الكتاب المقدس
« الفصل 20 «--- امثال ---» الفصل 22»
امثال 21 : 1 - 31
الفصل 21
1 | قلب الملك في يد الرب كجداول مياه ، حيثما شاء يميله
|
2 | كل طرق الإنسان مستقيمة في عينيه ، والرب وازن القلوب
|
3 | فعل العدل والحق أفضل عند الرب من الذبيحة
|
4 | طموح العينين وانتفاخ القلب ، نور الأشرار خطية
|
5 | أفكار المجتهد إنما هي للخصب ، وكل عجول إنما هو للعوز
|
6 | جمع الكنوز بلسان كاذب ، هو بخار مطرود لطالبي الموت
|
7 | اغتصاب الأشرار يجرفهم ، لأنهم أبوا إجراء العدل
|
8 | طريق رجل موزور هي ملتوية ، أما الزكي فعمله مستقيم
|
9 | السكنى في زاوية السطح ، خير من امرأة مخاصمة وبيت مشترك
|
10 | نفس الشرير تشتهي الشر . قريبه لا يجد نعمة في عينيه
|
11 | بمعاقبة المستهزئ يصير الأحمق حكيما ، والحكيم بالإرشاد يقبل معرفة
|
12 | البار يتأمل بيت الشرير ويقلب الأشرار في الشر
|
13 | من يسد أذنيه عن صراخ المسكين ، فهو أيضا يصرخ ولا يستجاب
|
14 | الهدية في الخفاء تفثأ الغضب ، والرشوة في الحضن تفثأ السخط الشديد
|
15 | إجراء الحق فرح للصديق ، والهلاك لفاعلي الإثم
|
16 | الرجل الضال عن طريق المعرفة يسكن بين جماعة الأخيلة
|
17 | محب الفرح إنسان معوز . محب الخمر والدهن لا يستغني
|
18 | الشرير فدية الصديق ، ومكان المستقيمين الغادر
|
19 | السكنى في أرض برية خير من امرأة مخاصمة حردة
|
20 | كنز مشتهى وزيت في بيت الحكيم ، أما الرجل الجاهل فيتلفه
|
21 | التابع العدل والرحمة يجد حياة ، حظا وكرامة
|
22 | الحكيم يتسور مدينة الجبابرة ، ويسقط قوة معتمدها
|
23 | من يحفظ فمه ولسانه ، يحفظ من الضيقات نفسه
|
24 | المنتفخ المتكبر اسمه مستهزئ ، عامل بفيضان الكبرياء
|
25 | شهوة الكسلان تقتله ، لأن يديه تأبيان الشغل
|
26 | اليوم كله يشتهي شهوة ، أما الصديق فيعطي ولا يمسك
|
27 | ذبيحة الشرير مكرهة ، فكم بالحري حين يقدمها بغش
|
28 | شاهد الزور يهلك ، والرجل السامع للحق يتكلم
|
29 | الشرير يوقح وجهه ، أما المستقيم فيثبت طرقه
|
30 | ليس حكمة ولا فطنة ولا مشورة تجاه الرب
|
31 | الفرس معد ليوم الحرب ، أما النصرة فمن الرب
|
شكر وتقدير
الصفحة الافتتاحية
العودة إلى الصفحة السابقة