b-r-cross القراءات اليومية b-r-cross

الخميس, 14 مارس 2013 --- 5 برمهات 1729




 «« اليوم السابق«« -الآن: الخميس, 14 مارس 2013- »» اليوم التالي»» 
أختر اليوم الشهر سنة



قراءات الخميس من الأسبوع من الصوم الكبير




باكر


اشعياء 2 : 11 - 19 زكريا 8 : 18 - 23 مزامير 24 : 1 - 2 مرقس 4 : 21 - 29

اشعياء 2 : 11 - 19

الفصل 2

11 توضع عينا تشامخ الإنسان ، وتخفض رفعة الناس ، ويسمو الرب وحده في ذلك اليوم
12 فإن لرب الجنود يوما على كل متعظم وعال ، وعلى كل مرتفع فيوضع
13 وعلى كل أرز لبنان العالي المرتفع ، وعلى كل بلوط باشان
14 وعلى كل الجبال العالية ، وعلى كل التلال المرتفعة
15 وعلى كل برج عال ، وعلى كل سور منيع
16 وعلى كل سفن ترشيش ، وعلى كل الأعلام البهجة
17 فيخفض تشامخ الإنسان ، وتوضع رفعة الناس ، ويسمو الرب وحده في ذلك اليوم
18 وتزول الأوثان بتمامها
19 ويدخلون في مغاير الصخور ، وفي حفائر التراب من أمام هيبة الرب ، ومن بهاء عظمته ، عند قيامه ليرعب الأرض


زكريا 8 : 18 - 23

الفصل 8

18 وكان إلي كلام رب الجنود قائلا
19 هكذا قال رب الجنود : إن صوم الشهر الرابع وصوم الخامس وصوم السابع وصوم العاشر يكون لبيت يهوذا ابتهاجا وفرحا وأعيادا طيبة . فأحبوا الحق والسلام . 20هكذا قال رب الجنود : سيأتي شعوب بعد ، وسكان مدن كثيرة
21 وسكان واحدة يسيرون إلى أخرى قائلين : لنذهب ذهابا لنترضى وجه الرب ونطلب رب الجنود . أنا أيضا أذهب
22 فتأتي شعوب كثيرة وأمم قوية ليطلبوا رب الجنود في أورشليم ، وليترضوا وجه الرب
23 هكذا قال رب الجنود : في تلك الأيام يمسك عشرة رجال من جميع ألسنة الأمم يتمسكون بذيل رجل يهودي قائلين : نذهب معكم لأننا سمعنا أن الله معكم


مزامير 24 : 1 - 2

الفصل 24

1 لداود . مزمور . للرب الأرض وملؤها . المسكونة ، وكل الساكنين فيها
2 لأنه على البحار أسسها ، وعلى الأنهار ثبتها


مرقس 4 : 21 - 29

الفصل 4

21 ثم قال لهم : هل يؤتى بسراج ليوضع تحت المكيال أو تحت السرير ؟ أليس ليوضع على المنارة
22 لأنه ليس شيء خفي لا يظهر ، ولا صار مكتوما إلا ليعلن
23 إن كان لأحد أذنان للسمع ، فليسمع
24 وقال لهم : انظروا ما تسمعون بالكيل الذي به تكيلون يكال لكم ويزاد لكم أيها السامعون
25 لأن من له سيعطى ، وأما من ليس له فالذي عنده سيؤخذ منه
26 وقال : هكذا ملكوت الله : كأن إنسانا يلقي البذار على الأرض
27 وينام ويقوم ليلا ونهارا ، والبذار يطلع وينمو ، وهو لا يعلم كيف
28 لأن الأرض من ذاتها تأتي بثمر . أولا نباتا ، ثم سنبلا ، ثم قمحا ملآن في السنبل
29 وأما متى أدرك الثمر ، فللوقت يرسل المنجل لأن الحصاد قد حضر




↑ أعلى الصفحة ↑




باكر

مزمور باكر

من مزامير وتراتيل أبينا داود النبي.
بركاته علينا،
آمين.

مزامير 24 : 1 - 2

الفصل 24

1 لداود . مزمور . للرب الأرض وملؤها . المسكونة ، وكل الساكنين فيها
2 لأنه على البحار أسسها ، وعلى الأنهار ثبتها

مبارك الآتي باسم الرب، ربنا وإلهنا ومخلصنا وملكنا كلنا، يسوع المسيح ابن الله الحي، له المجد من الآن وإلى الأبد.
آمين.


إنجيل باكر

قفوا بخوف أمام الله، وانصتوا لسماع الإنجيل المقدس.
فصل شريف من بشارة معلمنا لوقا الإنجيلي.
بركته تكون مع جميعنا، آمين.

لوقا 8 : 23 - 25

الفصل 8

23 وفيما هم سائرون نام . فنزل نوء ريح في البحيرة ، وكانوا يمتلئون ماء وصاروا في خطر
24 فتقدموا وأيقظوه قائلين : يا معلم ، يا معلم ، إننا نهلك . فقام وانتهر الريح وتموج الماء ، فانتهيا وصار هدو
25 ثم قال لهم : أين إيمانكم ؟ فخافوا وتعجبوا قائلين فيما بينهم : من هو هذا ؟ فإنه يأمر الرياح أيضا والماء فتطيعه

والمجد لله دائماً أبدياً، آمين.


↑ أعلى الصفحة ↑




قراءات القداس

البولس

بولس، عبد يسوع المسيح، المدعوّ رسولاً، المُفرَز لإنجيل الله.
البولس، فصل من رسالة القديس بولس الرسول إلى كورنثوس .
بركته تكون مع جميعنا، آمين.

1 كورنثوس 4 : 16 - 5 : 9

الفصل 4

16 فأطلب إليكم أن تكونوا متمثلين بي
17 لذلك أرسلت إليكم تيموثاوس ، الذي هو ابني الحبيب والأمين في الرب ، الذي يذكركم بطرقي في المسيح كما أعلم في كل مكان ، في كل كنيسة
18 فانتفخ قوم كأني لست آتيا إليكم
19 ولكني سآتي إليكم سريعا إن شاء الرب ، فسأعرف ليس كلام الذين انتفخوا بل قوتهم
20 لأن ملكوت الله ليس بكلام ، بل بقوة
21 ماذا تريدون ؟ أبعصا آتي إليكم أم بالمحبة وروح الوداعة

الفصل 5

1 يسمع مطلقا أن بينكم زنى وزنى هكذا لا يسمى بين الأمم ، حتى أن تكون للإنسان امرأة أبيه
2 أفأنتم منتفخون ، وبالحري لم تنوحوا حتى يرفع من وسطكم الذي فعل هذا الفعل
3 فإني أنا كأني غائب بالجسد ، ولكن حاضر بالروح ، قد حكمت كأني حاضر في الذي فعل هذا ، هكذا
4 باسم ربنا يسوع المسيح - إذ أنتم وروحي مجتمعون مع قوة ربنا يسوع المسيح
5 أن يسلم مثل هذا للشيطان لهلاك الجسد ، لكي تخلص الروح في يوم الرب يسوع
6 ليس افتخاركم حسنا . ألستم تعلمون أن خميرة صغيرة تخمر العجين كله
7 إذا نقوا منكم الخميرة العتيقة ، لكي تكونوا عجينا جديدا كما أنتم فطير . لأن فصحنا أيضا المسيح قد ذبح لأجلنا
8 إذا لنعيد ، ليس بخميرة عتيقة ، ولا بخميرة الشر والخبث ، بل بفطير الإخلاص والحق
9 كتبت إليكم في الرسالة أن لا تخالطوا الزناة

نعمة ربنا يسوع المسيح فلتكن معكم ومعي، يا آبائي وأخوتي،
آمين.


↑ أعلى الصفحة ↑





الكاثوليكون

فصل من رسالة 1 لمعلمنا يوحنا .
بركته تكون مع جميعنا،
آمين.

1 يوحنا 1 : 8 - 2 : 11

الفصل 1

8 إن قلنا : إنه ليس لنا خطية ، نضل أنفسنا وليس الحق فينا
9 إن اعترفنا بخطايانا فهو أمين وعادل ، حتى يغفر لنا خطايانا ويطهرنا من كل إثم
10 إن قلنا : إننا لم نخطئ نجعله كاذبا ، وكلمته ليست فينا

الفصل 2

1 يا أولادي ، أكتب إليكم هذا لكي لا تخطئوا . وإن أخطأ أحد فلنا شفيع عند الآب ، يسوع المسيح البار
2 وهو كفارة لخطايانا . ليس لخطايانا فقط ، بل لخطايا كل العالم أيضا
3 وبهذا نعرف أننا قد عرفناه : إن حفظنا وصاياه
4 من قال : قد عرفته وهو لا يحفظ وصاياه ، فهو كاذب وليس الحق فيه
5 وأما من حفظ كلمته ، فحقا في هذا قد تكملت محبة الله . بهذا نعرف أننا فيه
6 من قال : إنه ثابت فيه ينبغي أنه كما سلك ذاك هكذا يسلك هو أيضا
7 أيها الإخوة ، لست أكتب إليكم وصية جديدة ، بل وصية قديمة كانت عندكم من البدء . الوصية القديمة هي الكلمة التي سمعتموها من البدء
8 أيضا وصية جديدة أكتب إليكم ، ما هو حق فيه وفيكم : أن الظلمة قد مضت ، والنور الحقيقي الآن يضيء
9 من قال : إنه في النور وهو يبغض أخاه ، فهو إلى الآن في الظلمة
10 من يحب أخاه يثبت في النور وليس فيه عثرة
11 وأما من يبغض أخاه فهو في الظلمة ، وفي الظلمة يسلك ، ولا يعلم أين يمضي ، لأن الظلمة أعمت عينيه

لا تحبوا العالم ولا الأشياء التي في العالم؛ لأن العالم يمضي وشهوته. أما الذي يصنع إرادة الله فيثبت إلى الأبد.
آمين.


↑ أعلى الصفحة ↑




الإبركسيس

فصل من اعمال آبائنأ الرسل الأطهار الحواريين المشمولين بنعمة الروح القدس،،
بركتهم تكون معنا. آمين.

اعمال 8 : 3 - 13

الفصل 8

3 وأما شاول فكان يسطو على الكنيسة ، وهو يدخل البيوت ويجر رجالا ونساء ويسلمهم إلى السجن
4 فالذين تشتتوا جالوا مبشرين بالكلمة
5 فانحدر فيلبس إلى مدينة من السامرة وكان يكرز لهم بالمسيح
6 وكان الجموع يصغون بنفس واحدة إلى ما يقوله فيلبس عند استماعهم ونظرهم الآيات التي صنعها
7 لأن كثيرين من الذين بهم أرواح نجسة كانت تخرج صارخة بصوت عظيم . وكثيرون من المفلوجين والعرج شفوا
8 فكان فرح عظيم في تلك المدينة
9 وكان قبلا في المدينة رجل اسمه سيمون ، يستعمل السحر ويدهش شعب السامرة ، قائلا إنه شيء عظيم
10 وكان الجميع يتبعونه من الصغير إلى الكبير قائلين : هذا هو قوة الله العظيمة
11 وكانوا يتبعونه لكونهم قد اندهشوا زمانا طويلا بسحره
12 ولكن لما صدقوا فيلبس وهو يبشر بالأمور المختصة بملكوت الله وباسم يسوع المسيح ، اعتمدوا رجالا ونساء
13 وسيمون أيضا نفسه آمن . ولما اعتمد كان يلازم فيلبس ، وإذ رأى آيات وقوات عظيمة تجرى اندهش

لم تزل كلمة الرب تنمو وتعتز وتثبت في كنيسة الله المقدسة.
آمين.


↑ أعلى الصفحة ↑




السنكسار

اليوم 5 من الشهر المبارك برمهات, أحسن الله استقباله، وأعاده علينا وعليكم، ونحن في هدوء واطمئنان، مغفوري الخطايا والآثام، من قِبَل مراحم الرب، يا آبائي وأخوتي.
آمين.

05- اليوم الخامس - شهر برمهات

نياحة الانبا صرابامون أسقف دير انبا يحنس

فى مثل هذا اليوم تنيح الأب القديس الناسك العابد الأنبا صرابامون قمص دير أبو يحنس . وقد ترهب هذا القديس منذ صغره فى دير القديس أبو يحنس . ومكث فى العبادة وخدمة الشيوخ اثنتين وثلاثين سنة ، ثم رسم قمصا على الدير وأوكلوا إليه أمر تدبيره ، فتزايد فى بره ونسكه ، وكان يقضى نهاره صائما ، من يوم ترهبه إلي يوم نياحته ، وبعد أن قضى فى تدبير الدير عشرين سنة حبس نفسه فى إحدى (الكنائس ولم يعد يراه أحد مدة عشر سنوات . وكان فى هذه المدة لا يفطر إلا فى يومي السبت والأحد فقط . ولما دنت أيام وفاته ظهر له ملاك الرب أ! وقدم له صليبا من نار قائلا من نار قائلا : "( خذ هذا بيدك " . فقال له : * كيف أستطيع أن أمسك النار بيدي ! . فاجابه الملاك قائلا : " لأتخف فلا يجعل المسيح سلطانا لها عليك. فمد يده وتناول الصليب من الملاك . ثم قال له الملاك : ( تقو وتقرب من الأسرار وبعد ثلاثة أيام آتي وآخذك " . ولما استيقظ من نومه اعلم الشيوخ بالرؤيا فبكوا وودعوه طالبين منه أن يذكرهم .فطلب منهم أن يذكروه فى صلواتهم . وتنيح فى اليوم الثالث ، والشيوخ حوله . صلاته تكون معنا . آمين

استشهاد القديسة ادوكسية

فى مثل هذا اليوم تذكار القديسة أوذوكسية التى تفسيرها مسرة. هذه القديسة كانت سامريه المذهب ، من أهل بعلبك ، واسم أبيها يونان ، واسم أمها حكيمة . وعاشت أوذوكسية فى أول عمرها غير طاهرة . حيث كانت بجمال وجهها وحسن قوامها تعثر الكثيرين ، وتوقعهم فى الخطية ، حتى أقتنت مالا كثيرا . وسمع بها راهب قديس من أهل القدس يسمى جرمانس فذهب إليها ووعظها بالأقوال الرهيبة المخيفة ، وذكر لها جهنم والدود والظلمة وأنواع العذابات المؤلمة . فسألته : " وهل بعد الموت تقام هذه الأجساد بعد أن تصير ترابا وتحاسب ؟ ) فقال لها : " نعم . قالت : " وما دليل قولك! ولم تذكره التوراة التى أعطاها الله لموسى النبي ، ولا قال به آبائي ؟ فأوضح لها ذلك بالبراهين الكتابية والعقلية ، حتى ثبت قوله فى عقلها، واقتنعت ، ثم قالت له : وهل إذا رجعت عن أفعالى الذميمة هذه يقبلني الله إليه ؟ ، فأجابها : " ان أنت آمنت بالسيد المسيح انه قد جاء الى العالم ، وانه حمل خطايانا بصلبه عنا وتبت الآن توبة صادقة ، وتعمدت ، فأنه يقبلك ، ولا يذكرلك شيئا مما صنعت ، بل تكونين كأنك ولدت الآن من بطن أمك " : فانفتح قلبها للأيمان ، وطلبت منه إتمام ذلك . فأخذها الى أسقف بعلبك . وأقرت أمامه بالثالوث المقدس وبتجسد الكلمة وصلبه . وحينما وقف يصلى على الماء لتعميدها ، فتح الرب عقلها ، فرأت ملاكا يجذبها الى السماء ، وملائكة آخرين مسرورين بذلك . ثم رأت شخصا مفزعا أسود قبيح المنظر يجتذبها منهم وهو حانق عليها . فزادها مار أته رغبة فى العماد والتوبة . ولما تعمدت فرقت ما كانت جمعته من ثمرة الآثم على الفقراء والمساكين ، وذهبت الى دير الراهبات ، ولبست زي الرهبنة وهناك جاهدت جهادا كاملا . فدخل الشيطان فى بعض أصدقائها ، وأعلموا الأمير بأمرها ، فاستحضرها ، ولما حضرت وجدت فى بيته جنازة وبكاء على ابنه .فدخلت إليه وصلت على ابنه ، وطلبت من السيد المسيح من أجله فأقامه من الموت . فآمن الأمير بالمسيح على يدها . وسمع بها أمير آخر يدعى ديوجانس ، فاستحضرها فأبصرت أمامه جنديا فاقد بصر إحدى عينيه . فصلت وصلبت عليها، فأبصر فأطلق الأمير سراحها . وبعد مدة تولى أمير آخر يسمى بيكفيوس (ورد فى مخطوط بشبين الكرم ( بلنفيوس ) وبلغه خبرها فاستحضرها ، فسالت السيد المسيح أن يجعل لها حظا مع الشهداء . فأمر الأمير بقطع رأسها بالسيف ، ونالت إكليل الشهادة . شفاعتها تكون معنا . آمين .

نياحة القديس بطرس القس

فى مثل هذا اليوم تنيح القس الجليل القديس بطرس وكان هذا الأب يقضى كل زمانه صائما وكان يحبس نفسه ويلتزم إقامة الصلوات فى الليل والنهار فوهبه الله نعمة العلم بالغيب ، وشفاء المرضي بالماء والزيت بعد الصلاة عليهما . وقد رسم قسا بعد امتناع كبير ، حتى اضطر الى الخضوع للأمر . وكان يقوم برفع البخور واقامة القداس يوميا . وكان أهل المدينة فرحين به قائلين ان الله يهبنا مغفرة خطايانا بصلاته وتضرعاته . وكان من عاداته المأثورة أنه إذا سمع بان اثنين من أبناء الكنيسة متخاصمان أسرع الى إقامة الصلح بينهما . وكان متحليا بالصفات الكاملة . وفى أثناء صلاته ذات ليلة ظهر له بطرس الرسول ، وقال له : " السلام لك يأمن حفظت الكهنوت بلا عيب . السلام لك وعليك يأمن صعدت صلواته وقداساته كرائحة الطيب العطرة " . أما هو فلما رآه فزع وخاف منه . فقال له : "( أنا بطرس الرسول ، لا تخف ولا تجزع ، لأن الرب أرسلني لأعزيك وأعرفك أنك ستنتقل من هذه الدنيا المتعبة الى الملكوت الأبدى . فأبشر بذلك وتعز ! ففرح القس بذلك وقال : " اذكرني يا أبى " ولما قال هذا تنيح بمجد وكرامة وسعادة . رحمنا الله بصلواته وبركاته . ولربنا المجد دائما . آمين .


↑ أعلى الصفحة ↑




مزمور القداس

من مزامير وتراتيل أبينا داود النبي،
بركته تكون مع جميعنا، آمين.

مزامير 118 : 13 , 18

الفصل 118

13 دحرتني دحورا لأسقط ، أما الرب فعضدني
18 تأديبا أدبني الرب ، وإلى الموت لم يسلمني

مبارك الآتي باسم.
الرب، ربنا وإلهنا ومخلصنا وملكنا كلنا، يسوع المسيح ابن الله الحي، له المجد من.
الآن وإلى الأبد آمين.


إنجيل القداس

قفوا بخوف أمام الله، وانصتوا لسماع الإنجيل المقدس.
فصل شريف من بشارة معلمنا مرقس الإنجيلي
بركته تكون مع جميعنا، آمين.

مرقس 4 : 21 - 29

الفصل 4

21 ثم قال لهم : هل يؤتى بسراج ليوضع تحت المكيال أو تحت السرير ؟ أليس ليوضع على المنارة
22 لأنه ليس شيء خفي لا يظهر ، ولا صار مكتوما إلا ليعلن
23 إن كان لأحد أذنان للسمع ، فليسمع
24 وقال لهم : انظروا ما تسمعون بالكيل الذي به تكيلون يكال لكم ويزاد لكم أيها السامعون
25 لأن من له سيعطى ، وأما من ليس له فالذي عنده سيؤخذ منه
26 وقال : هكذا ملكوت الله : كأن إنسانا يلقي البذار على الأرض
27 وينام ويقوم ليلا ونهارا ، والبذار يطلع وينمو ، وهو لا يعلم كيف
28 لأن الأرض من ذاتها تأتي بثمر . أولا نباتا ، ثم سنبلا ، ثم قمحا ملآن في السنبل
29 وأما متى أدرك الثمر ، فللوقت يرسل المنجل لأن الحصاد قد حضر

والمجد لله دائماً أبدياً، آمين.


↑ أعلى الصفحة ↑




 «« اليوم السابق«« -الآن: الخميس, 14 مارس 2013- »» اليوم التالي»» 
أختر اليوم الشهر سنة







شكر وتقدير

الصفحة الافتتاحية





العودة إلى الصفحة السابقة