|
القراءة لهذا اليوم
|
|
الأحد, 29 سبتمبر 2024 --- 19 توت 1741
اشعياء 27 : 11 - 28 : 15
الفصل 27
11 | حينما تيبس أغصانها تتكسر ، فتأتي نساء وتوقدها . لأنه ليس شعبا ذا فهم ، لذلك لا يرحمه صانعه ولا يترأف عليه جابله
|
12 | ويكون في ذلك اليوم أن الرب يجني من مجرى النهر إلى وادي مصر ، وأنتم تلقطون واحدا واحدا يا بني إسرائيل
|
13 | ويكون في ذلك اليوم أنه يضرب ببوق عظيم ، فيأتي التائهون في أرض أشور ، والمنفيون في أرض مصر ، ويسجدون للرب في الجبل المقدس في أورشليم
|
الفصل 28
1 | ويل لإكليل فخر سكارى أفرايم ، وللزهر الذابل ، جمال بهائه الذي على رأس وادي سمائن ، المضروبين بالخمر
|
2 | هوذا شديد وقوي للسيد كانهيال البرد ، كنوء مهلك ، كسيل مياه غزيرة جارفة ، قد ألقاه إلى الأرض بشدة
|
3 | بالأرجل يداس إكليل فخر سكارى أفرايم
|
4 | ويكون الزهر الذابل ، جمال بهائه الذي على رأس وادي السمائن كباكورة التين قبل الصيف ، التي يراها الناظر فيبلعها وهي في يده
|
5 | في ذلك اليوم يكون رب الجنود إكليل جمال وتاج بهاء لبقية شعبه
|
6 | وروح القضاء للجالس للقضاء ، وبأسا للذين يردون الحرب إلى الباب
|
7 | ولكن هؤلاء أيضا ضلوا بالخمر وتاهوا بالمسكر . الكاهن والنبي ترنحا بالمسكر . ابتلعتهما الخمر . تاها من المسكر ، ضلا في الرؤيا ، قلقا في القضاء
|
8 | فإن جميع الموائد امتلأت قيئا وقذرا . ليس مكان
|
9 | لمن يعلم معرفة ، ولمن يفهم تعليما ؟ أللمفطومين عن اللبن ، للمفصولين عن الثدي
|
10 | لأنه أمر على أمر . أمر على أمر . فرض على فرض . فرض على فرض . هنا قليل هناك قليل
|
11 | إنه بشفة لكناء وبلسان آخر يكلم هذا الشعب
|
12 | الذين قال لهم : هذه هي الراحة . أريحوا الرازح ، وهذا هو السكون . ولكن لم يشاءوا أن يسمعوا
|
13 | فكان لهم قول الرب : أمرا على أمر . أمرا على أمر . فرضا على فرض . فرضا على فرض . هنا قليلا هناك قليلا ، لكي يذهبوا ويسقطوا إلى الوراء وينكسروا ويصادوا فيؤخذوا
|
14 | لذلك اسمعوا كلام الرب يا رجال الهزء ، ولاة هذا الشعب الذي في أورشليم
|
15 | لأنكم قلتم : قد عقدنا عهدا مع الموت ، وصنعنا ميثاقا مع الهاوية . السوط الجارف إذا عبر لا يأتينا ، لأننا جعلنا الكذب ملجأنا ، وبالغش استترنا
|
شكر وتقدير
الصفحة الافتتاحية
العودة إلى الصفحة السابقة