|
القراءة لهذا اليوم
|
|
الأثنين, 14 مارس 2022 --- 5 برمهات 1738
باكر
امثال 1 : 20 - 33 اشعياء 8 : 13 - 9 : 7
امثال 1 : 20 - 33
الفصل 1
20 | الحكمة تنادي في الخارج . في الشوارع تعطي صوتها
|
21 | تدعو في رؤوس الأسواق ، في مداخل الأبواب . في المدينة تبدي كلامها
|
22 | قائلة : إلى متى أيها الجهال تحبون الجهل ، والمستهزئون يسرون بالاستهزاء ، والحمقى يبغضون العلم
|
23 | ارجعوا عند توبيخي . هأنذا أفيض لكم روحي . أعلمكم كلماتي
|
24 | لأني دعوت فأبيتم ، ومددت يدي وليس من يبالي
|
25 | بل رفضتم كل مشورتي ، ولم ترضوا توبيخي
|
26 | فأنا أيضا أضحك عند بليتكم . أشمت عند مجيء خوفكم
|
27 | إذا جاء خوفكم كعاصفة ، وأتت بليتكم كالزوبعة ، إذا جاءت عليكم شدة وضيق
|
28 | حينئذ يدعونني فلا أستجيب . يبكرون إلي فلا يجدونني
|
29 | لأنهم أبغضوا العلم ولم يختاروا مخافة الرب
|
30 | لم يرضوا مشورتي . رذلوا كل توبيخي
|
31 | فلذلك يأكلون من ثمر طريقهم ، ويشبعون من مؤامراتهم
|
32 | لأن ارتداد الحمقى يقتلهم ، وراحة الجهال تبيدهم
|
33 | أما المستمع لي فيسكن آمنا ، ويستريح من خوف الشر
|
اشعياء 8 : 13 - 9 : 7
الفصل 8
13 | قدسوا رب الجنود فهو خوفكم وهو رهبتكم
|
14 | ويكون مقدسا وحجر صدمة وصخرة عثرة لبيتي إسرائيل ، وفخا وشركا لسكان أورشليم
|
15 | فيعثر بها كثيرون ويسقطون ، فينكسرون ويعلقون فيلقطون
|
16 | صر الشهادة . اختم الشريعة بتلاميذي
|
17 | فأصطبر للرب الساتر وجهه عن بيت يعقوب وأنتظره
|
18 | هأنذا والأولاد الذين أعطانيهم الرب آيات ، وعجائب في إسرائيل من عند رب الجنود الساكن في جبل صهيون
|
19 | وإذا قالوا لكم : اطلبوا إلى أصحاب التوابع والعرافين المشقشقين والهامسين . ألا يسأل شعب إلهه ؟ أيسأل الموتى لأجل الأحياء
|
20 | إلى الشريعة وإلى الشهادة . إن لم يقولوا مثل هذا القول فليس لهم فجر
|
21 | فيعبرون فيها مضايقين وجائعين . ويكون حينما يجوعون أنهم يحنقون ويسبون ملكهم وإلههم ويلتفتون إلى فوق
|
22 | وينظرون إلى الأرض وإذا شدة وظلمة ، قتام الضيق ، وإلى الظلام هم مطرودون
|
الفصل 9
1 | ولكن لا يكون ظلام للتي عليها ضيق . كما أهان الزمان الأول أرض زبولون وأرض نفتالي ، يكرم الأخير طريق البحر ، عبر الأردن ، جليل الأمم
|
2 | الشعب السالك في الظلمة أبصر نورا عظيما . الجالسون في أرض ظلال الموت أشرق عليهم نور
|
3 | أكثرت الأمة . عظمت لها الفرح . يفرحون أمامك كالفرح في الحصاد . كالذين يبتهجون عندما يقتسمون غنيمة
|
4 | لأن نير ثقله ، وعصا كتفه ، وقضيب مسخره كسرتهن كما في يوم مديان
|
5 | لأن كل سلاح المتسلح في الوغى وكل رداء مدحرج في الدماء ، يكون للحريق ، مأكلا للنار
|
6 | لأنه يولد لنا ولد ونعطى ابنا ، وتكون الرياسة على كتفه ، ويدعى اسمه عجيبا مشيرا ، إلها قديرا ، أبا أبديا ، رئيس السلام
|
7 | لنمو رياسته ، وللسلام لا نهاية على كرسي داود وعلى مملكته ، ليثبتها ويعضدها بالحق والبر ، من الآن إلى الأبد . غيرة رب الجنود تصنع هذا
|
شكر وتقدير
الصفحة الافتتاحية