b-r-cross القراءات اليومية b-r-cross

الأحد, 14 فبراير 2021 --- 7 أمشير 1737




 «« اليوم السابق«« -الآن: الأحد, 14 فبراير 2021- »» اليوم التالي»» 
أختر اليوم الشهر سنة



قراءات الأول الأحد من أمشير




العشية

مزمور العشية

من مزامير وتراتيل أبينا داود النبي.
بركاته علينا، آمين.

مزامير 82 : 8 , 6

الفصل 82

8 قم يا الله . دن الأرض ، لأنك أنت تمتلك كل الأمم
6 أنا قلت : إنكم آلهة وبنو العلي كلكم

مبارك الآتي باسم. الرب، ربنا وإلهنا ومخلصنا وملكنا كلنا، يسوع المسيح ابن الله الحي، له المجد من الآن وإلى الأبد.
آمين.

إنجيل العشية

قفوا بخوف أمام الله، وانصتوا لسماع الإنجيل المقدس.
فصل شريف من بشارة معلمنا يوحنا الإنجيلي.
بركته تكون مع جميعنا، آمين.

يوحنا 6 : 15 - 21

الفصل 6

15 وأما يسوع فإذ علم أنهم مزمعون أن يأتوا ويختطفوه ليجعلوه ملكا ، انصرف أيضا إلى الجبل وحده
16 ولما كان المساء نزل تلاميذه إلى البحر
17 فدخلوا السفينة وكانوا يذهبون إلى عبر البحر إلى كفرناحوم . وكان الظلام قد أقبل ، ولم يكن يسوع قد أتى إليهم
18 وهاج البحر من ريح عظيمة تهب
19 فلما كانوا قد جذفوا نحو خمس وعشرين أو ثلاثين غلوة ، نظروا يسوع ماشيا على البحر مقتربا من السفينة ، فخافوا
20 فقال لهم : أنا هو ، لا تخافوا
21 فرضوا أن يقبلوه في السفينة . وللوقت صارت السفينة إلى الأرض التي كانوا ذاهبين إليها

والمجد لله دائماً.


↑ أعلى الصفحة ↑




باكر

مزمور باكر

من مزامير وتراتيل أبينا داود النبي.
بركاته علينا،
آمين.

مزامير 119 : 105 , 135

الفصل 119

105 سراج لرجلي كلامك ونور لسبيلي
135 أضئ بوجهك على عبدك ، وعلمني فرائضك

مبارك الآتي باسم الرب، ربنا وإلهنا ومخلصنا وملكنا كلنا، يسوع المسيح ابن الله الحي، له المجد من الآن وإلى الأبد.
آمين.


إنجيل باكر

قفوا بخوف أمام الله، وانصتوا لسماع الإنجيل المقدس.
فصل شريف من بشارة معلمنا يوحنا الإنجيلي.
بركته تكون مع جميعنا، آمين.

يوحنا 8 : 51 - 59

الفصل 8

51 الحق الحق أقول لكم : إن كان أحد يحفظ كلامي فلن يرى الموت إلى الأبد
52 فقال له اليهود : الآن علمنا أن بك شيطانا . قد مات إبراهيم والأنبياء ، وأنت تقول : إن كان أحد يحفظ كلامي فلن يذوق الموت إلى الأبد
53 ألعلك أعظم من أبينا إبراهيم الذي مات ؟ والأنبياء ماتوا . من تجعل نفسك
54 أجاب يسوع : إن كنت أمجد نفسي فليس مجدي شيئا . أبي هو الذي يمجدني ، الذي تقولون أنتم إنه إلهكم
55 ولستم تعرفونه . وأما أنا فأعرفه . وإن قلت : إني لست أعرفه أكون مثلكم كاذبا ، لكني أعرفه وأحفظ قوله
56 أبوكم إبراهيم تهلل بأن يرى يومي فرأى وفرح
57 فقال له اليهود : ليس لك خمسون سنة بعد ، أفرأيت إبراهيم
58 قال لهم يسوع : الحق الحق أقول لكم : قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن
59 فرفعوا حجارة ليرجموه . أما يسوع فاختفى وخرج من الهيكل مجتازا في وسطهم ومضى هكذا

والمجد لله دائماً أبدياً، آمين.


↑ أعلى الصفحة ↑




قراءات القداس

البولس

بولس، عبد يسوع المسيح، المدعوّ رسولاً، المُفرَز لإنجيل الله.
البولس، فصل من رسالة القديس بولس الرسول إلى كورنثوس .
بركته تكون مع جميعنا، آمين.

1 كورنثوس 5 : 11 - 6 : 11

الفصل 5

11 وأما الآن فكتبت إليكم : إن كان أحد مدعو أخا زانيا أو طماعا أو عابد وثن أو شتاما أو سكيرا أو خاطفا ، أن لا تخالطوا ولا تؤاكلوا مثل هذا
12 لأنه ماذا لي أن أدين الذين من خارج ؟ ألستم أنتم تدينون الذين من داخل
13 أما الذين من خارج فالله يدينهم . فاعزلوا الخبيث من بينكم

الفصل 6

1 أيتجاسر منكم أحد له دعوى على آخر أن يحاكم عند الظالمين ، وليس عند القديسين
2 ألستم تعلمون أن القديسين سيدينون العالم ؟ فإن كان العالم يدان بكم ، أفأنتم غير مستأهلين للمحاكم الصغرى
3 ألستم تعلمون أننا سندين ملائكة ؟ فبالأولى أمور هذه الحياة
4 فإن كان لكم محاكم في أمور هذه الحياة ، فأجلسوا المحتقرين في الكنيسة قضاة
5 لتخجيلكم أقول . أهكذا ليس بينكم حكيم ، ولا واحد يقدر أن يقضي بين إخوته
6 لكن الأخ يحاكم الأخ ، وذلك عند غير المؤمنين
7 فالآن فيكم عيب مطلقا ، لأن عندكم محاكمات بعضكم مع بعض . لماذا لا تظلمون بالحري ؟ لماذا لا تسلبون بالحري
8 لكن أنتم تظلمون وتسلبون ، وذلك للإخوة
9 أم لستم تعلمون أن الظالمين لا يرثون ملكوت الله ؟ لا تضلوا : لا زناة ولا عبدة أوثان ولا فاسقون ولا مأبونون ولا مضاجعو ذكور
10 ولا سارقون ولا طماعون ولا سكيرون ولا شتامون ولا خاطفون يرثون ملكوت الله
11 وهكذا كان أناس منكم . لكن اغتسلتم ، بل تقدستم ، بل تبررتم باسم الرب يسوع وبروح إلهنا

نعمة ربنا يسوع المسيح فلتكن معكم ومعي، يا آبائي وأخوتي،
آمين.


↑ أعلى الصفحة ↑





الكاثوليكون

فصل من رسالة 2 لمعلمنا بطرس .
بركته تكون مع جميعنا،
آمين.

2 بطرس 3 : 14 - 18

الفصل 3

14 لذلك أيها الأحباء ، إذ أنتم منتظرون هذه ، اجتهدوا لتوجدوا عنده بلا دنس ولا عيب ، في سلام
15 واحسبوا أناة ربنا خلاصا ، كما كتب إليكم أخونا الحبيب بولس أيضا بحسب الحكمة المعطاة له
16 كما في الرسائل كلها أيضا ، متكلما فيها عن هذه الأمور ، التي فيها أشياء عسرة الفهم ، يحرفها غير العلماء وغير الثابتين ، كباقي الكتب أيضا ، لهلاك أنفسهم
17 فأنتم أيها الأحباء ، إذ قد سبقتم فعرفتم ، احترسوا من أن تنقادوا بضلال الأردياء ، فتسقطوا من ثباتكم
18 ولكن انموا في النعمة وفي معرفة ربنا ومخلصنا يسوع المسيح . له المجد الآن وإلى يوم الدهر . آمين

لا تحبوا العالم ولا الأشياء التي في العالم؛ لأن العالم يمضي وشهوته. أما الذي يصنع إرادة الله فيثبت إلى الأبد.
آمين.


↑ أعلى الصفحة ↑




الإبركسيس

فصل من اعمال آبائنأ الرسل الأطهار الحواريين المشمولين بنعمة الروح القدس،،
بركتهم تكون معنا. آمين.

اعمال 9 : 3 - 9

الفصل 9

3 وفي ذهابه حدث أنه اقترب إلى دمشق فبغتة أبرق حوله نور من السماء
4 فسقط على الأرض وسمع صوتا قائلا له : شاول ، شاول لماذا تضطهدني
5 فقال : من أنت يا سيد ؟ فقال الرب : أنا يسوع الذي أنت تضطهده . صعب عليك أن ترفس مناخس
6 فقال وهو مرتعد ومتحير : يا رب ، ماذا تريد أن أفعل ؟ فقال له الرب : قم وادخل المدينة فيقال لك ماذا ينبغي أن تفعل
7 وأما الرجال المسافرون معه فوقفوا صامتين ، يسمعون الصوت ولا ينظرون أحدا
8 فنهض شاول عن الأرض ، وكان وهو مفتوح العينين لا يبصر أحدا . فاقتادوه بيده وأدخلوه إلى دمشق
9 وكان ثلاثة أيام لا يبصر ، فلم يأكل ولم يشرب

لم تزل كلمة الرب تنمو وتعتز وتثبت في كنيسة الله المقدسة.
آمين.


↑ أعلى الصفحة ↑




السنكسار

اليوم 7 من الشهر المبارك أمشير, أحسن الله استقباله، وأعاده علينا وعليكم، ونحن في هدوء واطمئنان، مغفوري الخطايا والآثام، من قِبَل مراحم الرب، يا آبائي وأخوتي.
آمين.

07- اليوم السابع - شهر أمشير

نياحة البابا الكسندروس 43

في مثل هذا اليوم من سنة 715 م تنيح الأب القديس ألكسندروس الثاني بابا الإسكندرية الثالث والأربعين . كان هذا القديس من أهل بنا . وترهب بدير الباتيرون أي دير الأباء . وهو الذي كان معروفا بدير الزجاج الكائن غرب الإسكندرية. ونظرا لتقواه وعلمه اختير لكرسي البطريركية . وقد نالته في مدة رئاسته شدائد كثيرة . وكان معاصرا للخليفة الوليد بن عبد الملك الذي لما تولي الخلافة عين أخاه عبد الله واليا علي مصر سنة 698 م فأساء عبد الله معاملة المسيحيين . وصادر رهبان برية شيهيت وبلغ به شره انه دخل يوما ديرا قبلي مصر حيث ابصر أيقونة العذراء مريم والدة الإله . ولما سال عنها وقيل له إنها صورة العذراء مريم أم المسيح مخلص العالم . بصق علي الصورة قائلا: إن عشت فسأبيد النصارى ثم جدف علي السيد المسيح أيضا. فلما صار الليل رأى في نومه ما أزعجه وادخل الرجفة إلى قلبه , فكتب يخبر أخاه قائلا إنني تألمت البارحة إذ رأبت رجلا جالسا علي منبر عظيم ووجهه يشرق اكثر من الشمس , وحوله ربوات حاملين سلاحا , وكنت انا وأنت مربوطين ومطروحين خلفه فلما سالت من هذا ؟ قيل لي هذا يسوع المسيح ملك النصارى الذي هزات به بالأمس . ثم أتاني واحد من حاملي السلاح فطعنني بحربة في جنبي . فحزن أخوه جدا من تلك الرؤيا . أما عبد الله هذا فانه أصيب بحمي شديدة ومات في تلك الليلة . وبعد أربعين يوما مات أخوه الوليد أيضا.

و في سنة 701 م تولي أخر مكانه وحذا حذوه فأساء إلى المسيحيين وقبض علي القديس ألكسندروس وظل يعذبه إلى إن جمع له من المؤمنين ثلاثة آلاف دينار فأهلكه الله سريعا. وقام بعده وال آخر اشر منه فقبض وزيره علي الأب البطريرك وطلب منه ثلاثة آلاف دينار. فاعتذر إليه الأب قائلا إن المال الذي قدمه لسلفه ، جمع بعضه من المؤمنين والبعض الآخر استدانه فلم يقبل الوالي منه هذا القول وأخيرا طلب الأب منه مهلة فأمهله ، فمضي إلى الصعيد لجمعها من صدقات المؤمنين وفي أثناء تجوله حدث إن راهبا سائحا أمر اثنين من تلاميذه الرهبان بحفر مغارة وفيما كانا يحفران وجدا خمسة أكواب من نحاس مملوءة ذهبا . فاحتفظا بواحد منها واعطبا السائح الأربعة . فأرسلها هذا إلى الأب البطريرك , أما التلميذان فأخذا الذهب ومضيا إلى العالم وتركا الرهبنة وتزوجا واقتنيا الجواري والعبيد والمواشي . وعلم بهما الوالي فاستدعاهما إليه وهددهما فاخبراه بأمر الخمسة الأكواب وإن أربعة منها أخذها الأب البطريرك , فأسرع توا إلى الدار البطريركية ونهب ما وجده من أواني الكنائس ثم قبض علي الأب البطريرك أهانه وأودعه السجن . وطالبه بالأكواب وبالثلاثة آلاف دينار ولم يطلقه حتى دفعها.

و بعد ذلك بقليل مات هذا الوالي وقام بعده وال آخر اشر منه إذ انه كلف المؤمنين إن يرسموا علي أيديهم عوض علامة الصليب المجيد . اسم الوحش الذي تنبأ عنه يوحنا الثاؤلوغوس أمر إن يكون هذا في سائر البلاد . وطلب من الأب البطريرك إن يرسم هو أيضا علي يده هذه العلامة فأبى ، وإذ أصر رجاه الأب إن يمهله ثلاثة ايام ثم مضي إلى قلايته وسال الرب يسوع إن لا يتخلي عنه حتى لا يقع في هذه التجربة . فسمع الرب صلاته وافتقده بمرض بسيط فذهب واستأذن الوالي في الذهاب إلى الإسكندرية فلم يسمح له ، ظنا منه انه إنما يتمارض ليعفي من الوشم . وبعد ذلك ألهمه الرب انه بعد أربعة ايام يتنيح فابلغ ذلك إلى تلاميذه وطلب منهم أعداد مركبة لحمل جسده ودفنه جوار أجساد الأباء القديسين. ثم تنيح بسلام فحملوا جسده ونقلوه كما طلب.

و في زمن هذا الأب كان للملكية بمصر بطريرك يسمي أنسطاسيوس وقد أثار عليه غضب شعبه لمسالمته للأرثوذكسيين ومحبته لهم , فتركهم وجاء إلى البابا ألكسندروس واعترف أمامه بالإيمان الأرثوذكسي فأكرمه البابا ألكسندروس إكراما كثيرا وأراد إن يسلم إليه شئون البطريركية وينفرد هو للعبادة في أحد الأديرة , فأبى الأب أنسطاسيوس وقال له لو كنت ارغب في البطريركية لبقيت هناك فقد كنت بطريركا ولكني أريد إن اكون لك تلميذا . وأخيرا قبل إن يتسلم إحدى الاسقفيات فرعي الرعية التي أؤتمن عليها احسن رعاية. وقد أقام الأب ألكسندروس علي الكرسي البطريركي 24 سنة و9 اشهر . صلاته تكون معنا آمين .

نياحة البابا ثيؤدوروس 45

في مثل هذا اليوم من سنة 728 م تنيح الأب القديس ثاؤذورس بابا الإسكندرية الخامس والأربعون وكان هذا الأب راهبا بدير عند مريوط يعرف بدير طنبورة تحت إرشاد وتدبير شيخ فاضل قديس يدعي يوأنس. وقد أوحى إليه من الروح القدس إن تلميذه تادرس سيصير يوما ما بطريركا. فاخبر من يهمهم الأمر ومن يلوذون به بهذا. وكان تادرس مجاهدا في عبادته كاملا في إتضاعه ووداعته . فاختير بإرادة الله للبطريركية فرعي رعية السيد المسيح افضل رعاية . وكان مداوما علي القراءة ووعظ شعبه في اغلب الأيام خصوصا ايام الآحاد والأعياد . واكمل علي الكرسي المرقسي اثنتي عشرة سنة وتنيح بسلام . صلاته تكون معنا . ولربنا المجد دائما أبديا آمين .


↑ أعلى الصفحة ↑




مزمور القداس

من مزامير وتراتيل أبينا داود النبي،
بركته تكون مع جميعنا، آمين.

مزامير 96 : 6 , 4

الفصل 96

6 مجد وجلال قدامه . العز والجمال في مقدسه
4 لأن الرب عظيم وحميد جدا ، مهوب هو على كل الآلهة

مبارك الآتي باسم.
الرب، ربنا وإلهنا ومخلصنا وملكنا كلنا، يسوع المسيح ابن الله الحي، له المجد من.
الآن وإلى الأبد آمين.


إنجيل القداس

قفوا بخوف أمام الله، وانصتوا لسماع الإنجيل المقدس.
فصل شريف من بشارة معلمنا يوحنا الإنجيلي
بركته تكون مع جميعنا، آمين.

يوحنا 6 : 22 - 27

الفصل 6

22 وفي الغد لما رأى الجمع الذين كانوا واقفين في عبر البحر أنه لم تكن هناك سفينة أخرى سوى واحدة ، وهي تلك التي دخلها تلاميذه ، وأن يسوع لم يدخل السفينة مع تلاميذه بل مضى تلاميذه وحدهم
23 غير أنه جاءت سفن من طبرية إلى قرب الموضع الذي أكلوا فيه الخبز ، إذ شكر الرب
24 فلما رأى الجمع أن يسوع ليس هو هناك ولا تلاميذه ، دخلوا هم أيضا السفن وجاءوا إلى كفرناحوم يطلبون يسوع
25 ولما وجدوه في عبر البحر ، قالوا له : يا معلم ، متى صرت هنا
26 أجابهم يسوع وقال : الحق الحق أقول لكم : أنتم تطلبونني ليس لأنكم رأيتم آيات ، بل لأنكم أكلتم من الخبز فشبعتم
27 اعملوا لا للطعام البائد ، بل للطعام الباقي للحياة الأبدية الذي يعطيكم ابن الإنسان ، لأن هذا الله الآب قد ختمه

والمجد لله دائماً أبدياً، آمين.


↑ أعلى الصفحة ↑




 «« اليوم السابق«« -الآن: الأحد, 14 فبراير 2021- »» اليوم التالي»» 
أختر اليوم الشهر سنة







شكر وتقدير

الصفحة الافتتاحية





العودة إلى الصفحة السابقة