|
القراءة لهذا اليوم
|
|
الجمعة, 27 سبتمبر 2024 --- 17 توت 1741
عدد 21 : 1 - 9
الفصل 21
1 | ولما سمع الكنعاني ملك عراد الساكن في الجنوب أن إسرائيل جاء في طريق أتاريم ، حارب إسرائيل وسبى منهم سبيا
|
2 | فنذر إسرائيل نذرا للرب وقال : إن دفعت هؤلاء القوم إلى يدي أحرم مدنهم
|
3 | فسمع الرب لقول إسرائيل ، ودفع الكنعانيين ، فحرموهم ومدنهم . فدعي اسم المكان حرمة
|
4 | وارتحلوا من جبل هور في طريق بحر سوف ليدوروا بأرض أدوم ، فضاقت نفس الشعب في الطريق
|
5 | وتكلم الشعب على الله وعلى موسى قائلين : لماذا أصعدتمانا من مصر لنموت في البرية ؟ لأنه لا خبز ولا ماء ، وقد كرهت أنفسنا الطعام السخيف
|
6 | فأرسل الرب على الشعب الحيات المحرقة ، فلدغت الشعب ، فمات قوم كثيرون من إسرائيل
|
7 | فأتى الشعب إلى موسى وقالوا : قد أخطأنا إذ تكلمنا على الرب وعليك ، فصل إلى الرب ليرفع عنا الحيات . فصلى موسى لأجل الشعب
|
8 | فقال الرب لموسى : اصنع لك حية محرقة وضعها على راية ، فكل من لدغ ونظر إليها يحيا
|
9 | فصنع موسى حية من نحاس ووضعها على الراية ، فكان متى لدغت حية إنسانا ونظر إلى حية النحاس يحيا
|
اشعياء 53 : 7 - 12
الفصل 53
7 | ظلم أما هو فتذلل ولم يفتح فاه . كشاة تساق إلى الذبح ، وكنعجة صامتة أمام جازيها فلم يفتح فاه
|
8 | من الضغطة ومن الدينونة أخذ . وفي جيله من كان يظن أنه قطع من أرض الأحياء ، أنه ضرب من أجل ذنب شعبي
|
9 | وجعل مع الأشرار قبره ، ومع غني عند موته . على أنه لم يعمل ظلما ، ولم يكن في فمه غش
|
10 | أما الرب فسر بأن يسحقه بالحزن . إن جعل نفسه ذبيحة إثم يرى نسلا تطول أيامه ، ومسرة الرب بيده تنجح
|
11 | من تعب نفسه يرى ويشبع ، وعبدي البار بمعرفته يبرر كثيرين ، وآثامهم هو يحملها
|
12 | لذلك أقسم له بين الأعزاء ومع العظماء يقسم غنيمة ، من أجل أنه سكب للموت نفسه وأحصي مع أثمة ، وهو حمل خطية كثيرين وشفع في المذنبين
|
اشعياء 12 : 2 - 13 : 10
الفصل 12
2 | هوذا الله خلاصي فأطمئن ولا أرتعب ، لأن ياه يهوه قوتي وترنيمتي وقد صار لي خلاصا
|
3 | فتستقون مياها بفرح من ينابيع الخلاص
|
4 | وتقولون في ذلك اليوم : احمدوا الرب . ادعوا باسمه . عرفوا بين الشعوب بأفعاله . ذكروا بأن اسمه قد تعالى
|
5 | رنموا للرب لأنه قد صنع مفتخرا . ليكن هذا معروفا في كل الأرض
|
6 | صوتي واهتفي يا ساكنة صهيون ، لأن قدوس إسرائيل عظيم في وسطك
|
الفصل 13
1 | وحي من جهة بابل رآه إشعياء بن آموص
|
2 | أقيموا راية على جبل أقرع . ارفعوا صوتا إليهم . أشيروا باليد ليدخلوا أبواب العتاة
|
3 | أنا أوصيت مقدسي ، ودعوت أبطالي لأجل غضبي ، مفتخري عظمتي
|
4 | صوت جمهور على الجبال شبه قوم كثيرين . صوت ضجيج ممالك أمم مجتمعة . رب الجنود يعرض جيش الحرب
|
5 | يأتون من أرض بعيدة ، من أقصى السماوات ، الرب وأدوات سخطه ليخرب كل الأرض
|
6 | ولولوا لأن يوم الرب قريب ، قادم كخراب من القادر على كل شيء
|
7 | لذلك ترتخي كل الأيادي ، ويذوب كل قلب إنسان
|
8 | فيرتاعون . تأخذهم أوجاع ومخاض . يتلوون كوالدة . يبهتون بعضهم إلى بعض . وجوههم وجوه لهيب
|
9 | هوذا يوم الرب قادم ، قاسيا بسخط وحمو غضب ، ليجعل الأرض خرابا ويبيد منها خطاتها
|
10 | فإن نجوم السماوات وجبابرتها لا تبرز نورها . تظلم الشمس عند طلوعها ، والقمر لا يلمع بضوئه
|
عاموس 8 : 9 - 12
الفصل 8
9 | ويكون في ذلك اليوم ، يقول السيد الرب ، أني أغيب الشمس في الظهر ، وأقتم الأرض في يوم نور
|
10 | وأحول أعيادكم نوحا ، وجميع أغانيكم مراثي ، وأصعد على كل الأحقاء مسحا ، وعلى كل رأس قرعة ، وأجعلها كمناحة الوحيد وآخرها يوما مرا
|
11 | هوذا أيام تأتي ، يقول السيد الرب ، أرسل جوعا في الأرض ، لا جوعا للخبز ، ولا عطشا للماء ، بل لاستماع كلمات الرب
|
12 | فيجولون من بحر إلى بحر ، ومن الشمال إلى المشرق ، يتطوحون ليطلبوا كلمة الرب فلا يجدونها
|
شكر وتقدير
الصفحة الافتتاحية
العودة إلى الصفحة السابقة