعفين عن كل خطاياها
|
3 | صوت صارخ في البرية : أعدوا طريق الرب . قوموا في القفر سبيلا لإلهنا
|
4 | كل وطاء يرتفع ، وكل جبل وأكمة ينخفض ، ويصير المعوج مستقيما ، والعراقيب سهلا
|
5 | فيعلن مجد الرب ويراه كل بشر جميعا ، لأن فم الرب تكلم
|
6 | صوت قائل : ناد . فقال : بماذا أنادي ؟ . كل جسد عشب ، وكل جماله كزهر الحقل
|
7 | يبس العشب ، ذبل الزهر ، لأن نفخة الرب هبت عليه . حقا الشعب عشب
|
8 | يبس العشب ، ذبل الزهر . وأما كلمة إلهنا فتثبت إلى الأبد
|
ايوب 25 : 1 - 6
الفصل 25
2 | السلطان والهيبة عنده . هو صانع السلام في أعاليه
|
3 | هل من عدد لجنوده ؟ وعلى من لا يشرق نوره
|
4 | فكيف يتبرر الإنسان عند الله ؟ وكيف يزكو مولود المرأة
|
5 | هوذا نفس القمر لا يضيء ، والكواكب غير نقية في عينيه
|
6 | فكم بالحري الإنسان الرمة ، وابن آدم الدود
|
ايوبs 26 : 1 - 14
شكر وتقدير
الصفحة الافتتاحية