b-r-cross القراءات اليومية b-r-cross

الأثنين, 3 سبتمبر 2018 --- 28 مسرى 1734




 «« اليوم السابق«« -الآن: الأثنين, 3 سبتمبر 2018- »» اليوم التالي»» 
أختر اليوم الشهر سنة



قراءات الأثنين, 3 سبتمبر 2018 --- 28 مسرى 1734




العشية

مزمور العشية

من مزامير وتراتيل أبينا داود النبي.
بركاته علينا، آمين.

مزامير 47 : 8 - 9

الفصل 47

8 ملك الله على الأمم . الله جلس على كرسي قدسه
9 شرفاء الشعوب اجتمعوا . شعب إله إبراهيم . لأن لله مجان الأرض . هو متعال جدا

مبارك الآتي باسم. الرب، ربنا وإلهنا ومخلصنا وملكنا كلنا، يسوع المسيح ابن الله الحي، له المجد من الآن وإلى الأبد.
آمين.

إنجيل العشية

قفوا بخوف أمام الله، وانصتوا لسماع الإنجيل المقدس.
فصل شريف من بشارة معلمنا يوحنا الإنجيلي.
بركته تكون مع جميعنا، آمين.

يوحنا 15 : 7 - 16

الفصل 15

7 إن ثبتم في وثبت كلامي فيكم تطلبون ما تريدون فيكون لكم
8 بهذا يتمجد أبي : أن تأتوا بثمر كثير فتكونون تلاميذي
9 كما أحبني الآب كذلك أحببتكم أنا . اثبتوا في محبتي
10 إن حفظتم وصاياي تثبتون في محبتي ، كما أني أنا قد حفظت وصايا أبي وأثبت في محبته
11 كلمتكم بهذا لكي يثبت فرحي فيكم ويكمل فرحكم
12 هذه هي وصيتي أن تحبوا بعضكم بعضا كما أحببتكم
13 ليس لأحد حب أعظم من هذا : أن يضع أحد نفسه لأجل أحبائه
14 أنتم أحبائي إن فعلتم ما أوصيكم به
15 لا أعود أسميكم عبيدا ، لأن العبد لا يعلم ما يعمل سيده ، لكني قد سميتكم أحباء لأني أعلمتكم بكل ما سمعته من أبي
16 ليس أنتم اخترتموني بل أنا اخترتكم ، وأقمتكم لتذهبوا وتأتوا بثمر ، ويدوم ثمركم ، لكي يعطيكم الآب كل ما طلبتم باسمي

والمجد لله دائماً.


↑ أعلى الصفحة ↑




باكر

مزمور باكر

من مزامير وتراتيل أبينا داود النبي.
بركاته علينا،
آمين.

مزامير 105 : 3 - 4

الفصل 105

3 افتخروا باسمه القدوس . لتفرح قلوب الذين يلتمسون الرب
4 اطلبوا الرب وقدرته . التمسوا وجهه دائما

مبارك الآتي باسم الرب، ربنا وإلهنا ومخلصنا وملكنا كلنا، يسوع المسيح ابن الله الحي، له المجد من الآن وإلى الأبد.
آمين.


إنجيل باكر

قفوا بخوف أمام الله، وانصتوا لسماع الإنجيل المقدس.
فصل شريف من بشارة معلمنا لوقا الإنجيلي.
بركته تكون مع جميعنا، آمين.

لوقا 16 : 19 - 31

الفصل 16

19 كان إنسان غني وكان يلبس الأرجوان والبز وهو يتنعم كل يوم مترفها
20 وكان مسكين اسمه لعازر ، الذي طرح عند بابه مضروبا بالقروح
21 ويشتهي أن يشبع من الفتات الساقط من مائدة الغني ، بل كانت الكلاب تأتي وتلحس قروحه
22 فمات المسكين وحملته الملائكة إلى حضن إبراهيم . ومات الغني أيضا ودفن
23 فرفع عينيه في الجحيم وهو في العذاب ، ورأى إبراهيم من بعيد ولعازر في حضنه
24 فنادى وقال : يا أبي إبراهيم ، ارحمني ، وأرسل لعازر ليبل طرف إصبعه بماء ويبرد لساني ، لأني معذب في هذا اللهيب
25 فقال إبراهيم : يا ابني ، اذكر أنك استوفيت خيراتك في حياتك ، وكذلك لعازر البلايا . والآن هو يتعزى وأنت تتعذب
26 وفوق هذا كله ، بيننا وبينكم هوة عظيمة قد أثبتت ، حتى إن الذين يريدون العبور من ههنا إليكم لا يقدرون ، ولا الذين من هناك يجتازون إلينا
27 فقال : أسألك إذا ، يا أبت ، أن ترسله إلى بيت أبي
28 لأن لي خمسة إخوة ، حتى يشهد لهم لكيلا يأتوا هم أيضا إلى موضع العذاب هذا
29 قال له إبراهيم : عندهم موسى والأنبياء ، ليسمعوا منهم
30 فقال : لا ، يا أبي إبراهيم ، بل إذا مضى إليهم واحد من الأموات يتوبون
31 فقال له : إن كانوا لا يسمعون من موسى والأنبياء ، ولا إن قام واحد من الأموات يصدقون

والمجد لله دائماً أبدياً، آمين.


↑ أعلى الصفحة ↑




قراءات القداس

البولس

بولس، عبد يسوع المسيح، المدعوّ رسولاً، المُفرَز لإنجيل الله.
البولس، فصل من رسالة القديس بولس الرسول إلى عبرانيين .
بركته تكون مع جميعنا، آمين.

عبرانيين 11 : 1 - 10

الفصل 11

1 وأما الإيمان فهو الثقة بما يرجى والإيقان بأمور لا ترى
2 فإنه في هذا شهد للقدماء
3 بالإيمان نفهم أن العالمين أتقنت بكلمة الله ، حتى لم يتكون ما يرى مما هو ظاهر
4 بالإيمان قدم هابيل لله ذبيحة أفضل من قايين . فبه شهد له أنه بار ، إذ شهد الله لقرابينه . وبه ، وإن مات ، يتكلم بعد
5 بالإيمان نقل أخنوخ لكي لا يرى الموت ، ولم يوجد لأن الله نقله . إذ قبل نقله شهد له بأنه قد أرضى الله
6 ولكن بدون إيمان لا يمكن إرضاؤه ، لأنه يجب أن الذي يأتي إلى الله يؤمن بأنه موجود ، وأنه يجازي الذين يطلبونه
7 بالإيمان نوح لما أوحي إليه عن أمور لم تر بعد خاف ، فبنى فلكا لخلاص بيته ، فبه دان العالم ، وصار وارثا للبر الذي حسب الإيمان
8 بالإيمان إبراهيم لما دعي أطاع أن يخرج إلى المكان الذي كان عتيدا أن يأخذه ميراثا ، فخرج وهو لا يعلم إلى أين يأتي
9 بالإيمان تغرب في أرض الموعد كأنها غريبة ، ساكنا في خيام مع إسحاق ويعقوب الوارثين معه لهذا الموعد عينه
10 لأنه كان ينتظر المدينة التي لها الأساسات ، التي صانعها وبارئها الله

نعمة ربنا يسوع المسيح فلتكن معكم ومعي، يا آبائي وأخوتي،
آمين.


↑ أعلى الصفحة ↑





الكاثوليكون

فصل من رسالة لمعلمنا يعقوب .
بركته تكون مع جميعنا،
آمين.

يعقوب 2 : 14 - 23

الفصل 2

14 ما المنفعة يا إخوتي إن قال أحد إن له إيمانا ولكن ليس له أعمال ، هل يقدر الإيمان أن يخلصه
15 إن كان أخ وأخت عريانين ومعتازين للقوت اليومي
16 فقال لهما أحدكم : امضيا بسلام ، استدفئا واشبعا ولكن لم تعطوهما حاجات الجسد ، فما المنفعة
17 هكذا الإيمان أيضا ، إن لم يكن له أعمال ، ميت في ذاته
18 لكن يقول قائل : أنت لك إيمان ، وأنا لي أعمال أرني إيمانك بدون أعمالك ، وأنا أريك بأعمالي إيماني
19 أنت تؤمن أن الله واحد . حسنا تفعل . والشياطين يؤمنون ويقشعرون
20 ولكن هل تريد أن تعلم أيها الإنسان الباطل أن الإيمان بدون أعمال ميت
21 ألم يتبرر إبراهيم أبونا بالأعمال ، إذ قدم إسحاق ابنه على المذبح
22 فترى أن الإيمان عمل مع أعماله ، وبالأعمال أكمل الإيمان
23 وتم الكتاب القائل : فآمن إبراهيم بالله فحسب له برا ودعي خليل الله

لا تحبوا العالم ولا الأشياء التي في العالم؛ لأن العالم يمضي وشهوته. أما الذي يصنع إرادة الله فيثبت إلى الأبد.
آمين.


↑ أعلى الصفحة ↑




الإبركسيس

فصل من اعمال آبائنأ الرسل الأطهار الحواريين المشمولين بنعمة الروح القدس،،
بركتهم تكون معنا. آمين.

اعمال 7 : 20 - 34

الفصل 7

20 وفي ذلك الوقت ولد موسى وكان جميلا جدا ، فربي هذا ثلاثة أشهر في بيت أبيه
21 ولما نبذ ، اتخذته ابنة فرعون وربته لنفسها ابنا
22 فتهذب موسى بكل حكمة المصريين ، وكان مقتدرا في الأقوال والأعمال
23 ولما كملت له مدة أربعين سنة ، خطر على باله أن يفتقد إخوته بني إسرائيل
24 وإذ رأى واحدا مظلوما حامى عنه ، وأنصف المغلوب ، إذ قتل المصري
25 فظن أن إخوته يفهمون أن الله على يده يعطيهم نجاة ، وأما هم فلم يفهموا
26 وفي اليوم الثاني ظهر لهم وهم يتخاصمون ، فساقهم إلى السلامة قائلا : أيها الرجال ، أنتم إخوة . لماذا تظلمون بعضكم بعضا
27 فالذي كان يظلم قريبه دفعه قائلا : من أقامك رئيسا وقاضيا علينا
28 أتريد أن تقتلني كما قتلت أمس المصري
29 فهرب موسى بسبب هذه الكلمة ، وصار غريبا في أرض مديان ، حيث ولد ابنين
30 ولما كملت أربعون سنة ، ظهر له ملاك الرب في برية جبل سيناء في لهيب نار عليقة
31 فلما رأى موسى ذلك تعجب من المنظر . وفيما هو يتقدم ليتطلع ، صار إليه صوت الرب
32 أنا إله آبائك ، إله إبراهيم وإله إسحاق وإله يعقوب . فارتعد موسى ولم يجسر أن يتطلع
33 فقال له الرب : اخلع نعل رجليك ، لأن الموضع الذي أنت واقف عليه أرض مقدسة
34 إني لقد رأيت مشقة شعبي الذين في مصر ، وسمعت أنينهم ونزلت لأنقذهم . فهلم الآن أرسلك إلى مصر

لم تزل كلمة الرب تنمو وتعتز وتثبت في كنيسة الله المقدسة.
آمين.


↑ أعلى الصفحة ↑




السنكسار

اليوم 28 من الشهر المبارك مسرى, أحسن الله استقباله، وأعاده علينا وعليكم، ونحن في هدوء واطمئنان، مغفوري الخطايا والآثام، من قِبَل مراحم الرب، يا آبائي وأخوتي.
آمين.

28- اليوم الثامن والعشرين - شهر مسرى

تذكار الاباء إبراهيم واسحق ويعقوب

في هذا اليوم نعيد لآبائنا القديسين إبراهيم واسحق ويعقوب

+ أما عن أبينا إبراهيم :

فمن من البشر يستطيع أن يصف فضائله هذا الذي صار أبا لأمم كثيرة وآمن بالله وأطاع وصدق مواعيده ولم يشك فيها فقد ظهر له الرب في رؤيا الليل وقال له " اخرج من أرضك ومن بيت أبيك وتعال إلى الأرض التي بحاران " ثم ظهر له الرب في شبه ثلاثة رجال فظنهم أناسا عابرين فاستضافهم ، ووعده الله بولادة اسحق وكان حينئذ ابن مائة سنة وسارة زوجته تقدمت في أيامها فآمن الاثنان بقول الله . ولما ولد اسحق ختنه في اليوم الثامن لولادته . ومع أنه كان واثقا من أن بنسله تتبارك جميع أمم الأرض فقد قال له الله علي سبيل الامتحان : " خذ أبنك وحيدك الذي تحبه اسحق وقدمه لي محرقة " فلم يشك في قوله تعالي بل قدمه للذبح واثقا أن الله قادر أن يقيمه ويقيم به النسل . ولما أكمل ذبحه بالنية اظهر الله فضله للأجيال الآتية بقوله له : " بذاتي أقسمت يقول الرب : أني من أجل أنك فعلت هذا الأمر ولم تمسك أبنك وحيدك . أباركك مباركة وأكثر نسلك تكثيرا كنجوم السماء (تك 22 : 1 – 18 ) وقد تم له ذلك ، ودعي أبا للمسيح بالجسد (لو 3 : 34 ) وبعد أن بلغ مائة وخمسا وسبعين سنة انتقل بسلام . صلاته تكون معنا . آمين

+ أما أبونا اسحق فقد ولد بوعد الهي وكمل في البر والطاعة لله ولأبيه حتى رضي أن يذبحه قربانا لله وهو أبن الوعد الذي رزق به أبوه وعمره مائة سنة . ولم يكن اسحق صغيرا لأن الكتاب يقول : " أنه حمل الحطب مسافة بعيدة إلى أن صعد علي رأس الجبل " . ويقول بعض المؤرخين أن عمره وقتئذ كان يبلغ سبعا وثلاثين سنة ، فأطاع أباه ومد عنقه للذبح إلى أن أمر الملاك أباه برفع يده فكما دعي أبوه ذابح أبنه بالنية هكذا دعي هو أيضا ذبيحا بالنية وقد قاسي شدائد كثيرة وأحزان وتغرب ورزقه الله ولدين هما يعقوب وعيسو وكان اسحق يحب عيسو لشجاعته ولما شاخ وضعف بصره استدعي عيسو وقال له " أنا قد شخت يا ابني ولست أعرف يوم وفاتي . أذهب تصيد لي صيدا واصنع لي طعاما لآكل حتى تباركك نفسي " . وكانت رفقة تسمع هذا الكلام فاستدعت ابنها يعقوب وقالت له : " يا ابني اذبح صيدا وقدمه لأبيك ليأكل ويباركك قبل أن يموت " فقال يعقوب لأمه : " هوذا عيسو أخي رجل أشعر وأنا أملس ربما يجسني أبي فأكون في عينيه كمتهاون وأجلب علي نفسي لعنة لا بركة " قالت له أمه : " لعنتك علي يا ابني " وكان هذا منها بإيعاز الهي . فصنع يعقوب ما أمرته به وأكل أبوه وباركه (تك 27 : 1 – 29)

ولما بلغ عمره مائة وثمانين سنة تنيح بسلام . صلاته تكون معنا . آمين

+ أما أب الأسباط يعقوب فقد دعاه الله إسرائيل كان أخوه عيسو يبغضه لأنه أخذ بركه أبيه ولهذا خاف منه ومضي إلى لابان خاله ورعي له غنمه سبع سنين فزوجه ابنته ليئة ثم رعي الغنم سبع سنين أخري فزوجه ابنته الثانية راحيل (تك 29 : 15 – 30) وكان إذا قال له خاله : " أن أجرتك كل الغنم الرقطاء ولدت الغنم رقطاء " وإذا قال له : " أن آجرتك كل الغنم المخططة ولدت الغنم مخططة " (تك 31 : 4 – 8) وقد أغناه الله جدا وعاد بامرأتيه ليئة وراحيل ورزقه الله اثني عشر أبنا ورأي الله وجها لوجه وصارعه حتى طلوع الفجر ودعاه الله إسرائيل وقد قاسي أحزانا وشدائد كثيرة مثل بيع ابنه يوسف كعبد للمصريين وفقده بصره وحدوث الغلاء الشديد وغير ذلك كما جاء بالكتاب المقدس ثم صار أبنه يوسف وزيرا لملك مصر وسعي حتى أحضره إليه فأقام بمصر سبع عشرة سنة ولما دنت أيام وفاته استدعي بنيه الأثنى عشر وباركهم وخص يهوذا بالملك وقال : أن السيد المسيح سيظهر من نسله وبعد ما بلغ عمره مائة وسبعا وأربعين سنة تنيح بسلام بعد أن أوصي أن يدفن في مقبرة آبائه وحمله يوسف علي مركبة فرعون وأتي به إلى أرض كنعان حيث دفن مع آبائه .

صلواتهم تكون معنا ولربنا المجد دائما . آمين


↑ أعلى الصفحة ↑




مزمور القداس

من مزامير وتراتيل أبينا داود النبي،
بركته تكون مع جميعنا، آمين.

مزامير 105 : 8 - 10

الفصل 105

8 ذكر إلى الدهر عهده ، كلاما أوصى به إلى ألف دور
9 الذي عاهد به إبراهيم ، وقسمه لإسحاق
10 فثبته ليعقوب فريضة ، ولإسرائيل عهدا أبديا

مبارك الآتي باسم.
الرب، ربنا وإلهنا ومخلصنا وملكنا كلنا، يسوع المسيح ابن الله الحي، له المجد من.
الآن وإلى الأبد آمين.


إنجيل القداس

قفوا بخوف أمام الله، وانصتوا لسماع الإنجيل المقدس.
فصل شريف من بشارة معلمنا مرقس الإنجيلي
بركته تكون مع جميعنا، آمين.

مرقس 12 : 18 - 27

الفصل 12

18 وجاء إليه قوم من الصدوقيين ، الذين يقولون ليس قيامة ، وسألوه قائلين
19 يا معلم ، كتب لنا موسى : إن مات لأحد أخ ، وترك امرأة ولم يخلف أولادا ، أن يأخذ أخوه امرأته ، ويقيم نسلا لأخيه
20 فكان سبعة إخوة . أخذ الأول امرأة ومات ، ولم يترك نسلا
21 فأخذها الثاني ومات ، ولم يترك هو أيضا نسلا . وهكذا الثالث
22 فأخذها السبعة ، ولم يتركوا نسلا . وآخر الكل ماتت المرأة أيضا
23 ففي القيامة ، متى قاموا ، لمن منهم تكون زوجة ؟ لأنها كانت زوجة للسبعة
24 فأجاب يسوع وقال لهم : أليس لهذا تضلون ، إذ لا تعرفون الكتب ولا قوة الله
25 لأنهم متى قاموا من الأموات لا يزوجون ولا يزوجون ، بل يكونون كملائكة في السماوات
26 وأما من جهة الأموات إنهم يقومون : أفما قرأتم في كتاب موسى ، في أمر العليقة ، كيف كلمه الله قائلا : أنا إله إبراهيم وإله إسحاق وإله يعقوب
27 ليس هو إله أموات بل إله أحياء . فأنتم إذا تضلون كثيرا

والمجد لله دائماً أبدياً، آمين.


↑ أعلى الصفحة ↑




 «« اليوم السابق«« -الآن: الأثنين, 3 سبتمبر 2018- »» اليوم التالي»» 
أختر اليوم الشهر سنة







شكر وتقدير

الصفحة الافتتاحية





العودة إلى الصفحة السابقة