|
القراءة لهذا اليوم
|
|
الخميس, 26 سبتمبر 2024 --- 16 توت 1741
تثنية 8 : 19 - 9 : 24
الفصل 8
19 | وإن نسيت الرب إلهك ، وذهبت وراء آلهة أخرى وعبدتها وسجدت لها ، أشهد عليكم اليوم أنكم تبيدون لا محالة
|
20 | كالشعوب الذين يبيدهم الرب من أمامكم كذلك تبيدون ، لأجل أنكم لم تسمعوا لقول الرب إلهكم
|
الفصل 9
1 | اسمع يا إسرائيل ، أنت اليوم عابر الأردن لكي تدخل وتمتلك شعوبا أكبر وأعظم منك ، ومدنا عظيمة ومحصنة إلى السماء
|
2 | قوما عظاما وطوالا ، بني عناق الذين عرفتهم وسمعت : من يقف في وجه بني عناق
|
3 | فاعلم اليوم أن الرب إلهك هو العابر أمامك نارا آكلة . هو يبيدهم ويذلهم أمامك ، فتطردهم وتهلكهم سريعا كما كلمك الرب
|
4 | لا تقل في قلبك حين ينفيهم الرب إلهك من أمامك قائلا : لأجل بري أدخلني الرب لأمتلك هذه الأرض . ولأجل إثم هؤلاء الشعوب يطردهم الرب من أمامك
|
5 | ليس لأجل برك وعدالة قلبك تدخل لتمتلك أرضهم ، بل لأجل إثم أولئك الشعوب يطردهم الرب إلهك من أمامك ، ولكي يفي بالكلام الذي أقسم الرب عليه لآبائك إبراهيم وإسحاق ويعقوب
|
6 | فاعلم أنه ليس لأجل برك يعطيك الرب إلهك هذه الأرض الجيدة لتمتلكها ، لأنك شعب صلب الرقبة
|
7 | اذكر . لا تنس كيف أسخطت الرب إلهك في البرية . من اليوم الذي خرجت فيه من أرض مصر حتى أتيتم إلى هذا المكان كنتم تقاومون الرب
|
8 | حتى في حوريب أسخطتم الرب ، فغضب الرب عليكم ليبيدكم
|
9 | حين صعدت إلى الجبل لكي آخذ لوحي الحجر ، لوحي العهد الذي قطعه الرب معكم ، أقمت في الجبل أربعين نهارا وأربعين ليلة لا آكل خبزا ولا أشرب ماء
|
10 | وأعطاني الرب لوحي الحجر المكتوبين بأصبع الله ، وعليهما مثل جميع الكلمات التي كلمكم بها الرب في الجبل من وسط النار في يوم الاجتماع
|
11 | وفي نهاية الأربعين نهارا والأربعين ليلة ، لما أعطاني الرب لوحي الحجر ، لوحي العهد
|
12 | قال الرب لي : قم انزل عاجلا من هنا ، لأنه قد فسد شعبك الذي أخرجته من مصر . زاغوا سريعا عن الطريق التي أوصيتهم . صنعوا لأنفسهم تمثالا مسبوكا
|
13 | وكلمني الرب قائلا : رأيت هذا الشعب وإذا هو شعب صلب الرقبة
|
14 | اتركني فأبيدهم وأمحو اسمهم من تحت السماء ، وأجعلك شعبا أعظم وأكثر منهم
|
15 | فانصرفت ونزلت من الجبل ، والجبل يشتعل بالنار ، ولوحا العهد في يدي
|
16 | فنظرت وإذا أنتم قد أخطأتم إلى الرب إلهكم ، وصنعتم لأنفسكم عجلا مسبوكا ، وزغتم سريعا عن الطريق التي أوصاكم بها الرب
|
17 | فأخذت اللوحين وطرحتهما من يدي وكسرتهما أمام أعينكم
|
18 | ثم سقطت أمام الرب كالأول أربعين نهارا وأربعين ليلة ، لا آكل خبزا ولا أشرب ماء ، من أجل كل خطاياكم التي أخطأتم بها بعملكم الشر أمام الرب لإغاظته
|
19 | لأني فزعت من الغضب والغيظ الذي سخطه الرب عليكم ليبيدكم . فسمع لي الرب تلك المرة أيضا
|
20 | وعلى هارون غضب الرب جدا ليبيده . فصليت أيضا من أجل هارون في ذلك الوقت
|
21 | وأما خطيتكم ، العجل الذي صنعتموه ، فأخذته وأحرقته بالنار ، ورضضته وطحنته جيدا حتى نعم كالغبار . ثم طرحت غباره في النهر المنحدر من الجبل
|
22 | وفي تبعيرة ومسة وقبروت هتأوة أسخطتم الرب
|
23 | وحين أرسلكم الرب من قادش برنيع قائلا : اصعدوا امتلكوا الأرض التي أعطيتكم ، عصيتم قول الرب إلهكم ولم تصدقوه ولم تسمعوا لقوله
|
24 | قد كنتم تعصون الرب منذ يوم عرفتكم
|
اشعياء 1 : 2 - 9
الفصل 1
2 | اسمعي أيتها السماوات وأصغي أيتها الأرض ، لأن الرب يتكلم : ربيت بنين ونشأتهم ، أما هم فعصوا علي
|
3 | الثور يعرف قانيه والحمار معلف صاحبه ، أما إسرائيل فلا يعرف . شعبي لا يفهم
|
4 | ويل للأمة الخاطئة ، الشعب الثقيل الإثم ، نسل فاعلي الشر ، أولاد مفسدين تركوا الرب ، استهانوا بقدوس إسرائيل ، ارتدوا إلى وراء
|
5 | على م تضربون بعد ؟ تزدادون زيغانا كل الرأس مريض ، وكل القلب سقيم
|
6 | من أسفل القدم إلى الرأس ليس فيه صحة ، بل جرح وأحباط وضربة طرية لم تعصر ولم تعصب ولم تلين بالزيت
|
7 | بلادكم خربة . مدنكم محرقة بالنار . أرضكم تأكلها غرباء قدامكم ، وهي خربة كانقلاب الغرباء
|
8 | فبقيت ابنة صهيون كمظلة في كرم ، كخيمة في مقثأة ، كمدينة محاصرة
|
9 | لولا أن رب الجنود أبقى لنا بقية صغيرة ، لصرنا مثل سدوم وشابهنا عمورة
|
اشعياء 2 : 10 - 21
الفصل 2
10 | ادخل إلى الصخرة واختبئ في التراب من أمام هيبة الرب ومن بهاء عظمته
|
11 | توضع عينا تشامخ الإنسان ، وتخفض رفعة الناس ، ويسمو الرب وحده في ذلك اليوم
|
12 | فإن لرب الجنود يوما على كل متعظم وعال ، وعلى كل مرتفع فيوضع
|
13 | وعلى كل أرز لبنان العالي المرتفع ، وعلى كل بلوط باشان
|
14 | وعلى كل الجبال العالية ، وعلى كل التلال المرتفعة
|
15 | وعلى كل برج عال ، وعلى كل سور منيع
|
16 | وعلى كل سفن ترشيش ، وعلى كل الأعلام البهجة
|
17 | فيخفض تشامخ الإنسان ، وتوضع رفعة الناس ، ويسمو الرب وحده في ذلك اليوم
|
19 | ويدخلون في مغاير الصخور ، وفي حفائر التراب من أمام هيبة الرب ، ومن بهاء عظمته ، عند قيامه ليرعب الأرض
|
20 | في ذلك اليوم يطرح الإنسان أوثانه الفضية وأوثانه الذهبية ، التي عملوها له للسجود ، للجرذان والخفافيش
|
21 | ليدخل في نقر الصخور وفي شقوق المعاقل ، من أمام هيبة الرب ومن بهاء عظمته عند قيامه ليرعب الأرض
|
ارميا 22 : 29 - 23 : 6
الفصل 22
29 | يا أرض ، يا أرض ، يا أرض اسمعي كلمة الرب
|
30 | هكذا قال الرب : اكتبوا هذا الرجل عقيما ، رجلا لا ينجح في أيامه ، لأنه لا ينجح من نسله أحد جالسا على كرسي داود وحاكما بعد في يهوذا
|
الفصل 23
1 | ويل للرعاة الذين يهلكون ويبددون غنم رعيتي ، يقول الرب
|
2 | لذلك هكذا قال الرب إله إسرائيل عن الرعاة الذين يرعون شعبي : أنتم بددتم غنمي وطردتموها ولم تتعهدوها . هأنذا أعاقبكم على شر أعمالكم ، يقول الرب
|
3 | وأنا أجمع بقية غنمي من جميع الأراضي التي طردتها إليها ، وأردها إلى مرابضها فتثمر وتكثر
|
4 | وأقيم عليها رعاة يرعونها فلا تخاف بعد ولا ترتعد ولا تفقد ، يقول الرب
|
5 | ها أيام تأتي ، يقول الرب ، وأقيم لداود غصن بر ، فيملك ملك وينجح ، ويجري حقا وعدلا في الأرض
|
6 | في أيامه يخلص يهوذا ، ويسكن إسرائيل آمنا ، وهذا هو اسمه الذي يدعونه به : الرب برنا
|
اشعياء 24 : 1 - 13
الفصل 24
1 | هوذا الرب يخلي الأرض ويفرغها ويقلب وجهها ويبدد سكانها
|
2 | وكما يكون الشعب هكذا الكاهن . كما العبد هكذا سيده . كما الأمة هكذا سيدتها . كما الشاري هكذا البائع . كما المقرض هكذا المقترض . وكما الدائن هكذا المديون
|
3 | تفرغ الأرض إفراغا وتنهب نهبا ، لأن الرب قد تكلم بهذا القول
|
4 | ناحت ذبلت الأرض . حزنت ذبلت المسكونة . حزن مرتفعو شعب الأرض
|
5 | والأرض تدنست تحت سكانها لأنهم تعدوا الشرائع ، غيروا الفريضة ، نكثوا العهد الأبدي
|
6 | لذلك لعنة أكلت الأرض وعوقب الساكنون فيها . لذلك احترق سكان الأرض وبقي أناس قلائل
|
7 | ناح المسطار ، ذبلت الكرمة ، أن كل مسروري القلوب
|
8 | بطل فرح الدفوف ، انقطع ضجيج المبتهجين ، بطل فرح العود
|
9 | لا يشربون خمرا بالغناء . يكون المسكر مرا لشاربيه
|
10 | دمرت قرية الخراب . أغلق كل بيت عن الدخول
|
11 | صراخ على الخمر في الأزقة . غرب كل فرح . انتفى سرور الأرض
|
12 | الباقي في المدينة خراب ، وضرب الباب ردما
|
13 | إنه هكذا يكون في وسط الأرض بين الشعوب كنفاضة زيتونة ، كالخصاصة إذ انتهى القطاف
|
سفر الحكمة 2 : 12 - 22
الفصل 2
12 | و لنكمن للصديق فانه ثقيل علينا يقاوم اعمالنا ويقرعنا على مخالفتنا للناموس ويفضح ذنوب سيرتنا
|
13 | يزعم ان عنده علم الله ويسمي نفسه ابن الرب
|
14 | و قد صار لنا عذولا حتى على افكارنا
|
15 | بل منظره ثقيل علينا لان سيرته تخالف سيرة الناس وسبله تباين سبلهم
|
16 | قد حسبنا كزيوف فهو يجانب طرقنا مجانبة الرجس ويغبط موت الصديقين ويتباهى بان الله ابوه
|
17 | فلننظر هل اقواله حق ولنختبر كيف تكون عاقبته
|
18 | فانه ان كان الصديق ابن الله فهو ينصره وينقذه من ايدي مقاوميه
|
19 | فلنمتحنه بالشتم والعذاب حتى نعلم حلمه ونختبر صبره
|
20 | و لنقض عليه باقبح ميتة فانه سيفتقد كما يزعم
|
21 | هذا ما ارتاوه فضلوا لان شرهم اعماهم
|
22 | فلم يدركوا اسرار الله ولم يرجوا جزاء القداسة ولم يعتبروا ثواب النفوس الطاهرة
|
ايوب 12 : 18 - 13 : 1
الفصل 12
18 | يحل مناطق الملوك ، ويشد أحقاءهم بوثاق
|
19 | يذهب بالكهنة أسرى ، ويقلب الأقوياء
|
20 | يقطع كلام الأمناء ، وينزع ذوق الشيوخ
|
21 | يلقي هوانا على الشرفاء ، ويرخي منطقة الأشداء
|
22 | يكشف العمائق من الظلام ، ويخرج ظل الموت إلى النور
|
23 | يكثر الأمم ثم يبيدها . يوسع للأمم ثم يجليها
|
24 | ينزع عقول رؤساء شعب الأرض ، ويضلهم في تيه بلا طريق
|
25 | يتلمسون في الظلام وليس نور ، ويرنحهم مثل السكران
|
الفصل 13
1 | هذا كله رأته عيني . سمعته أذني وفطنت به
|
زكريا 11 : 11 - 14
الفصل 11
11 | فنقض في ذلك اليوم . وهكذا علم أذل الغنم المنتظرون لي أنها كلمة الرب
|
12 | فقلت لهم : إن حسن في أعينكم فأعطوني أجرتي وإلا فامتنعوا . فوزنوا أجرتي ثلاثين من الفضة
|
13 | فقال لي الرب : ألقها إلى الفخاري ، الثمن الكريم الذي ثمنوني به . فأخذت الثلاثين من الفضة وألقيتها إلى الفخاري في بيت الرب
|
14 | ثم قصفت عصاي الأخرى حبالا لأنقض الإخاء بين يهوذا وإسرائيل
|
ميخا 1 : 16 - 2 : 3
الفصل 1
16 | كوني قرعاء وجزي من أجل بني تنعمك . وسعي قرعتك كالنسر ، لأنهم قد انتفوا عنك
|
الفصل 2
1 | ويل للمفتكرين بالبطل ، والصانعين الشر على مضاجعهم في نور الصباح يفعلونه لأنه في قدرة يدهم
|
2 | فإنهم يشتهون الحقول ويغتصبونها ، والبيوت ويأخذونها ، ويظلمون الرجل وبيته والإنسان وميراثه
|
3 | لذلك هكذا قال الرب : هأنذا أفتكر على هذه العشيرة بشر لا تزيلون منه أعناقكم ، ولا تسلكون بالتشامخ لأنه زمان رديء
|
ميخا 7 : 1 - 8
الفصل 7
1 | ويل لي لأني صرت كجنى الصيف ، كخصاصة القطاف ، لا عنقود للأكل ولا باكورة تينة اشتهتها نفسي
|
2 | قد باد التقي من الأرض ، وليس مستقيم بين الناس . جميعهم يكمنون للدماء ، يصطادون بعضهم بعضا بشبكة
|
3 | اليدان إلى الشر مجتهدتان . الرئيس طالب والقاضي بالهدية ، والكبير متكلم بهوى نفسه فيعكشونها
|
4 | أحسنهم مثل العوسج ، وأعدلهم من سياج الشوك . يوم مراقبيك عقابك قد جاء . الآن يكون ارتباكهم
|
5 | لا تأتمنوا صاحبا . لا تثقوا بصديق . احفظ أبواب فمك عن المضطجعة في حضنك
|
6 | لأن الابن مستهين بالأب ، والبنت قائمة على أمها ، والكنة على حماتها ، وأعداء الإنسان أهل بيته
|
7 | ولكنني أراقب الرب ، أصبر لإله خلاصي . يسمعني إلهي
|
8 | لا تشمتي بي يا عدوتي ، إذا سقطت أقوم . إذا جلست في الظلمة فالرب نور لي
|
شكر وتقدير
الصفحة الافتتاحية
العودة إلى الصفحة السابقة