b-r-cross القراءة لهذا اليوم b-r-cross

الأحد, 25 أبريل 2021 --- 17 برمودة 1737




 «« اليوم السابق«« -الآن: الأحد, 25 أبريل 2021- »» اليوم التالي»» 
أختر اليوم الشهر سنة



غروب يوم أحد الزعف

مزامير 118:26-27
يوحنا 12:1-11

فجر يوم أحد الزعف

مزامير 104:4-138:1-2
يوحنا 1:43-51
مزامير 87:3,5,7
لوقا 1:39-56
مزامير 34:7-8
لوقا 1:26-38
مزامير 103:20-21
متى 13:44-52
مزامير 68:11-12
لوقا 10:1-12
مزامير 19:3-4
متى 10:1-8
مزامير 97:11-12
لوقا 21:12-19
مزامير 68:35,3
متى 16:24-28
مزامير 84:1-2
لوقا 13:22-30
مزامير 29:3-4
متى 3:13-17
مزامير 118:19-20
متى 21:1-11
مزامير 52:8-9
لوقا 7:28-35
مزامير 68:19,35
لوقا 19:1-10

قداس يوم أحد الزعف

عبرانيين 9:11-28
1 بطرس 4:1-11
اعمال 28:11-31
مزامير 81:3,1,2
متى 21:1-17
مرقس 11:1-11
لوقا 19:29-48
مزامير 65:1-2
يوحنا 12:12-19

صلوات الجناز العام

حزقيال 37:1-14
1 كورنثوس 15:1-23
مزامير 65:4
يوحنا 5:19-29

الساعة التاسعة من يوم أحد الشعانين

مراثي 1:1-4
صفنيا 3:11-20
مزامير 8:2-3
متى 21:10-17

الساعة الحادية عشرة من يوم أحد الشعانين

اشعياء 48:12-22
ناحوم 1:2-8
مزامير 8:1,2
متى 20:20-28

الساعة الأولى من يوم ليلة يوم الاثنين المبارك

صفنيا 1:2-12
مزامير 27:6-8
يوحنا 12:20-36

الساعة الثالثة من يوم ليلة يوم الاثنين المبارك

صفنيا 1:14-2:2
مزامير 28:9,2
لوقا 9:18-22

الساعة السادسة من يوم ليلة يوم الاثنين المبارك

يوئيل 1:5-15
مزامير 29:1-2
مرقس 10:32-34

الساعة التاسعة من يوم ليلة يوم الاثنين المبارك

ميخا 2:3-10
مزامير 17:6,1
مرقس 8:27-33

الساعة الحادية عشرة من يوم ليلة يوم الاثنين المبارك

ميخا 3:1-4
مزامير 18:17-18
متى 17:19-23

↑ أعلى الصفحة ↑




لا يُقرأ في الكنيسة خلال هذه الفترة

اليوم 17 من الشهر المبارك برمودة, أحسن الله استقباله، وأعاده علينا وعليكم، ونحن في هدوء واطمئنان، مغفوري الخطايا والآثام، من قِبَل مراحم الرب، يا آبائي وأخوتي.
آمين.

17- اليوم السابع عشر - شهر برمودة

استشهاد القديس يعقوب بن زبدى الرسول

في مثل هذا اليوم استشهد القديس يعقوب الرسول أخي القديس يوحنا الرسول إبنا زبدى. وذلك أنه بعدما نادي في اليهودية والسامرة ، سافر إلى أسبانيا وبشر أهلها بالإنجيل فآمنوا بالسيد المسيح وعاد إلى أورشليم وباشر خدمته . وكان يوصي شعبه بتقديم الصدقات إلى الفقراء والمساكين والضعفاء فوشوا به لدي هيرودس فاستدعاه وقال له أنت الذي تدعو أن لا يعطوا الجزية لقيصر بل يصرفوها علي الفقراء والكنائس ثم ضربه بالسيف فقطع رأسه ونال إكليل الشهادة وقد روى أكليمندس الإسكندري من رجال الجيل الثاني قائلا ان الجندي الذي قبض علي القديس لمار رأى شجاعته علم أنه لا بد من حياة أخري أفضل . فطلب الصفح من القديس فقال له حييت يا ولدي ثم اعترف الجندي بالمسيحية فنال إكليل الشهادة (أع 12 : 1 ، 2 ) مع الرسول سنة 44 م ويقال أن جسده نقل إلى أسبانيا حيث يعتبر يعقوب الكبير رسولها ثم اعتقل أيضا القديس بطرس الرسول وأودعه السجن حتى ينتهي الفصح ويقتله (أع 12 : 3 و 4 ) . فضربه ملاك الرب . وذلك أنه لبس في يوم معين الحلة الملوكية وجلس علي كرسي الملك وجعل يخاطبهم فصرخ الشعب هذا صوت اله لا صوت إنسان " . ففي الحال ضربه ملاك الرب لأنه لم يعط المجد لله فصار يأكله الدود ومات (أع 12 : 21 –23) أما جسد القديس يعقوب فقد أخذه المؤمنون وكفنوه ودفنوه عند الهيكل. صلاته تكون معنا ولربنا المجد دائما . آمين


↑ أعلى الصفحة ↑








شكر وتقدير

الصفحة الافتتاحية





العودة إلى الصفحة السابقة